هناك أكثر من نوع من التهابات العظام التي يمكن أن تحدث في الجسم، بما في ذلك التهاب السِّمْحاقِ أو التهاب النِّقْي، ويشير مصطلح الْتِهابُ السِّمْحاقِ والنِّقْي إلى ذلك الالتهاب الذي يشمل العظم كله بما في ذلك السِّمْحاقِ والنِّقْي.
ما هو السِّمْحاقِ؟ وما هو النِّقْي؟
يتكون العظم في جسم الإنسان من عدة أنسجة مختلفة
من الذي يمكن أن يصاب بالتهاب السِّمْحاقِ والنِّقْي؟
التهاب السِّمْحاقِ والنِّقْي لا يكون أكثر شيوعاً في عرقٍ أو جنسٍ معين، ومع ذلك، فإن بعض الناس يكونون أكثر عرضة للإصابة بالمرض من الآخرين.
الأشخاص الأكثر عُرضة للإصابة فهم
يمكن أن يكون سبب التهاب السِّمْحاقِ والنِّقْي مجموعة متنوعة من العوامل الميكروبية، أكثرها شيوعاً هي بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية. هناك بعض العوامل التي تمهد وصول هذه البكتيريا إلى العظام وإصابتها، بما في ذلك
لتشخيص التهاب السِّمْحاقِ والنِّقْي، سيقوم الطبيب أولاً بأخذ التاريخ المرضي وإجراء فحص طبي كامل، قد يطلب الطبيب بعد ذلك أي من الفحوصات التالية للمساعدة في تأكيد التشخيص
من المهم علاج المرض في أقرب وقت ممكن، وتشمل خيارات العلاج المتاحة ما يلي عادة ما يؤدي العلاج المناسب إلى نتيجة جيدة، حيث تميل النتائج إلى أن تكون أسوأ بالنسبة لالتهاب العظم المزمن حتى مع الجراحة، لكن يمكن أن تكون بعض الحالات النادرة شديدة المقاومة للعلاج وقد تحتاج للبتر.
يصيب التهاب السِّمْحاقِ والنِّقْي حوالي 2 من كل 10000 شخص، وإذا تُركت العدوى دون علاج، فيمكن أن تصبح العدوى مزمنة وتتسبب في فقدان إمدادات الدم للعظام المصابة ما يمكن أن يؤدي إلى الموت النهائي للنسيج العظمي.
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.