يعتبر الاستحمام من العادات اليوميّة الروتينيّة لدى معظم الأشخاص حول العالم، فبالإضافة لكونه من العوامل الهامة للحفاظ على النظافة الشخصية، يساعد الاستحمام على تنشيط الدورة الدموية وتحسين المزاج. لكن الكثيرين حول العالم لا يمكنهم التمتع بهذه الفوائد نظراً لمعاناتهم من حكة الاستحمام.
الحكة نفسها لا ترتبط مع مشاكل الجلد على المدى الطويل ولا تسبب ضرراً، ومعظم حالاتها تُشفى من تلقاء نفسها أو باتخاذ بعض التدابير البسيطة والعلاجات. أما الحكة المرتبطة بوجود مرض خطير فعادة ترتبط بالمرض نفسه فتزداد سوءاً إذا تدهور المرض وتتحسن بتحسنه.
أسباب جلدية مثل:
أسباب جسدية مثل:
أعراض حكة الاستحمام:
يتطلب تشخيص أسباب الحكة أخذ القصة المرضية الدقيقة، والقيام بفحص جسدي دقيق، وقد يقوم طبيبك بطلب مجموعة من الصور الشعاعية والتحاليل إذا اشتبه في وجود مرض ما، ومنها:
تجنب العوامل والأسباب التي يمكن لها أن تسبب لك الحكة
استخدم الاحتياطات التي تخفف الحكة:
علاج حكة الاستحمام بالضوء:
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.