التحليل النفسي هو منهج علمي اخترعه سيغموند فرويد وهو طبيب نمساوي (1856-1939) لدراسة أعماق الحياة النفسية وعلاج اضطراباتها، وقد أدى إلى الكشف عن بعض الظواهر النفسية.
يقوم منهج العلاج النفسي على ثلاثة أمور هي:
لا يجدي التحليل النفسي إلا مع الأشخاص القادرين على معاناة المواقف التحويلية.
إنها باطن النفس، وقد نتجت عن (الأنا) إلا أنها تبقى ممزوجة بها في الأعماق أي حينما تكون (الأنا) لا شعورية، وهي تشمل القوى الغريزية الدافعة، فإذا ما كبتت هذه الرغبات فإنها تعود إلى الـ (هو).
وللتحليل النفسي قيمة كبيرة في علاج القلق والهستيريا (الهراع) والمخاوف المرضية والعصاب القهري، وبعض الأمراض الجسمية التي تساعد العوامل النفسية على نشأتها، ولكنه علاج معتمد على الوقت، فيجب تلقي العلاج لفترات تتناسب مع تداعيات الحالة وتعقيداتها للحصول على نتيجة واضحة وتحسن ملحوظ لحالة المريض.
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.