السبب لهذا الألم والتشنج هو انقباض العضلات الرحمية ونقص التروية الدموية لهذه العضلات.ويقل استقلاب العضلات الحوضية والرحمية نتيجة لنقص التروية الدموية ونقص الأكسجين. وتزيذ الآلم منتجات الاستقلاب من ثاني أكسيد الكربون وحمض اللاكتيك.
وهناك عوامل مساعدة على تطور المرض: ١- استعمال الدحسات!! ٢- استعمال جهيزات داخل الرحم ٣- التهاب المثانة ٤- التهاب المهبل بالفطريات والخمائر ٥- عدم الحمل ٦- قلة التمارين ٧-الشدة والضغط النفسي
ألم أسفل الحوض لا يتحسن مع العمروقد يسوء أحياناً وتشاهد أسوأ الحالات في الثلاثينات والأربعينات
يعالج بمضادات الألم اللاستيروئيدية مثل البروفين وغيره.
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.