أخبار الطبي.قام مجموعة من الباحثين بتحديد 32 منطقة جينية جديدة مرتبطة بالاصابة بالكسور وهشاشة العظام.
واظهر الباحثون ان الاختلاف في هذه المناطق الجينية قد يقدم الحماية او يزيد احتكال الاصابة بامراض ضعف العظام. واضاف الباحثون ان هذه النتائج قد تؤدي الى تطوير دواء جديد لعلاج هشاشة العظام.
تضمن البحث 17 دراسة سابقة قارنت بين الاختلافات الجينية الشائعة لاكثر من 100,000 شخص , قامت بتحديد 6 مناطق جينية مرتبطة باحتمال الاصابة بكسر في عظم الفخذ او اسفل الظهر.
وقال الباحثون انه من الصعب الان تحديد من لديه احتمال اكبر للاصابة بامراض العظام. الاشخاص الذين لديهم عدد اكبر من الاختلافات المرتبطة بنقصان كثافة معادن العظام كانوا اكثر بمقدار واحد ونصف مرة للاصابة بهشاشة العظام مقارنة مع الاشخاص الذين لديهم عدد متوسط من الاختلافات الجينية.
وبالمقارنة مع الاشخاص الذين لديهم اقل عدد من الاختلافات فان الاشخاص الذين لديهم اكبر عدد من الاختلافات كانوا اكثر احتمالا للاصابة بالكسور و تناقص كثافة معادن العظام اكثر بثلاث الى اربع مرات.
كانت الوالدة تعبانة، وحاولت أطق ظهرها وبعدين تألمت فجأة، وطلع صوت نفس طقة في الصدر، وتألمت كثيراً بالبداية، لكن خف وتتألم مع الحركة أو النفس العميق، لكن ما ظهر أي ورم أو أثر ورم
وقال الباحثون انه بتحديد بعض الطرق غير المتوقعة في صحة العظام, فان هذا البحث قد يؤدي الى تطوير ادوية مضادة لهشاشة العظام الجديدة. ولكنهم بحاجة لدراسات اكبر لتحديد جميع الجينات الحساسة لمقاومة امراض العظام.
واوضح الباحثون انه فعليا يوجد اكثر من 500 جين مختلف يتحكم بهشاشة العظام ولمعرفتها جميعا يجب اجراء دراسة على ملايين من المرضى.
اقرا ايضاً :
الم الظهر هو بدون شك من اكثر الاعراض المرضية انتشارا في مجتمعاتنا والسبب البديهي لمثل هذا الالم ليس ناتجا بالطبع ... اقرأ أكثر
المصدر: yahoo