مشكلة بعد ختان الطفل

icon 31 ديسمبر 2022
icon 809
طفلي يبلغ من العمر شهرين، وقد أُجريت له عملية ختان. بعد أن سقط الشريط، لاحظت أن رأس القضيب (الحشفة) مغطى بالجلد. هل هذا أمر طبيعي أم أنه يستدعي القلق؟ وما هي الآثار المترتبة على ذلك عند الكبر؟
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

سلامتك، بعد الختان قد تلاحظ أن رأس القضيب (الحشفة) مغطى جزئيًا أو كليًا بالجلد. هذا الأمر يمكن أن يكون له عدة أسباب محتملة:

  • التئام الجرح: بعد سقوط الشريط المستخدم في الختان، قد يكون هناك بعض التورم أو الالتهاب الطفيف الذي يغطي جزءًا من الحشفة. هذا عادة ما يزول مع مرور الوقت.
  • كمية الجلد المزالة: في بعض الأحيان، قد لا تكون كمية الجلد المزالة كافية لتغطية الحشفة بشكل كامل، مما يجعلها تبدو مغطاة جزئيًا.
  • التصاقات: قد تحدث بعض الالتصاقات بين الجلد والحشفة أثناء عملية الشفاء، مما يسبب تغطية جزء من الحشفة.

في كثير من الحالات، يعتبر هذا الأمر طبيعيًا ولا يستدعي القلق، خاصة إذا كان الطفل لا يعاني من أي أعراض أخرى مثل:

  • احمرار شديد أو تورم متزايد.
  • إفرازات غير طبيعية.
  • ألم عند التبول.

عادة، لا توجد آثار سلبية كبيرة لهذا الأمر عند الكبر. ومع ذلك، في حالات نادرة، قد يؤدي ذلك إلى:

  • تجمع الأوساخ: إذا كانت الحشفة مغطاة بشكل كبير، قد يكون هناك صعوبة في تنظيف المنطقة بشكل كافٍ، مما يؤدي إلى تجمع الأوساخ والبكتيريا.
  • التهابات متكررة: في حالات نادرة، قد يزيد ذلك من خطر الالتهابات المتكررة في المنطقة.

إذا كنت قلقًا أو لاحظت أي أعراض غير طبيعية، استشر طبيب الأطفال لتقييم الحالة وتقديم المشورة المناسبة.

0 2025-09-23T14:54:55+00:00

سلامتك، بعد الختان قد تلاحظ أن رأس القضيب (الحشفة) مغطى جزئيًا أو كليًا بالجلد. هذا الأمر يمكن أن يكون له عدة أسباب محتملة:

  • التئام الجرح: بعد سقوط الشريط المستخدم في الختان، قد يكون هناك بعض التورم أو الالتهاب الطفيف الذي يغطي جزءًا من الحشفة. هذا عادة ما يزول مع مرور الوقت.
  • كمية الجلد المزالة: في بعض الأحيان، قد لا تكون كمية الجلد المزالة كافية لتغطية الحشفة بشكل كامل، مما يجعلها تبدو مغطاة جزئيًا.
  • التصاقات: قد تحدث بعض الالتصاقات بين الجلد والحشفة أثناء عملية الشفاء، مما يسبب تغطية جزء من الحشفة.

في كثير من الحالات، يعتبر هذا الأمر طبيعيًا ولا يستدعي القلق، خاصة إذا كان الطفل لا يعاني من أي أعراض أخرى مثل:

  • احمرار شديد أو تورم متزايد.
  • إفرازات غير طبيعية.
  • ألم عند التبول.

عادة، لا توجد آثار سلبية كبيرة لهذا الأمر عند الكبر. ومع ذلك، في حالات نادرة، قد يؤدي ذلك إلى:

  • تجمع الأوساخ: إذا كانت الحشفة مغطاة بشكل كبير، قد يكون هناك صعوبة في تنظيف المنطقة بشكل كافٍ، مما يؤدي إلى تجمع الأوساخ والبكتيريا.
  • التهابات متكررة: في حالات نادرة، قد يزيد ذلك من خطر الالتهابات المتكررة في المنطقة.

إذا كنت قلقًا أو لاحظت أي أعراض غير طبيعية، استشر طبيب الأطفال لتقييم الحالة وتقديم المشورة المناسبة.

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض الأطفال

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
تمرين بلانك مقالات طبية
أول جهاز منزلي لعلاج الاكتئاب أخبار طبية
نصائح لتنظيم وقت الأمهات مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى 29 سنة

بعد فترة التبويض مباشرة شعرت بالم فى الثدي وانتفاخ وظل الالم مستمر حتى نزول الدورة الشهرية علما بان الم الثدي كان يحدث قبل الدورة باسبوع فقط ماسبب استمراره وكان هرمون اللبن عندي ٤٤ واخدت ٤ علب dostinex ونزل بقى ١٠ و ده تاني شهر يحصل فيه وجع الصدر المستمر بعد التبويض