ماالفرق بين الحساسيه والأكزيما
إجابات الأطباء على السؤال
قد يصعب التفريق بين الأمراض الجلدية المختلفة إلا من قبل الطبيب المختص الذي يتابع الحالة، إلا أنه لا يوجد فرق حقيقي واضح بين رد الفعل الذي تعاني منه مع حساسية الجلد وبين أعراض تفاقم الأكزيما حيث أن الحساسية في الجلد تعد شكل من أشكال الأكزيما. ولكن بصورة عامة، يمكن مراعاة الفروقات التالية بين كل من الحساسية والأكزيما كما يلي:
- إن الحساسية في الجلد عبارة عن رد فعل من جهاز المناعة نتيجة التعرض إلى أطعمة أو أدوية معينة، بينما الأكزيما عبارة عن حالة جلدية مزمنة تسمى التهاب الجلد التأتبي
- يرافق حساسية الجلد العديد من الأعراض وأهمها الحكة والاحمرار والتورم، بينما في حالات الأكزيما يعاني المريض من الطفح الجلدي والحكة مع جفاف وتقشر في الجلد.
- يتم علاج حساسية الجلد عن طريق مضادات الهيستامين الموضعية أو عن طريق الفم، بينما يتم علاج الأكزيما من خلال الستيرويدات الموضعية تحت إشراف الطبيب.
ينصح بضرورة تجنب استخدام أي علاج موضعي للأعراض التي تظهر على الجلد إلا بعد مراجعة الطبيب المختص، حيث يجب أن يتم تحديد السبب وبعدها العلاج المناسب لأنه في حالات الحساسية يتم تجنب مسببات الحساسية وبعدها السيطرة على الأعراض، وأما في حالات الأكزيما فإنه يجب السيطرة على الأعراض ومنع أي هجمات مرتبطة بها قدر المستطاع.
للمزيد:
0 2024-11-26 19:54:46قد يصعب التفريق بين الأمراض الجلدية المختلفة إلا من قبل الطبيب المختص الذي يتابع الحالة، إلا أنه لا يوجد فرق حقيقي واضح بين رد الفعل الذي تعاني منه مع حساسية الجلد وبين أعراض تفاقم الأكزيما حيث أن الحساسية في الجلد تعد شكل من أشكال الأكزيما. ولكن بصورة عامة، يمكن مراعاة الفروقات التالية بين كل من الحساسية والأكزيما كما يلي:
- إن الحساسية في الجلد عبارة عن رد فعل من جهاز المناعة نتيجة التعرض إلى أطعمة أو أدوية معينة، بينما الأكزيما عبارة عن حالة جلدية مزمنة تسمى التهاب الجلد التأتبي
- يرافق حساسية الجلد العديد من الأعراض وأهمها الحكة والاحمرار والتورم، بينما في حالات الأكزيما يعاني المريض من الطفح الجلدي والحكة مع جفاف وتقشر في الجلد.
- يتم علاج حساسية الجلد عن طريق مضادات الهيستامين الموضعية أو عن طريق الفم، بينما يتم علاج الأكزيما من خلال الستيرويدات الموضعية تحت إشراف الطبيب.
ينصح بضرورة تجنب استخدام أي علاج موضعي للأعراض التي تظهر على الجلد إلا بعد مراجعة الطبيب المختص، حيث يجب أن يتم تحديد السبب وبعدها العلاج المناسب لأنه في حالات الحساسية يتم تجنب مسببات الحساسية وبعدها السيطرة على الأعراض، وأما في حالات الأكزيما فإنه يجب السيطرة على الأعراض ومنع أي هجمات مرتبطة بها قدر المستطاع.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة
في أرجية حساسية
لدي حكة في الراس وخلف الرقبة وفي الجسم تكون متنقلة
إن الشعور بالحكة في كل من الرأس ومنطقة خلف الرقبة لها العديد من الأسباب المحتملة التي يجب متابعتها مع الطبيب المختص لاستبعاد الإصابة بأي منها، ومن أبرز هذه الأسباب ما يلي:
- قلة الاهتمام بالنظافة الشخصية، ويمكن في هذه الحالة اللجوء إلى غسل منطقة الرقبة والشعر من أجل التقليل من الشعور بالحكة في المنطقة.
- تعرض الجلد في منطفة الرأس وخلف الرقبة لبعض المهيجات، خاصة نوع الملابس والمواد الكيميائية من الصابون والعطور التي قد تهيج الجلد وتسبب حكة في الرقبة والرأس.
- ردود الفعل التحسسية تجاه بعض المواد الكيميائية أو مستحضرات التجميل أو المعادن التي تلامس جلد الرقبة.
- تعرض الشخص إلى لدغات الحشرات وبعض النباتات السامة مثل البلوط السام أو اللبلاب السام.
- بعض العوامل البيئية خاصة الحرارة أو البرودة الشديدة مثل التعرض المفرط لأشعة الشمس وغيرها من العوامل.
- إصابة الشخص بالأمراض الجلدية المزمنة التي قد تؤثر على منطقة الرقبة والرأس على وجه الخصوص وأهمها قد يشمل ذلك الإكزيما أو الصدفية.
- الأكزيما التي تنتج عن الإفراط في خدش الجلد أو ما تسمى الحزاز البسيط المزمن.
- إصابة الشخص بمرض الجرب.
- مرض زونا أو الحزام الناري.
- اضطرابات الغدة الدرقية المختلفة.
يفضل مراجعة الطبيب المختص في حال استمرار الأعراض على الرغم من اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة، من النظافة الشخصية وترطيب الجلد وتناول مضادات الهيستامين للتخفيف من الحكة وغيرها من الإجراءات.
للمزيد:
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره