الآفة الجلدية هي جزء من الجلد فيه مظهر أو نمو غير طبيعي مقارنة بالجلد المحيط به. تصنف الآفات الجلدية الى أولية (الابتدائية) والثانوية.
هي حالات جلدية غير طبيعية تظهر عند الولادة، أو تحصل على طول حياة الشخص.
هي تطور لآفات الجلد الأولية، وهي تغيرات في الآفة الأصلية التي تنتج عن تطور طبيعي للآفة، أو تعرضها للخدش، أو تفاقم الآفة.
يمكن أن تحدث الآفات الجلدية أيضاً بسبب الحساسية بما في ذلك الحساسية للأدوية، وحساسية الطعام، والتهاب الجلد التماسي، والأكزيما.
تحدث الآفات الجلدية في كثير من الأحيان إلى جانب العدوى البكتيرية أو الفيروسية، أو عندما يتحسس نظام المناعة من مسببات الحساسية المسببة لأعراض منها:
يعتمد العلاج على الأسباب الكامنة وراء الآفات الجلدية. سيأخذ الطبيب بعين الاعتبار نوع الآفة، والتاريخ الطبي، وأية علاجات مستخدمة سابقاً. تحتاج بعض الآفات إلى إزالة من الجلد بإحدى الطرق التالية:الأدوية:
العمليات الجراحية:
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.