انا امارس العده السريه

يقترح وجود الأجسام المضادة في القذف. هذه الجزيئات تتعرف على أغشية المنويات وتربط بينها لتشكل التكوم. هذا هو السبب الأكثر شيوعًا ، ولكن هناك أيضًا أسباب أخرى ، مثل: تركيز عالي للغاية في القذف التغييرات في درجة الحموضة المنوية بسبب مشاكل في الغدد الملحقة (بعد الإصابة أو التهاب). زيادة في درجة حرارة الجسم بسبب الحمى. وجود عدد كبير من الخلايا الظهارية أو الحرشفية. قد تثير أنواع معينة من البكتيريا تراص النطاف. جرب لفترة شرب الكثير من الماء وممارسة الرياضة والتغذية المتوازنة، ويمكن إعادة تقييم الموضوع، فإذا لم تتحسن راجع اختصاصي مسالك بولية للتشخيص الدقيق. 

اذا نزل لمرة واحدة وانقطع فهوا طبيعي ولاكن اذا استمر الدم راجعي للفحص .

لا داعي للقلق، بعد القذف، الجزء الأخير من السائل المنوي يتخثر على الفور، مشكلاً كريات، في حين أن الجزء الأول من السائل المنوي عادة لا يتخثر . وبعد فترة تتراوح عادة بين 15 - 30 دقيقة، مستضدات البروستات النوعية الموجودة في السائل المنوي تسبب تحلل الخثرة المنوية. من المفترض أن التخثر الأولي يساعد في الحفاظ على السائل المنوي في المهبل، في حين أن التسييل يحرر الحيوانات المنوية لمتابعة رحلتها إلى البويض. يمكن شرب مزيد من الماء وتناول فيتامين سي، من الحمضيات!!

لا يوجد مشكلة، فقط توقف عن العادة السرية ومارس الرياضة والمشي وهوايات تشغل وقتك ولعله خير.

بعد القذف، الجزء الأخير من السائل المنوي يتخثر على الفور، مشكلاً كريات، في حين أن الجزء الأول من السائل المنوي عادة لا يتخثر . وبعد فترة تتراوح عادة بين 15 - 30 دقيقة، مستضدات البروستات النوعية الموجودة في السائل المنوي تسبب تحلل الخثرة المنوية. من المفترض أن التخثر الأولي يساعد في الحفاظ على السائل المنوي في المهبل، في حين أن التسييل يحرر الحيوانات المنوية لمتابعة رحلتها إلى البويضات.يمكن زيادة شرب الماء وتناول فيتامين سي ، وستتحسن بالتدريج!!

نزول المني لا يعني البلوغ، وأنصحك بعدم الاستعجال وترك العادة السرية وممارسة الرياضة والمشي وهوايات تشغل وقتك، والاهتمام بدروسك مستقبلك!!

هذا بسبب الالتهابات...عالجيها

لا بد من الفحص الطبي لتأكد من مصدر الدم، راجع طبيبك.

هذا مذي قبل الجنس، توكل على الله وتابع كأن شيئاً لم يكن. 

طبيعي جداً، فالخصية تمتلئ عادة بالمني وإفرازات الخصية، فإذا فرغت تصغر الخصية!! عليك تقليل العادة السرية ووقفها، وممارسة الرياضة والتغذية المتوازنة، وستتحسن بالتدريج.