أخبار الطبي. أكد باحثون استراليون ان ممارسة الرياضة في برك السباحة يُعزز من القدرة الفيزيائية ومستوى الطاقة عند المصابين بامراض الرئة الانسدادية المزمنة , حيث اكد مشاركون في تمارين تعتمد على الوسط المائي على تحسن العديد من الجوانب الفيزيائية لحياتهم اليومية كالمقاومة , والقدرة على اتمام المهام الرئيسية كالمشي لمسافات طويلة باعياء اقل وتناقص حدة ضيق النفس اثناء الاستحمام وارتداء الملابس .
تم اختيار 53 مصاباً بمختلف انماط الامراض الرئوية الانسدادية المزمنة لممارسة التمارين الرياضية المختلفة في بركة السباحة أو تلك الاعتيادية في النوادي الرياضية أو الخضوع للرعاية الصحية دون ممارسة التمارين .
ثبتت قدرة المرضى على المشي بشكل سريع بممارستهم للتمارين على الارض او في الماء مقارنة بتلقيهم للرعاية الطبية الاعتيادية الا ان ممارسي الرياضة في بركة السباحة اكدوا تناقص حدة الاعياء مقارنة بممارسيها في النوادي الرياضية .
تمثلت اهمية الوسط المائي لممارسة التمارين الرياضية لكونه وسطاً مميزاً يدعم كتلة الجسم ويقلل من القوى المؤثرة على المفاصل كما يسمح بنطاق حركة اوسع كما ان الماء الدافيء من شأنه السيطرة على الألم بزيادة نشاط الدورة الدموية ويؤمن مقاومة لجميع الحركات على عكس الحركة على الارض .
اما عن الجانب النفسي فاكد الباحثون ان المجموعات التي اعتمدت التمارين المائية اقل احساساً بالاكتئاب كما اكسبتهم التمارين احساساً بتحقيق الانجاز لقدرتهم على المشاركة في التمارين التي كان من الصعب المشاركة سابقاً .
روحت للدكتور، وقالي عندك التهاب في الغشاء البلوري، وبحس بوجع من الناحية الشمال عند الكتف وممكن من الكلام أحس بنغزه أو وأنا بضحك ونغزات خفيفه كده، ووجع برضو وممكن اخد نفس أحس بوجع شوية آه وشويه لا وبتخنق من الروايح، وعملت رسم قلب طلع سليم، وعملت أشعة على الصدر عادية وطلع مفيش حاجه، ودي التانية وأنا مدخن
المصدر: .Reuters
اقرا ايضاً :
تتزايد حالات الاصابة بالزكام مع دخول فصل الشتاء والذي يعرف ايضا بالبرد ورغم ان المصاب يسعى لفعل كل ما بوسعه ... اقرأ أكثر