أسأل كيفية علاج سلس البول الحذقي؟

icon 4 أغسطس 2015
icon 2390
أسأل كيفية علاج سلس البول الحذقي؟
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

يجب أولا تقوية عضلات الحوض والعضلات القابضة بعنق المثانة بتمرينات (كيجيل) . وتجنب الأمساك والحذق الذى يزيد من ضغط البطن . أما العلاج بالأدوية فيبدأ (بقرص -قرصين فلافوكسات 200 ملجم 3 مرات يوميا) .واذا لم تتحسن الحالة يعطى (قرص أوكسيبيوتينين 10 ملجم مرتين يوميا). أو (قرص تولتيرودين 4 ملجم ممتد المفعول يوميا).ملحوظة : يجب علاج الأسباب الأخرى للسلس الحذقى كالألتهابات أو السكرى أو أمراض الأعصاب والعمود الفقرى أو فرط حساسية ونشاط المثانة أذا وجدت. 1 2015-08-04 15:43:30
الدكتور محمد حنفى يونس
الدكتور محمد حنفى يونس
جراحة الكلى والمسالك البولية والذكورة والعقم
يجب أولا تقوية عضلات الحوض والعضلات القابضة بعنق المثانة بتمرينات (كيجيل) . وتجنب الأمساك والحذق الذى يزيد من ضغط البطن . أما العلاج بالأدوية فيبدأ (بقرص -قرصين فلافوكسات 200 ملجم 3 مرات يوميا) .واذا لم تتحسن الحالة يعطى (قرص أوكسيبيوتينين 10 ملجم مرتين يوميا). أو (قرص تولتيرودين 4 ملجم ممتد المفعول يوميا).ملحوظة : يجب علاج الأسباب الأخرى للسلس الحذقى كالألتهابات أو السكرى أو أمراض الأعصاب والعمود الفقرى أو فرط حساسية ونشاط المثانة أذا وجدت.

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض المسالك البولية والتناسلية

ماهو علاج سلس البول الاجهادي؟

سلس البول الاجهادي 80% من حالات السلس البولي قابلة للعلاج.. والشعور بالحرج يمنع الملايين من الذهاب إلى الطبيب سلس البول الاجهادي (stress urinary incontinence). يجدر بنا الاشارة الى شيوع المشكلة خاصة في وسط النساء حيث أظهرت إحصائية أعدتها الجمعية الأمريكية لطب المسالك البولية أن نصف النساء يعانين من مرض السلس البولي (عدم التحكم في البول) في مرحلة ما من العمر، وأن واحدة فقط من كل خمس من المصابات بهذا المرض تراجع الطبيب. واشارت بعض الدراسات أن الاصابة في السعودية تصل الى 30% بعد الولادة في عمر 25 إلى 45 سنة وهي حالة قد تستمر الى 6 اسابيع بعد الولادة قبل تحسنها، وتصل نسبة الاصابة في السعودية بعد سن اليأس الى 15%. وهنا يجب التأكيد على أن سلس البول ليس من الآثار الجانبية الحتمية للشيخوخة وأنه يمكن علاجه بسهولة، شرط أن نطرد من الأذهان أن هذا المرض شيء مروع ومحرج وبالتالي الافتراض الخاطئ أن يظل المرض في طي الكتمان. تقوم عضلات الحوض والأغشية المبطنة له بعمل الحاجز المانع الذي يقوم بمنع المثانة ومجرى البول من التحرك والهبوط لأسفل أثناء زيادة الضغط على البط وقد أشارت العديد من الدراسات الطبية التي أجريت حول ذلك المرض إلى أن التمرينات الرياضية وتدريب المثانة يفيد في الحد من السلس، وقد تبين أن 80% من حالات الإصابة بالسلس - سواء أكانت وراثية أم نتيجة الإصابة بمرض أو بعد إجراء جراحة - قابلة للعلاج، ولكن ملايين المصابين يخشون الذهاب إلى الطبيب لشعورهم بالحرج أو لاعتقادهم أنه مرض لا شفاء منه! في حالة سلس البول الاجهادي - وهو الشكل الأكثر شيوعاً في حالات سلس البول عند النساء، يتم فقد مقادير ضئيلة الى متوسطة من البول من غير قصد كلما جرى حدوث ضغط فجائي على المثانة من خلال السعال او الضحك او القفز او العطاس او حتى في حالات تغيير الوضع فجأة مثل القيام في حال الجلوس. ويعزى حدوث السلس في مثل هذه الحالات ذلك الى ضعف عضلات الحوض الناجم ربما عن ولادة مهبلية متعسرة او متكررة او سمنة زائدة او جراحة في الحوض او ناتج عن نقص الهرمونات بعد سن اليأس. حيث تقوم عضلات الحوض والأغشية المبطنة له بعمل الحاجز المانع (Hammock) الذي يقوم بمنع المثانة ومجرى البول من التحرك والهبوط لأسفل اثناء زيادة الضغط على البطن مثل الحالات السابقة اعلاه وعند حدوث ضعف في هذا الحاجز تتحرك المثانة ومجرى البول الى اسفل ليتيح الفرصة لمجرى البول لينفتح جزيئا محدثا تسربا للبول من المثانة للخارج. قد يتسرب أثناء العطس معرفة الداء لتحديد الدواء: تكمن اهمية مراجعة طبيب المسالك البولية للقيام بأخذ التاريخ المرضى والتأكد من كمية السلس وتحديد نوعه، وهنا تكمن اهمية التفريق بين انواع السلس البولي لتحديد العلاج المناسب فما يوصف لنوع لا يعطى لآخر. كما يجب معرفة سبب السلس واستبعاد اسباب ثانوية مثل الادوية او الاصابة بالسكري او وجود التهابات بولية يجب علاجها قبل البدء بعلاج خاص بناء على نوع السلس البولي. اولا- العلاج التحفظي: 1- العلاج السلوكي: ويعد النوع الأبسط، ويعتمد بشكل كبير على تعاون المريض، ويحتاج الى فترة زمنية طويلة لتظهر نتائجه الفعالة ومن مقومات هذا العلاج توعية المريض بوظائف المثانة البولية وطريقة عملها. وتدوين مستمر لعمليات التبول يشمل التوقيت والكميات. وينصح المريض هنا بالاعتدال في شرب السوائل والابتعاد عن مشروبات الكافيين كالشاي والقهوة والمشروبات الغازية، كما ينصح بعلاج الامساك وعدم حبس البول وتقليل الوزن. وهذا العلاج ناجح بنسبة 50% ويستخدم عادة منفرداً في الحالات البسيطة وتضاف إليه العلاجات الأخرى في الحالات الأصعب. 2- التمارين الرياضية: ومن اهمها تمارين كيجل لتقوية عضلات قاع الحوض. وقد أثبتت هذه الطريقة فعاليتها في حوالي 70% الى 80% من النساء في الحالات المبكرة للسلس. وتشمل هذه التمارين ثمانية مستويات يتدرج المريض من المستوى الأول إلى الثامن حسب قوة العضلات وتحسنها. ويتم ذلك بأداء التمارين يومياً من دون انقطاع. ومن الامثلة على مثل هذه التمارين: ا - قبض عضلات الحوض، مع استرخاء عضلات البطن. ب - ربط شريط مطاطي حول الفخذين، ثم دفع الفخذين للخارج عكس المطاط ومن ثم قبض عضلات أسفل الحوض في نفس الوقت. ج - ثني الركبتين من وضع الوقوف ومن ثم قبض عضلات أسفل الحوض لأعلى. د - قبض عضلات أسفل البطن وأسفل الحوض في أن واحد وذلك اثناء وضع الجلوس. 3- التنبيه الكهربائي: هذا الجهاز يستخدم لتنبيه العصب المغذي لعضلات الحوض. يوضع القطب الكهربائي في المهبل حيث تكون قوة الذبذبات وكثافتها أقل من مستوى الألم وينتج عنه انقباض العضلات ثم يتبعها فترة راحة مدة 5- 10 ثوان ثم يتكرر الانقباض والراحة مرة اخرى لمدة نصف ساعة يوميا. 4- العلاج بالمجال المغناطيسي: وهو يعمل على قبض عضلات الحوض وتقويتها من دون ألم وتتراوح نسبة الاستجابة فيه بين 70-80%. 5- جهاز التغذية الرجعية: وهو جهاز لقراءة انقباض العضلات اليكترونيا باستخدام جساس داخلي في فتحة المهبل او الشرج فعندما تنقبض العضلات تعطي إشارات تترجم الى اشارات سمعية أو نظرية يمكن للمريض تعلمها، وهنا يستطيع المريض تمييز عضلات الحوض الضعيفة والتي بدورها تحتاج الى تقوية فيتم التركيز عليها. وتتواجد اجهزة صغيرة يمكن استخدامها في المنزل. ثانيا: العلاج الدوائي: 1- مرهم الاستروجين وهو علاج موضع خلاف في فعاليته ويدهن موضعيا لتحسين الدورة الدموية والنسيج المكون للمهبل ويفيد النساء اللاتي يعانين من السلس الاجهادي بعد سن اليأس. 2- الديلوكسيتين وهو بالاساس دواء مضاد للاكتئاب، ويقوم بزيادة معدلات السيروتونين والنورابينفرين في الجسم. وحسب الابحاث التي اجريت بشأن هذا الدواء، فقد ثبت انه فعال وآمن بشكل كبير. هذه الابحاث شملت اعدادا كبيرة من النساء من مختلف الجنسيات والاعمار، وقد انتهت الى ان المرضى الذين اخذوا الديلوكسيتين من 3 الى 36 اسبوعا قد خف عندهم السلس الى اكثر من النصف وقد حسن من مستويات جودة الحياة عندهم. تجدر الاشارة الى ان اهم مضاعفات هذا العلاج هو حدوث الغثيان الذي دفع 15% من المرضى الى التوقف عن العلاج. ثالثا: العلاج الجراحي: ويتم عن طريق عدة عمليات تجرى عن طريق البطن او المهبل لتقوية الدعم الخلفي لجدار وعنق المثانة ومجرى البول لتعويض ضعف عضلات الحوض بتركيب انسجة من المريض نفسه او مستخرجة من انسجة حية اخرى او من مواد مصنعة وهذه عمليات يوم واحد تجرى للمريضة لتخرج في اليوم التالي من المستشفى ونسبة نجاحها تتجاوز 90%

ماهو سلس البول

سلس البول هو عدم القدرة علي التحكم في خروج البول واسبابه عديده الاجهاد مثل السعال العطس التمارين الرياضة حمل الاثقال والنوع الاخر سلس البول الطارئي وهو اكثر شيوعا عند الرجال بسب ضعف في جدار المثانه والنوع الثالث هو بسبب التهاب في المثانة البولية

كيف تعالج سلس البول

سلس البول يعالج حسب شدته.. هنالك خطوات اساسية للعلاج هي 1. تمارين خاصة السيطرة علی التبول. 2. علاج دوائي بواسطة الادوية التي تنظم عمل المثانة وتعطي سيطرة علی البوابات العاصرة. 3. حقن المثانة بالبوتكس عن طريق الناظور في الحالات الشديدة. 4. علاج جراحي في الحالات الشديدة قد يكون بترقيع المثانة لزيادة سطحها في حال كونها اصغر من الطبيعي او في تحويل الحالبين اذا كانت تالفة

دوا سلس البول

هناك نوعان من السلس البولي بصورة عامة:الإجهاد : تسرب البول خلال السعال، العطس، التدريبات الرياضية أو حمل الأثقال أو أية أعمال أخرى ;سلس الملح الطاريء : ينطلق البول نتيجة لدافع قوي بالتوجه إلى غرفة الحمام ، وقد تواجه النساء مصاعب في التحكم بالتبول في طريقهن الى الحمام علاج سلس البول :العلاج الطبيعي لسلس البول (الإجهاد ) : وذلك بتعليم المرضى تمارين رياضية هدفها تقوية عضلات الحوض لتدعم المثانة;– العلاج بالأدوية الطبية لسلس الملح الطاريء;العلاج الجراحي لسلس البول : في الحالات المستعصية

كيفية علاج تضيق مجرى البول؟

يعتبر تضيق مجرى البول من أكثر الحالات شيوعاً عند الذكور أكثر من الإناث. ويتم تحديد طريقة علاج تضيق مجرى البول بناءاً على نتائج الفحوصات التشخيصية المتعلقة بحجم الانسداد ومقدار النسيج الندبي، فقد تكون واحدة مما يلي:

  • تضيق قصير، وطفيف، مع القليل من الأنسجة الندبية في الإسفنج الإحليلي وتعالج هنا بما يلي: 
  1. بضع الاحليل، حيث يستئصل النيسج الندبي الموجود في مجرى البول بواسطة منظار المثانة المزود بشفرة جراحية لفتح منطقة الانسداد.
  2. توسيع مجرى البول، حيث يتم توسيع مجرى البول بشكل تدريجي بواسطة أدوات جراحية ومنطار المثانة. 

ولكن من سلبيات الطرق السابقة عودة التضيق، والذي يمكن إصلاحه في بعض الحالات، ووجود دم في البول بعد العملية الجراحية يزول بعدة عدة أيام. ويتم إجراء الجراحة بالتخدير الموضعي ولا يحتاج المريض بعدها للراحة بالمستشفى.

  • تضيق متكرر، أو طويل، مع الكثير من الأنسجة الندبية في الإسفنج الإحليلي: 
  1. في حال فشل الطرق السابقة وعودة التضيق من جديد، أو وجود تضيق طويل، يوصى هنا بإعادة بناء مجرى البول والذي يعتبر من أكثر الطرق الجراحية الفعالة، ويتم الحصول على تصحيح دائم له، وذلك عن طريق فتح مجرى جراحياً وإزالة النسيج الندبي بشكل كامل وتقطيب وتوصيل المجرى معاً مرة أخرى، أو اللجوء لأخذ نسيج من الخد الداخلي، أو جلد من القضيب أو كيس الصفن وهذا ما يسمى برأب الإحليل. ويتم تحت التخدير العام ويحتاج المريض حينها البقاء في المستشفى لمدة 1-2 يوم، وإجراء قسطرة بولية لمدة 2-3 أسابيع. 

في النهاية كل حالة طبية لها تضيق يختلف في نوعه، وطوله ومظهره، ولكل مريض احتياجات وظروف تختلف عن الآخرين، لذا يوصى بمراجعة الطبيب المختص وإجراء الفحوصات اللازمة قبل علاج تضيق مجرى البول. 

للمزيد:

كيفية علاج احتباس البول عند النساء؟

يعرف احتباس البول عند النساء بأنه عدم المقدرة على إفراغ المثانة بشكل كامل عند وجود حاجة لذلك، يهدف العلاج بشكل أساسي إلى حل مشكلة احتباس البول، ومن ثم علاج المسبب الرئيسي لها.

ويعتمد علاج احتباس البول عند النساء فيما إذا كان هناك تفريغ جزئي للبول أم لا، كما يلي:

  • النساء غير القادرات على إفراغ المثانة بشكل كامل، تحتاج هنا لتصريف فوري للمثانة، مثل: القسطرة المتقطعة، أو القسطرة المستقرة، أو قسطرة فوق العانة. 
  • النساء اللواتي يعانين من إفراغ غير كامل، يمكن إجراء تصريف منتظم للمثانة حيث يساعد ذلك في تقليل إلحاق الضرر بعضلة جدار المثانة العضلة النافصة (بالإنجليزية: Detrusor Muscle) بسبب الامتداد المفرط، ويمكن التدريب هنا على إجراء قسطرة ذاتية دون الحاجة لمقدم رعاية صحية. 

يعتمد علاج احتباس البول عند النساء على المسبب المؤدي لذلك، كما يلي:

  • قسطرة ذاتية متقطعة لتصريف المثانة بشكل دوري.
  • التعديل العصبي العجزي (بالإنجليزية: Sacral Neuromodulation).
  • تحفيز العصب الظنبوبي عن طريق الجلد (بالإنجليزية: Percutaneous Tibial Nerve Stimulation).
  • مضخة الصمام داخل الإحليل (بالإنجليزية: Intraurethral Valve-Pump).
  • تصحيح الانسداد، عن طريق:
  1. التصحيح الجراحي لتدلي أعضاء الحوض.
  2. إدخال أداة الفرزجة في المهبل لدعم منطقة الحوض وتقليل تأثير أعضاء الحوض المتدلية على مجرى البول.
  3. استئصال الرافعة عبر المهبل (بالإنجليزية: Transvaginal Sling Excision) وإعادة بناء مجرى البول.
  4. تمدد الإحليل.
  5. حقن العضلة العاصرة مع توكسين البوتولينوم.
  6. شق عنق المثانة.
  7. تدريب عضلات قاع الحوض.
  8. الأدوية: حاصرات ألفا الفموية، مثل: دوكسازوسين، وبرازوسين. 

للمزيد:

اود اسال عن موضوع سلس البول وعلاجه النفسي بلاضافة لموضوع السمنة وعلاجها وهل يمكن ان يكون سبب السلس السمنة ؟؟؟؟...

السمنة تعني تراكن الدهون في جميع أنحاء الجسم ، وقد يؤثر ذلك على حركة عضلات الحوض، لذلك عليك ممارسة تمارين كيغل لمدة طويلة وتنزيل الوزن، راجع ساس البول في القاموس.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
 التصلب العصبي المتعدد.. مرض نادر الحدوث   مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
 آلام العضلات المزمن مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً