ما هو علاج حما المرض البحر الابيض المتؤسط

icon 18 مارس 2012
icon 3564
ما هو علاج حما المرض البحر الابيض المتؤسط
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

المسكنات وقت الهجمة، ويستخدم الكولشيسن للوقاية من الهجمات وإن فعالية الكولشيسين في المراحل الحادة للمرض هي فعالية مشكوك فيها, (الكولشيسين Colchicine له فعالية لمنع تكرار أزمات المرض وكذلك لمنع حدوث داء نشواني), وأما المرضى الذين لا يتحملون الكولشيسين فيمكن توزيع الجرعات على أربع مرات يومياً وبعد ذلك محاولة زيادة الجرعة تدريجياً الجرعة اليومية هي من 1-2 ملغم يومياً وطوال الحياة موزعة على جرعتين أو ثلاث, وبهذه الوسيلة يمكننا منع حدوث أزمات مرضية في حوالي 65% من الحالات, بينما في 30% الباقون فإن استعمال الكولشيسين يجعل أزمات المرض عندهم اقل حدة واقل قوة ومتباعدة أكثر, أما الـ5% المتبقية فإن استعمال الكولشيسين لا يحدث أي تغيير لا في قوة الأزمات ولا في تباعد الفترات بينهما, وبالرغم من ذلك فإن هؤلاء الخمسة بالمائة يستمرون بتناول 2 ملغم يومياً لمحاولة منع حدوث داء النشوانية, ومن الجدير بالذكر أن زيادة كمية الجرعة لا يؤدي إلى استجابة أحسن. والمرضى الذين لا يستجيبون للكولشيسين يمكن إعطاؤهم انترفيرون ألفا حيث لوحظ أن الانترفيرون قد يستجيب له تلك المجموعة من المرضى.. [عدل] المعالجة الدوائية لا يوجد هناك دواء شافي لعلاج حمى البحر الأبيض المتوسط و الأدوية التي توصف هي أدوية فعالة فقط في تخفيف الأعراض و العلامات و تأخير حدوث الاختلاطات. الدواء الأكثر استخداماً و الأكثر فعالية في هذا المجال هو الكولشيسين (Colchicine), و تختلف الجرعة الموصوفة للمريض بحسب شدة الحالة و حسب الطفرة, فهناك طفرات تؤدي إلى إصابات و أعراض و علامات شديدة تحتاج إلى زيادة جرعة الكولشيسين و هنالك طفرات طفيفة لا تحتاج إلى جرعات عالية من Colchicine. في بعض الأحيان يمكن أن يأخذ المريض جرعات وقائية إضافية لتجنب الهجمات (عندما يشعر المريض بأعراض تنبئ عن قرب حدوث الهجمة). عند أخذ الكولشيسين تختفي الأعراض تماماً أو تخف جداً كما أن الفترات بين النوبات تتباعد ويتأخر حدوث الاختلاطات (الداء النشواني). عادة ما تكون الأعراض الجانبية للكولشسين خفيفة و محمولة و نادراً ما تضطر المريض للتوقف عن المعالجة بسببها و هي تشتمل على الضعف العضلي و حس الخدر و النَمَل في اليدين و القدمين (خاصة عند كبار السن), أو المرضى الذين لديهم أمراض كبدية أو كلوية.. و بشكل عام، يعتبر الكولشيسين من الأدوية الأمينة و لذلك يمكن وصفها لفترات طويلة. يمكن وصف بدائل دوائية أخرى (إذا لم يستجب المريض للكولشيسين ) مثل إعطاء الـ ألفا إنترفيرون (Alpha-Interferone)، الثاليدومايد (Thalidomide)، إيتانرسبت (etanercept)، إنفكسيماب (infliximab)، أناكيرنا (anakinra). و قد بينت الدراسات أن استخدام الأدوية المضادة للاكتئاب يمكن أن تخفف من الأعراض الجانبية للكولشيسين 0 2012-03-18 18:21:37
الدكتور فايز بيبي
الدكتور فايز بيبي
الجهاز الهضمي والكبد
المسكنات وقت الهجمة، ويستخدم الكولشيسن للوقاية من الهجمات وإن فعالية الكولشيسين في المراحل الحادة للمرض هي فعالية مشكوك فيها, (الكولشيسين Colchicine له فعالية لمنع تكرار أزمات المرض وكذلك لمنع حدوث داء نشواني), وأما المرضى الذين لا يتحملون الكولشيسين فيمكن توزيع الجرعات على أربع مرات يومياً وبعد ذلك محاولة زيادة الجرعة تدريجياً الجرعة اليومية هي من 1-2 ملغم يومياً وطوال الحياة موزعة على جرعتين أو ثلاث, وبهذه الوسيلة يمكننا منع حدوث أزمات مرضية في حوالي 65% من الحالات, بينما في 30% الباقون فإن استعمال الكولشيسين يجعل أزمات المرض عندهم اقل حدة واقل قوة ومتباعدة أكثر, أما الـ5% المتبقية فإن استعمال الكولشيسين لا يحدث أي تغيير لا في قوة الأزمات ولا في تباعد الفترات بينهما, وبالرغم من ذلك فإن هؤلاء الخمسة بالمائة يستمرون بتناول 2 ملغم يومياً لمحاولة منع حدوث داء النشوانية, ومن الجدير بالذكر أن زيادة كمية الجرعة لا يؤدي إلى استجابة أحسن. والمرضى الذين لا يستجيبون للكولشيسين يمكن إعطاؤهم انترفيرون ألفا حيث لوحظ أن الانترفيرون قد يستجيب له تلك المجموعة من المرضى.. [عدل] المعالجة الدوائية لا يوجد هناك دواء شافي لعلاج حمى البحر الأبيض المتوسط و الأدوية التي توصف هي أدوية فعالة فقط في تخفيف الأعراض و العلامات و تأخير حدوث الاختلاطات. الدواء الأكثر استخداماً و الأكثر فعالية في هذا المجال هو الكولشيسين (Colchicine), و تختلف الجرعة الموصوفة للمريض بحسب شدة الحالة و حسب الطفرة, فهناك طفرات تؤدي إلى إصابات و أعراض و علامات شديدة تحتاج إلى زيادة جرعة الكولشيسين و هنالك طفرات طفيفة لا تحتاج إلى جرعات عالية من Colchicine. في بعض الأحيان يمكن أن يأخذ المريض جرعات وقائية إضافية لتجنب الهجمات (عندما يشعر المريض بأعراض تنبئ عن قرب حدوث الهجمة). عند أخذ الكولشيسين تختفي الأعراض تماماً أو تخف جداً كما أن الفترات بين النوبات تتباعد ويتأخر حدوث الاختلاطات (الداء النشواني). عادة ما تكون الأعراض الجانبية للكولشسين خفيفة و محمولة و نادراً ما تضطر المريض للتوقف عن المعالجة بسببها و هي تشتمل على الضعف العضلي و حس الخدر و النَمَل في اليدين و القدمين (خاصة عند كبار السن), أو المرضى الذين لديهم أمراض كبدية أو كلوية.. و بشكل عام، يعتبر الكولشيسين من الأدوية الأمينة و لذلك يمكن وصفها لفترات طويلة. يمكن وصف بدائل دوائية أخرى (إذا لم يستجب المريض للكولشيسين ) مثل إعطاء الـ ألفا إنترفيرون (Alpha-Interferone)، الثاليدومايد (Thalidomide)، إيتانرسبت (etanercept)، إنفكسيماب (infliximab)، أناكيرنا (anakinra). و قد بينت الدراسات أن استخدام الأدوية المضادة للاكتئاب يمكن أن تخفف من الأعراض الجانبية للكولشيسين
المسكنات وقت الهجمة، ويستخدم الكولشيسن للوقاية من الهجمات وإن فعالية الكولشيسين في المراحل الحادة للمرض هي فعالية مشكوك فيها, (الكولشيسين Colchicine له فعالية لمنع تكرار أزمات المرض وكذلك لمنع حدوث داء نشواني), وأما المرضى الذين لا يتحملون الكولشيسين فيمكن توزيع الجرعات على أربع مرات يومياً وبعد ذلك محاولة زيادة الجرعة تدريجياً الجرعة اليومية هي من 1-2 ملغم يومياً وطوال الحياة موزعة على جرعتين أو ثلاث, وبهذه الوسيلة يمكننا منع حدوث أزمات مرضية في حوالي 65% من الحالات, بينما في 30% الباقون فإن استعمال الكولشيسين يجعل أزمات المرض عندهم اقل حدة واقل قوة ومتباعدة أكثر, أما الـ5% المتبقية فإن استعمال الكولشيسين لا يحدث أي تغيير لا في قوة الأزمات ولا في تباعد الفترات بينهما, وبالرغم من ذلك فإن هؤلاء الخمسة بالمائة يستمرون بتناول 2 ملغم يومياً لمحاولة منع حدوث داء النشوانية, ومن الجدير بالذكر أن زيادة كمية الجرعة لا يؤدي إلى استجابة أحسن. والمرضى الذين لا يستجيبون للكولشيسين يمكن إعطاؤهم انترفيرون ألفا حيث لوحظ أن الانترفيرون قد يستجيب له تلك المجموعة من المرضى.. [عدل] المعالجة الدوائية لا يوجد هناك دواء شافي لعلاج حمى البحر الأبيض المتوسط و الأدوية التي توصف هي أدوية فعالة فقط في تخفيف الأعراض و العلامات و تأخير حدوث الاختلاطات. الدواء الأكثر استخداماً و الأكثر فعالية في هذا المجال هو الكولشيسين (Colchicine), و تختلف الجرعة الموصوفة للمريض بحسب شدة الحالة و حسب الطفرة, فهناك طفرات تؤدي إلى إصابات و أعراض و علامات شديدة تحتاج إلى زيادة جرعة الكولشيسين و هنالك طفرات طفيفة لا تحتاج إلى جرعات عالية من Colchicine. في بعض الأحيان يمكن أن يأخذ المريض جرعات وقائية إضافية لتجنب الهجمات (عندما يشعر المريض بأعراض تنبئ عن قرب حدوث الهجمة). عند أخذ الكولشيسين تختفي الأعراض تماماً أو تخف جداً كما أن الفترات بين النوبات تتباعد ويتأخر حدوث الاختلاطات (الداء النشواني). عادة ما تكون الأعراض الجانبية للكولشسين خفيفة و محمولة و نادراً ما تضطر المريض للتوقف عن المعالجة بسببها و هي تشتمل على الضعف العضلي و حس الخدر و النَمَل في اليدين و القدمين (خاصة عند كبار السن), أو المرضى الذين لديهم أمراض كبدية أو كلوية.. و بشكل عام، يعتبر الكولشيسين من الأدوية الأمينة و لذلك يمكن وصفها لفترات طويلة. يمكن وصف بدائل دوائية أخرى (إذا لم يستجب المريض للكولشيسين ) مثل إعطاء الـ ألفا إنترفيرون (Alpha-Interferone)، الثاليدومايد (Thalidomide)، إيتانرسبت (etanercept)، إنفكسيماب (infliximab)، أناكيرنا (anakinra). و قد بينت الدراسات أن استخدام الأدوية المضادة للاكتئاب يمكن أن تخفف من الأعراض الجانبية للكولشيسين 1 2012-03-18 18:21:27
الدكتور فايز بيبي
الدكتور فايز بيبي
الجهاز الهضمي والكبد
المسكنات وقت الهجمة، ويستخدم الكولشيسن للوقاية من الهجمات وإن فعالية الكولشيسين في المراحل الحادة للمرض هي فعالية مشكوك فيها, (الكولشيسين Colchicine له فعالية لمنع تكرار أزمات المرض وكذلك لمنع حدوث داء نشواني), وأما المرضى الذين لا يتحملون الكولشيسين فيمكن توزيع الجرعات على أربع مرات يومياً وبعد ذلك محاولة زيادة الجرعة تدريجياً الجرعة اليومية هي من 1-2 ملغم يومياً وطوال الحياة موزعة على جرعتين أو ثلاث, وبهذه الوسيلة يمكننا منع حدوث أزمات مرضية في حوالي 65% من الحالات, بينما في 30% الباقون فإن استعمال الكولشيسين يجعل أزمات المرض عندهم اقل حدة واقل قوة ومتباعدة أكثر, أما الـ5% المتبقية فإن استعمال الكولشيسين لا يحدث أي تغيير لا في قوة الأزمات ولا في تباعد الفترات بينهما, وبالرغم من ذلك فإن هؤلاء الخمسة بالمائة يستمرون بتناول 2 ملغم يومياً لمحاولة منع حدوث داء النشوانية, ومن الجدير بالذكر أن زيادة كمية الجرعة لا يؤدي إلى استجابة أحسن. والمرضى الذين لا يستجيبون للكولشيسين يمكن إعطاؤهم انترفيرون ألفا حيث لوحظ أن الانترفيرون قد يستجيب له تلك المجموعة من المرضى.. [عدل] المعالجة الدوائية لا يوجد هناك دواء شافي لعلاج حمى البحر الأبيض المتوسط و الأدوية التي توصف هي أدوية فعالة فقط في تخفيف الأعراض و العلامات و تأخير حدوث الاختلاطات. الدواء الأكثر استخداماً و الأكثر فعالية في هذا المجال هو الكولشيسين (Colchicine), و تختلف الجرعة الموصوفة للمريض بحسب شدة الحالة و حسب الطفرة, فهناك طفرات تؤدي إلى إصابات و أعراض و علامات شديدة تحتاج إلى زيادة جرعة الكولشيسين و هنالك طفرات طفيفة لا تحتاج إلى جرعات عالية من Colchicine. في بعض الأحيان يمكن أن يأخذ المريض جرعات وقائية إضافية لتجنب الهجمات (عندما يشعر المريض بأعراض تنبئ عن قرب حدوث الهجمة). عند أخذ الكولشيسين تختفي الأعراض تماماً أو تخف جداً كما أن الفترات بين النوبات تتباعد ويتأخر حدوث الاختلاطات (الداء النشواني). عادة ما تكون الأعراض الجانبية للكولشسين خفيفة و محمولة و نادراً ما تضطر المريض للتوقف عن المعالجة بسببها و هي تشتمل على الضعف العضلي و حس الخدر و النَمَل في اليدين و القدمين (خاصة عند كبار السن), أو المرضى الذين لديهم أمراض كبدية أو كلوية.. و بشكل عام، يعتبر الكولشيسين من الأدوية الأمينة و لذلك يمكن وصفها لفترات طويلة. يمكن وصف بدائل دوائية أخرى (إذا لم يستجب المريض للكولشيسين ) مثل إعطاء الـ ألفا إنترفيرون (Alpha-Interferone)، الثاليدومايد (Thalidomide)، إيتانرسبت (etanercept)، إنفكسيماب (infliximab)، أناكيرنا (anakinra). و قد بينت الدراسات أن استخدام الأدوية المضادة للاكتئاب يمكن أن تخفف من الأعراض الجانبية للكولشيسين

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض باطنية

سؤال من ذكر سنة

في أمراض باطنية

لو شاب مصاب بحمى البحر الابيض المتوسط و تزوج من فتاه غير حامله للمرض ما مدى احتمالية انتقاله للاطفال .....

لا بد ان تكون الفتاة حاملة للمرض حتى تظهر الاصابة في الاولاد اذا كانت غير حاملة للمرض في جيناتها فلن يكون هناك احد من الاولاد مصاب ولكن سيكون حاملا للمرض

سؤال من ذكر سنة

في أمراض باطنية

السلام عليكم هل يلتقي مرض كرونة وحمي البحر الابيض المتوسط مع نفس المريض ؟؟؟؟؟ هل من اعراض حمي البحر المتوسط...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لا يتواجد هذان المرضان: مرض كرون وحمى البحر المتوسط في نفس الشخص، وليست التقرحات من علامات حمى البحر المتوسط.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً