أسئلة واجابات طبية أمراض الجهاز الهضمي

ألف سلامة لك أخى الكريم .. الطبيب وصف لك هذا العقار لتجنب حدوث عدوى بالدم قد تؤدى لا قدر الله لالتهاب الطبقة المبطنة لجدار القلب وهذا اجراء روتينى لا داعى للقلق منه طالما لا توجد حساسية مسبقة ضد مادة الأموكسيلين.

الاورام الخبيثة في سنك 17سنه قليلة جدا بهذه المناطق.. لكن حالتك تستدعي التدخل الطبى السريع.. ففضلا عن المرض تتعاملي معها بطريقة ضارة جدا ايضا وهي تفريغ المعدة بارادتك.. انصحك بالتوجه لطبيب جهاز هضمي علي وجه السرعة.. اكيد هناك احتمال لالتهاب المريء او المعدة او ارتجاع او اتنين من هذه او الثلاثة معا .. الذي يحدد هذا بشكل قاطع هو منظار المريء والمعدة واخذ عينات للم كشف عن التهابات المريء او المعدة وبالذات ال H.PILIRI..او غيرها.. السكوت او الهروب من مواجهة الواقع انما يدخلك فى المضاعفات .. الطريقة التي تفرغى بها معدتك خ ضارة جدا.. لكل داء دواء ولا داعي للقلق وواجهي المشكلة وهط ليست مستعصية انما التهاون قد يكون له عواقب.. ق..

تعيد المنظار بعد سنة أذا كانت هناك ألام

بداية ابدأ بتناول غذاء خفيف علي فترات متقاربة جداوتجنب الدسم والدهون والحار والمحمر والسكريات والمشروبات الغازية والقهوة والشاي ‘التدخين والكحول ومنتجات اللالبان بالنسبة لتشخيص الحالة ستحتاج الفحوصات الاتية:- Ultrasound abdomen OR CT abdomen موجات صوتية او اشعة مقطعية للكشف عن المرارة وحصواتها وكذلك البنكرياس والتهابه او اى مرض به وظائف كبد وانزيمات البنكرياس ليباس والكو ليباس والاميلاس منظار علي المعدة وعينة للكشف عن ااجرثومة الجلزونية فحص براز كامل وبحث براز مخفىOccult blood

من الضرورى التأكد ان المعدة قد تعافت بعد العلاج.. واخذ عينة للفحص عن البكتريا الحلزونية H Plyori

يجب ان تخضع لفحص سريري مباشر من قبل طبيب جراح للتأكد من وجود او عدم وجود البواسير والتي ربما هي السبب ومن المفيد فحص البراز ايضا للتأكد من وجود اميبا لكن فحص الجراح هو الاهم

للإجابة بدقة على سؤال هل أدوية المعدة تؤثر على الدورة الشهرية؟ يلزم معرفة الأدوية المستخدمة في العلاج، ولكن بشكل عام فإن الأدوية المستخدمة عادةً في علاج بعض أنواع التهاب المعدة واضطرابات المعدة المختلفة لا تندرج ضمن الأدوية الشائعة التي قد تسبب تغيرات في الدورة الشهرية.

سوف أبين لك في ما يأتي مجموعة من الأدوية الشائعة التي تؤثر في الدورة الشهرية خلال فترة الاستخدام:

• الأدوية الهرمونية المخصصة لعلاج بعض اضطرابات الجهاز التناسلي أو المخصصة لمنع الحمل.
• بعض أنواع الأدوية المضادة للتخثر مثل دواء الوارفارين (بالإنجليزية: Warfarin)‏.
• الاستخدام المطول لدواء الأسبرين أو بعض أنواع مضادات الالتهاب اللاستيرويدية الأخرى.
• الأدوية المستخدمة في علاج اضطرابات الغدة الدرقية.
• مضادات الاكتئاب.
• الأدوية المضادة للاختلاج أو المضادة للصرع.
• العلاج الكيميائي.

يجدر الذكر أن هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى حدوث تغيرات في الدورة الشهرية، فقد لا يكون للأدوية المستخدمة تأثير في حدوث تغيرات في الدورة الشهرية لديك بعد البدء بالعلاج، وقد يكون هذا التغير ناجماً عن أسباب بسيطة مثل التوتر والإجهاد الذي تعرض له الجسم نتيجة الإصابة بالتهاب في المعدة، أو نتيجة حدوث تغييرات في نمط الحياة نتيجة الإصابة، مثل تغيرات في النشاط البدني.

يجدر الذكر أيضاً أنه في حال الزواج وملاحظة تأخر الدورة الشهرية فيجب أولاً نفي أو تأكيد وجود حمل قبل التفكير في أي أسباب أخرى لتأخر الدورة الشهرية، ويجدر في هذه الحالة إجراء تحليل الحمل بعد انقطاع الدورة الشهرية.

أود لفت انتباهك أنه في حال نفي وجود حمل وعدم ملاحظة مصاحبة تغيرات الدورة الشهرية بأي أعراض أخرى فلا داعي للقلق فمن الشائع حدوث ذلك لدى النساء، أما في حال ملاحظة بدء ظهور أعراض أخرى فتجدر مراجعة الطبيبة النسائية للبحث حول أسباب هذه التغيرات فقد تدل على مشكلة صحية تستدعي العلاج.

للمزيد:

• أعراض تأخر الدورة الشهرية بدون حمل
• مدة تأخر الدورة الشهرية الطبيعية