تلعب الكلى دوراً رئيساً في وظائف الجسم، ليس بتصفية الدم والتخلص من الفضلات فقط، وإنّما أيضاً بموازنة مستويات المنحل الكهربائي في الجسم، والسيطرة على ضغط الدم، وتحفيز إنتاج خلايا الدم الحمراء. تقع الكلية في الظهر، وتكون كل كلية على جانب من العمود الفقري؛ إذ أنّهم يحصلون على الدم عن طريق الشرايين الكلوية مباشرة من الشريان الأبهر. يحدث القصور الكلوي عند تراجع قدرة الكلى على تصفية الفضلات من الدم، وبالتالي عدم قدرتها على أداء وظائفها بشكل طبيعي وصحيح.
وبذلك يصبح الجسم أكثر عرضة للسموم، وقد يؤدي إلى الفشل الكلوي، كما وتكون مهددة للحياة في حالة تركها من دون علاج.
غالباً ما تصنّف أسباب القصور الكلوي على أساس مكان وقوع الإصابة وخطورة الإصابة كما يلي: أسباب ما قبل القصور الكلوي:
أسباب القصور الكلوي الحاد:
أسباب ما بعد القصور الكلوي:
أسباب القصور الكلوي المزمن:
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.