حتى العمل لم يفلت من المرض النفسي حيث كلما يتم المناداة علي من اجل اجر

حتى العمل لم يفلت من المرض النفسي حيث كلما يتم المناداة علي من اجل اجر
icon 28 يناير 2013
icon 631
حتى العمل لم يفلت من هذا المرض النفسي، حيث كلما يتم المناداة علي من أجل إجراء مقابلة تظهر نفس الأعراض حتى الصلاة هي أيضا لم أفلت منها أقصد أنه أحاول بما أمكن تجنب الإمامة إذا كنت مع أصدقائي، لأنه سبق وأن حدثت لي هذه المشاكل النفسية عندما صليت جماعة بأحد أصدقائي فإني عانيت نفس الأعراض (ارتباك في القراءة، زيادة جنونية في دقات القلب ،رعشة،خوف وعرق اليدين)
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

هذه أعراض رهاب اجتماعي يحتاج إلى علاج ادراكي سلوكي وتعرضي ودوائي خاصىة في البداية وينبغي أن يكون تحت إشراف أخصائي نفسية 1 2013-02-04 09:31:59
الدكتور انور سالم العواودة
الدكتور انور سالم العواودة
القلب والاوعية الدموية
هذه أعراض رهاب اجتماعي يحتاج إلى علاج ادراكي سلوكي وتعرضي ودوائي خاصىة في البداية وينبغي أن يكون تحت إشراف أخصائي نفسية

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض نفسية

سؤال من ذكر سنة

في أمراض نفسية

. أنا أعاني من الرهاب الاجتماعي من أكثر من 10 سنين. حيث إنني قبلها كنت المتحدث الرسمي باسم المدرسة، ولكن...

بما أنك نعرف حالتك يجب أن تتذكر دائماً أن أحد الطرق الرئيسية لمواجهة الرهاب هي اضعاف عامل الخوف وهو جعل المريض أن يواجه العامل الذي يسبب الخوف تدريجياً. و الطريقة الأخرى هي العلاج بالمواجهة المباشرة و هذه الطريقة أثبتت فاعليتها بكونها من أفضل الطرق وهي جعل المريض أن يواجه العامل مواجهة مباشرة و متكررة حتى يشعر بأن لا يوجد أي خطر ينتج عن الشيْ المسبب للخوف، و بهذه الطريقة يزول الخوف تدريجياً حتى يختفي. وهناك طرق أخرى لمعالجة هذا المرض و هي عن طريق تناول أدوية القلق أو تخفيف التوتر و التي تستخدم كمسكن، و كذلك الأدوية المضادة للاكتئاب التي أثبتت نفعها في معالجة هذا المرض. لذلك عليك أولاً الإستمرار على العلاج والإصرار على تكرار المحاولات التي تضعك في المواجة مع الوضع الذي يثير الرهاب لديك

سؤال من ذكر سنة

في أمراض نفسية

أنا شاب عمري 35 سنة أعاني من الخجل عند القراءة أمام أي شخص سواء كان قريب أو غريب فيتقطع صوتي...

الخجل الشديد كمفهوم، من الصعب جدا تحديده، ولكن يمكن وصفه بنوع من أنواع القلق الاجتماعي الذي يؤدي إلى حدوث مشاعر متنوعة تتراوح بين القلق والتوتر البسيط إلى مشاعر رعب وهلع واضحة تصنف في علم النفس تحت إطار أمراض القلق والتوتر، خصوصا وأن النهاية الطبيعية للخجل الشديد هي الشعور بالوحدة والانعزال عن المجتمع، وكلاهما من أهم أسباب وربما نتائج مرض الاكتئاب، والخجل حاليا يُمثل مشكلة اجتماعية منتشرة بشكل واسع، وتعالج مشاكل الخجل الشديد عادة باستخدام الطرق التالية: - تعليم وتدريب الأفراد المرضى على اكتساب المهارات الاجتماعية الفردية للاتصال والتفاعل مع الآخرين. - تعليم أنماط التفكير السليم والمنطقي في التعامل مع الآخرين. - تعليم وتدريب الفرد على زيادة ثقة المريض بنفسه وقدراته وبأهميته كفرد في المجتمع. - مواجهة وإزالة أسباب الخجل من خلال تعريض المريض تدريجيا لخبرات اجتماعية إيجابية، إحدى هذه الطرق هي ما تسمى بالتمثيل أو تقمص الأدوار والمواقف، بحيث يقوم المريض بالتظاهر بتمثيل دور إيجابي في مواقف تسبب الإحراج للمريض مثل التظاهر بالاتصال مع الآخرين وبدء حديث معهم وبمرور الوقت يتحول التظاهر والتمثيل إلى سلوك في الحياة الواقعية العادية. - تدريبه على تولي زمام المبادرة في مساعدة نفسه على التخلص من الخجل من خلال الإقدام على أداء شيء معين.. إما يحب أن يقوم به أو من الضروري القيام به ولكنه لا يفعله لأنه خجول. مع تذكر أن الخجل عندما يكون مناسبا للموقف يعتبر ميزة وصفة إيجابية ويعكس مواصفات الأدب والتهذيب والخلق الكريم إضافة لمواصفات الذوق والكياسة والتواضع واللطف، وبالتأكيد جميع هذه المواصفات تعتبر إيجابية. على أي حال، الخجل السلبي، هو الخلل الذي يحدث في السلوك الاجتماعي للفرد لأنه خجل غير مبرر وله عواقب نفسية سيئة على الفرد من ضمنها تدهور الصحة النفسية . والعلاج يتوقف على ارادة الشخص وعلى متابعته ومُثابرته في تطبق سلوكيات قد تبدو مُزعجة في البداية ولكنها تُمكنه من التخلص من هذه الحالة إلى الأبد، واذا كان الأمر صعب في البداية ولم تتمكن من تطبيق بعض السلوكيات المذكورة آنفاً يمكنك طلب المساعدة من أخصائي تفسية الذي بدوره سيضع لك علاج معرفي سلوكي يتناسب مع حالتك

سؤال من ذكر سنة

في أمراض نفسية

أفيدوني. أعاني من دوار مزمن وعدم إتزان وخوف من الطائرات لم يكن موجودا قبلا والأماكن المرتفعة والسفن والبحر( أخر مرة...

لا شك أن ما تعاني منه هو مرض الرهاب أو الفوبيا هو مرض نفسي ويعني الخوف الشديد والمتواصل من مواقف أو نشاطات أو أجسام معينة أو أشخاص. هذا الخوف الشديد والمتواصل يجعل الشخص المصاب عادة يعيش في ضيق وضجر. رهاب القلق (أو الخوف اللامنطقي) يكون فيها المريض مدركا تماما بأن الخوف الذي يصيبه غير منطقي. رهاب الخوف يتميز عن الأنواع الأخرى من أمراض القلق اللامنطقي، بأنه يحدث في مواقف متعلقة بأشياء أو ظروف معينة. وأعراضه غالبا ما تكون : الخفقان السريع في دقات القلب، تقلب في المعدة، غثيان ، إسهال، التبول بكثرة وفي فترات متقاربة ، الشعور بالاختناق، احمرار الوجه (تدفق الدم بكثرة في منطقة الوجه)، التعرق، الارتعاش الشديد والإعياء بعض المرضى بهذا المرض باستطاعتهم التعايش معه وهي النسبة الشائعة، وذلك بتجنب المواقف أو الأجسام التي تسبب الخوف. الأطباء النفسيون صنفوا هذا المرض إلى ثلاث أنواع: النوع الأول وهو الرهاب البسيط وهو الخوف من أجسام أو مواقف معينة مثل رهاب العنكبيات أو الخوف من الحيوانات أو الفراغات المتقاربة أو المرتفعات. • النوع الثاني هو رهاب الخلاء وهو الخوف من الأماكن العامة المفتوحة مثل الحافلات العامة ومراكز التسوق المكتظة وهي صعب الهروب منها مما يجعل المريض تدريجيا أن يصبح حبيس المنزل. • النوع الثالث هو الرهاب الاجتماعي و هنا يخاف المريض من أن يظهر دون المستوى الاجتماعي أو الفكري أو أن يشعر بالإحراج في المواقف الاجتماعية. وقد اثبت بحث علمى اجرته الباحثه ساره الآن في جامعه فلوريدا ان الفوبيا بأنواعها عاده تصيب 3 من بين كل عشره افراد النوع الأول (خصوصا الخوف من الحيوانات) يبدأ في مرحلة الطفولة ويستمر حتى مرحلة البلوغ، أما رهاب الخلاء فهو عادة يبدأ في أواخر مرحلة المراهقة أو بداية مرحلة البلوغ. أما النوع الثالث فعادة يرتبط بمرحلة المراهقة فقط. على الرغم من أن مرضى رهاب الخلاء كثيرا ما يكونوا من المترددين الشائعين لدى الطبيب النفسي إلا أن الرهاب البسيط هو الأكثر انتشاراً. فهذا المرض بشكل عام يشكل نسبة 5 إلى 10 أشخاص لكل مئة شخص. يصيب الرهاب البسيط ورهاب الخلاء النساء أكثر مما يصيب الرجال. أما بالنسبة لمرض الرهاب الاجتماعي فهو غير معروف تحديدا النسبة التي يشكلها لدى المصابين. يقول الأطباء النفسيون بأن مرض الرهاب بمختلف أنواعه ينتقل عبر الوراثة. أثبتت تقنيات المعالجة السلوكية فاعليتها في معالجة مرض الرهاب و خصوصاً من النوع الأول و الثالث من هذا المرض. أحد هذه الطرق هي اضعاف عامل الخوف وهو جعل المريض أن يواجه العامل الذي يسبب الخوف تدريجياً. و الطريقة الأخرى هي العلاج بالمواجهة المباشرة و هذه الطريقة أثبتت فاعليتها بكونها من أفضل الطرق وهي جعل المريض أن يواجه العامل مواجهة مباشرة و متكررة حتى يشعر بأن لا يوجد أي خطر ينتج عن الشيْ المسبب للخوف، و بهذه الطريقة يزول الخوف تدريجياً حتى يختفي. وهناك طرق أخرى لمعالجة هذا المرض و هي عن طريق تناول أدوية القلق أو تخفيف التوتر و التي تستخدم كمسكن، و كذلك الأدوية المضادة للاكتئاب التي أثبتت نفعها في معالجة هذا المرض. ولا علاقة لأي شيء آخر بذلك ولكن عليك باجراء فحص طبي شامل وبعد التأكد من ان كل شيء على ما يرام كما هو متوقع، ومن ثمالقيام باستشارة طبيب نفسية والذي سيوجهك الى الطريق الامثل للتخلص من هذا الرهاب اذا ما تم التأكد أنه هو السبب

سؤال من ذكر سنة

في أمراض نفسية

أنا رجل خمسيني عملت سابقا في مجال ألقضاء متزوج ولي إبنة أعاني من قلق يلازمني باستمرار لا أعرف مصدره يتلخص...

في الغالب ينتابك مع هذه الأعراض شعور بأنك على وشك الموت، وتخشى أن يحدث ذلك وأنت بمفردك، ومن ثم تستشعر الأمان في وجود آخر معك... أنصك بعرض نفسك على طبيب ويمكن علاج الحالة بسهولة مع بعض التدريبات النفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

144 طبيب

موجود حاليا للإجابة على سؤالك

bg-image

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

ابتداءً من

7.5 USD فقط

ابدأ الان
الأسئلة الأكثر تفاعلاً