صداع حاد مع اعراض مقلقة
إجابات الأطباء على السؤال
سلامتك، الصداع الشديد والمستمر الذي لا يستجيب للمسكنات، خاصةً عندما يكون مصحوبًا بدوخة، تشوش في الرؤية، غثيان، وضيق في التنفس، يستدعي انتباهًا طبيًا فوريًا. بالنظر إلى عمرك (18 عامًا)، هناك عدة احتمالات قد تكون وراء هذه الأعراض، بعضها أكثر خطورة من البعض الآخر. من الضروري أن ترى طبيبًا في أقرب وقت ممكن لإجراء فحص شامل وتشخيص دقيق.
إليك بعض الأسباب المحتملة لهذه الأعراض:
- الصداع النصفي: على الرغم من أن الصداع النصفي عادةً ما يستجيب للمسكنات في مراحله الأولى، إلا أن نوبات الصداع النصفي الشديدة أو تلك المصحوبة بهالة عصبية (مثل تشوش الرؤية) قد تكون مقاومة للمسكنات التقليدية. الدوخة والغثيان شائعة جدًا مع الصداع النصفي.
- ارتفاع ضغط الدم الشديد: في بعض الحالات، يمكن أن يتسبب ارتفاع ضغط الدم المفاجئ والشديد (أزمة ارتفاع ضغط الدم) في صداع شديد، دوخة، وتشوش في الرؤية. ضيق التنفس قد يكون أيضًا عرضًا.
- التهاب السحايا أو التهاب الدماغ: هذه التهابات خطيرة تؤثر على الدماغ أو الأغشية المحيطة به. غالبًا ما تسبب صداعًا شديدًا جدًا، تصلب الرقبة، حمى، غثيان، وربما تشوش في الرؤية أو تغيرات في الوعي.
- نزيف في الدماغ: يمكن أن يسبب الصداع "الرعدي" (صداع مفاجئ وشديد للغاية)، بالإضافة إلى الدوخة، الغثيان، والتشوش الذهني أو البصري. هذه حالة طبية طارئة.
- أورام الدماغ: على الرغم من أنها أقل شيوعًا، إلا أن الأورام قد تسبب صداعًا مستمرًا يزداد سوءًا بمرور الوقت، مصحوبًا بأعراض عصبية مثل تشوش الرؤية، الدوخة، الغثيان، أو مشاكل في التوازن. ضيق التنفس قد يكون مرتبطًا بالقلق المصاحب أو كعرض غير مباشر.
- التهاب الجيوب الأنفية الشديد: في بعض الحالات، يمكن أن يؤدي التهاب الجيوب الأنفية الحاد والشديد إلى صداع مؤلم في منطقة الوجه والرأس، وقد يكون مصحوبًا بغثيان في بعض الأحيان.
- الآثار الجانبية لبعض الأدوية: بعض الأدوية يمكن أن تسبب صداعًا كأثر جانبي، وقد تتفاقم الأعراض إذا كانت هناك تفاعلات دوائية.
- حالات أخرى: مثل اضطرابات الأوعية الدموية الدماغية، أو متلازمة ما بعد الارتجاج (إذا كان هناك تاريخ من إصابة الرأس)، أو حتى القلق الشديد ونوبات الهلع التي يمكن أن تسبب أعراضًا جسدية متنوعة بما في ذلك ضيق التنفس والدوار.
للمزيد:
0 2025-06-26T09:28:18+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85/%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%8A-%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B9-%D9%85%D8%B4-%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%AD-%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D8%AE%D8%AF%D8%AA-%D9%85%D8%B3%D9%83%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D8%AA%D9%8A%D8%B1-%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D8%A7%D8%A7%D8%A7%D8%A7-1313415#answer-0سلامتك، الصداع الشديد والمستمر الذي لا يستجيب للمسكنات، خاصةً عندما يكون مصحوبًا بدوخة، تشوش في الرؤية، غثيان، وضيق في التنفس،... اقرأ المزيد
سلامتك، الصداع الشديد والمستمر الذي لا يستجيب للمسكنات، خاصةً عندما يكون مصحوبًا بدوخة، تشوش في الرؤية، غثيان، وضيق في التنفس، يستدعي انتباهًا طبيًا فوريًا. بالنظر إلى عمرك (18 عامًا)، هناك عدة احتمالات قد تكون وراء هذه الأعراض، بعضها أكثر خطورة من البعض الآخر. من الضروري أن ترى طبيبًا في أقرب وقت ممكن لإجراء فحص شامل وتشخيص دقيق.
إليك بعض الأسباب المحتملة لهذه الأعراض:
- الصداع النصفي: على الرغم من أن الصداع النصفي عادةً ما يستجيب للمسكنات في مراحله الأولى، إلا أن نوبات الصداع النصفي الشديدة أو تلك المصحوبة بهالة عصبية (مثل تشوش الرؤية) قد تكون مقاومة للمسكنات التقليدية. الدوخة والغثيان شائعة جدًا مع الصداع النصفي.
- ارتفاع ضغط الدم الشديد: في بعض الحالات، يمكن أن يتسبب ارتفاع ضغط الدم المفاجئ والشديد (أزمة ارتفاع ضغط الدم) في صداع شديد، دوخة، وتشوش في الرؤية. ضيق التنفس قد يكون أيضًا عرضًا.
- التهاب السحايا أو التهاب الدماغ: هذه التهابات خطيرة تؤثر على الدماغ أو الأغشية المحيطة به. غالبًا ما تسبب صداعًا شديدًا جدًا، تصلب الرقبة، حمى، غثيان، وربما تشوش في الرؤية أو تغيرات في الوعي.
- نزيف في الدماغ: يمكن أن يسبب الصداع "الرعدي" (صداع مفاجئ وشديد للغاية)، بالإضافة إلى الدوخة، الغثيان، والتشوش الذهني أو البصري. هذه حالة طبية طارئة.
- أورام الدماغ: على الرغم من أنها أقل شيوعًا، إلا أن الأورام قد تسبب صداعًا مستمرًا يزداد سوءًا بمرور الوقت، مصحوبًا بأعراض عصبية مثل تشوش الرؤية، الدوخة، الغثيان، أو مشاكل في التوازن. ضيق التنفس قد يكون مرتبطًا بالقلق المصاحب أو كعرض غير مباشر.
- التهاب الجيوب الأنفية الشديد: في بعض الحالات، يمكن أن يؤدي التهاب الجيوب الأنفية الحاد والشديد إلى صداع مؤلم في منطقة الوجه والرأس، وقد يكون مصحوبًا بغثيان في بعض الأحيان.
- الآثار الجانبية لبعض الأدوية: بعض الأدوية يمكن أن تسبب صداعًا كأثر جانبي، وقد تتفاقم الأعراض إذا كانت هناك تفاعلات دوائية.
- حالات أخرى: مثل اضطرابات الأوعية الدموية الدماغية، أو متلازمة ما بعد الارتجاج (إذا كان هناك تاريخ من إصابة الرأس)، أو حتى القلق الشديد ونوبات الهلع التي يمكن أن تسبب أعراضًا جسدية متنوعة بما في ذلك ضيق التنفس والدوار.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة
في الطب العام
لدئ زوجتي التهاب العصب الخامس فهل له علاج
عند الحديث عن كيف اتخلص من التهاب العصب الخامس وأدوية علاج العصب الخامس، يجب العلم أنه يمكن أن يساعد العلاج على توفير بعض الراحة من الألم الناجم عن ألم العصب الثلاثي التوائم (العصب الخامس) عن طريق اتباع أحد الخيارات التالية:
- تجنب المثيرات التي قد تسبب نوبات ألم العصب الثلاثي التوائم خاصة التعرض للرياح الشديدة، والأطعمة أو المشروبات الساخنة أو الباردة، وغيرها من المثيرات.
- تناول بعض الأدوية منها أدوية الصرع أو التي تسمى مضادات الاختلاج تحت إشراف الطبيب المختص فقط، وبصورة منتظمة وليس فقط عند حدوث نوبات ألم التهاب العصب الخامس، حيث أنها تساعد في السيطرة على الألم عن طريق إبطاء إرسال الإشارات الكهربائية عبر الأعصاب والتقليل من قدرتها على نقل رسائل الألم. ومن أبرز هذه الأدوية، ما يلي:
- كاربامازيبين.
- اوكسكاربازيبين.
- جابابنتين.
- بريجابالين.
- العلاج عن طريق الجلد لعلاج التهاب العصب الخامس ما يلي:
- حقن الجلسرين: حيث يتم حقن دواء الجلسرين حول العقدة الجاسرية، حيث تتحد الفروع الرئيسية الثلاثة للعصب الخامس.
- استخدام إبرة الترددات الراديوية: حيث يتم استخدام إبرة لتطبيق الحرارة على العقدة الجاسرية مباشرة.
- ضغط البالون: حيث يتم تمرير بالون صغير على طول أنبوب رفيع يتم إدخاله من خلال الخد. ثم يتم نفخ البالون حول العقدة الجاسرية للضغط عليها. ثم يتم إزالة البالون، تعمل هذه الإجراءات من خلال إصابة أو إتلاف العصب ثلاثي التوائم، والذي يُعتقد أنه يعطل إشارات الألم التي تنتقل عبره وبالتالي تخفيف ألم العصب الخامس، عادة ما يستمر تسكين الألم لبضع سنوات أو بضعة أشهر في بعض الحالات، وفي بعض الأحيان لا تعمل هذه الإجراءات على الإطلاق.
- الجراحة الإشعاعية التجسيمية: أو ما تسمى جراحة التوضيع التجسيمي الإشعاعية وتعد علاجاً جديداً يستخدم حزمة مركزة من الإشعاع لتدمير العصب ثلاثي التوائم عن طريق العمد حيث يدخل إلى جذع الدماغ، لا تتطلب الجراحة الإشعاعية التجسيمية تخديراً عاماً ولا يتم عمل جروح في الخد.
- تخفيف ضغط الأوعية الدموية الدقيقة: هي عملية يمكن أن تساعد في تخفيف ألم العصب ثلاثي التوائم دون الإضرار بالعصب الخامس.
من الضروري المتابعة مع الطبيب المختص بالأعصاب لتقييم حالة العصب الخامس، ووضع الخطة العلاجية المناسبة.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 21
في الطب العام
التحليل النسب فيه 27 اول ساعه وثاني ساعه 49 هل معدل طبيعي ام لا
سؤال من ذكر سنة
في الطب العام
مساء الخير أنا شاب 20 عام من زمان بحس بسخونة ف جسمي وكان خارجه من داخل الجسم نفسه دائماً لما...
سؤال من أنثى سنة
في الطب العام
اشعر بالم في ذراعي الايسر يصل بالرقبة و الثدي الايسر و الجزء العلوي من الظهر ما هي مشكلتي و اي...
سؤال من ذكر سنة
في الطب العام
بعرق كثير جدا من أقل مجهود و هل بسبب مشاكل فى الشعر والعين
سؤال من أنثى سنة
في الطب العام
انا عندي تكيسات على المبيض وكان عندي مقاومة انسولين من سنتين واخدت علاج وقتها. باخد سبيكتون فقط حاليا.. بقالي فترة...
سؤال من أنثى سنة 20
في الطب العام
هل السرطان وراثي ام لا
سؤال من أنثى سنة 22
في الطب العام
اليوم ضربني أحدهم ضربة قوية في جانبى الايسر الان اشعر بوجود الم عند النوم عليه هل يمكن أن يكون الطحال...
سؤال من ذكر سنة
في الطب العام
قياس بعد الاكل ب 8 ساعات 201 الادوية ديامكرون 60 أم ار جانوميت 50/1000 جلوكوفاج 1000
من الواضح أن نتيجة مستوى السكر في الدم مرتفعة تحتاج لعمل تحليل للسكر التراكمي لمعرفة مدى انضباطه خلال الثلاث شهور الأخيرة وفي حالة الارتفاع قد تحتاج لمراجعة اختصاصي الغدد الصماء لمراجعة العلاجات حيث يحتمل إضافة نوع من الانسولين التي تؤخذ بصفة أسبوعية مع التمنيات بالعافية
سؤال من ذكر سنة 37
في الطب العام
اعاني من تعب شديد ودوخه تتكرر كل يوم عصرا علما ان اخذت امبولات فيتامين D3 لمدة شهرين ولكن بدون نتيجه
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
0 تعليق
كن الأول في مشاركة رأيك!
شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين