التقنية الإشعاعيّة الحديثة تهدف إلى إعطاء صورة مقطعيّة محوريّة لأنسجة الجسم المختلفة، تم استخدام هذه التقنية لأول مرة عام 1972، تستخدم هذه التقنية حزمة إشعاعيّة ضيّقة ومتوازيّة من الأشعة السينيّة التي تلتف مُشكلة قوس كامل حول المريض لتصوير المريض بشكل شرحات مقطعيّة محوريّة.تفتقر أجهرة التصوير الطبقي الحديثة لحركة أنابيب الأشعة السينيّة وبالتالي فإن تحميل الحرارة لا يُعد مشكلة والحصول على صور مقطعيّة في عدة مستويات وفي وقت قصير جداً متاح
تميزت التقنية الإشعاعية الحديثة بعدة ميزات منها:
طريقة عمل التقنية الإشعاعية الحديثة:
بواسطة مسح التصوير المقطعي المحوري المحوسب يمكن الكشف عن:
تعتمد الصورة الطبقيّة المحوريّة المتباينة على حقن المريض في الوريد بمادة طبيّة اشعاعيّة متباينة والمستخدمة لتحسين تباين أعضاء الجسم عن طريق امتصاصها للأشعة السينيّة بشكل أفضل من أعضاء الجسم المراد فحصها، منها الأوعية الدمويّة والقناة الهضميّة خاصةً.
الآثار الجانبية لاستخدام مسح التصوير المقطعي المحوري المحوسب:
في الوقت الحالي يُركز معظم الاخصائيين على تقليل جرعة الإشعاع خلال اجراء الصورة الطبقيّة المحوريّة دون التقليل من جودة الصورة المطلوبة.
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.