يرتبط مع الحمض النووي و يعمل على صنع روابط داخلية متشابكة تربط أكثر من شريط من أشرطة الحمض النووي، مما يعطله و يعطل الخلية.
تصنيف الدواء: مركب البلاتين المتناسق
الفئة: الأورام الخبيثة والحميدة
يستخدم في علاج: سرطان القولون: في المرحلة الثالثة، كعلاج مساعد
منع استخدامه في المرضى الذين أظهروا فرط الحساسية للدواء أو لأي جزء من مكوناته أو لأي علاج آخر محتوي على البلاتين.
من أعراض العلاج الجانبية: التعب، حمّى، ألم، أرق غثيان، قيء، إسهال أو إمساك، ألم في البطن، إلتهاب في الفم، فقدان الشهية. فقر الدم، قلة الكريات البيض(نقص في المناعة، عدوى)، قلة الصفائح (نزف أو كدمات) اختلال في وظائف الكبد
ئة السلامة أثناء الحمل: "دال"؛ لا ينصح باستخدام العلاج خلال فترة الحمل إذ من الممكن أن يلحق الضرر بالجنين، و يجب تجنب حدوث حمل خلال فترة العلاج. الرضاعة:من غير المعروف ما إذا كان الدواء يفرز في حليب الأم في حالة المُرضع، و لكن بسبب آثاره الضارة على جسم الانسان، ينبغي تجنب عملية الرضاعة خلال فترة العلاج. لم تثبت فعالية أو سلامة استخدام العلاج في الأطفال لوحظ أن المسنين (>65 سنة) أكثر عرضة للأعراض الجانبية للعلاج، خاصة الإسهال والجفاف والتعب ونقص نسبة البوتاسيوم في الدم، و قلة الكريات البيض، و التعب. قد يسبب العلاج ردود فعل تحسسية، خاصة في المرضى الذين تعرضوا سابقاً لعلاجات السرطان المحتوية على البلاتين، في حال حصول مثل هذه التفاعلات يمكن معالجة المريض باستخدام السيرويدات و مضادات الهيستامين و الإبينفرين. يجب استعمال العلاج بحذر في المرضى المصابين بأمراض الكلى و قياس وظائف الكلى بشكل دوري أو تعديل الجرعة إن لزمت الحالة. قد يسبب العلاج خلل أو اعتلالات في الكبد؛ خاصة في الجرعات العالية. يسبب العلاج نوعين من الاعتلال العصبية: النوع الحاد: يحدث في غضون ساعات أو أيام (1 - 2) من اعطاء الجرعة، و يزول عادةً خلال 14 يوما، حيث يشعر المريض بتنمُّل أو قد يفقد الإحساس في الأطراف العلوية و السفلية، و عادةً ما يحفزه البرد. أما النوع الآخر، فيظهر في مراحل متأخرة و يكون أكثر شدة و قد يؤثر على النشاط اليومي للمرضى (مثل عملية المشي و تناول الطعام) يؤثر العلاج على الرئتين، و قد يسبب تلييف رئوي في بعض الحالات؛ يجب مراقبة المريض جيداً خلال فترة العلاج ، و في حال ظهور أعراض مثل ضيق النفس او السعال الجاف أو غيرها من الأعراض التنفسية، بدون أي تفسير، فيجب إيقاف العلاج و عمل فحوصات شاملة للرئتين.
الوارفارين يؤثر العلاج على التأثير المميع للوارفرين لذا يجب مراقبة العلاج و اعادة النظر في جرعة الوارفرين. الفلورويوراسيل: يرفع الفلورويوراسيل من سمية العلاج و يزيد من حدة أعراضه الجانبية الأدوية التي تسبب سمية الكلى (مثل الجنتاميسين): تؤثر سلباً على الكلى و تقلل من كفائة عملها، مما يعمل على تراكم العلاج في الجسم و يزيد من سميته.
يتوفر العلاج على صورة: محلول مركز للحقن الوريدي بتركيز 5 مغ / مل، يتوفر مع أو بدون مواد حافظة. مسحوق مجفف بالتجميد يحتوي على 50 أو 100 مغ من الأوكساليبلاتين.
تخزن قوارير العلاج الغير مستخدمة في درجة حرارة الغرفة (15 إلى 25 درجة مئوية)، بعيداً عن الضوء.
اسم الشركة المصنعة بالإنجليزية
Hospira Australia Pty Limited
تنبيه: هذه المعلومات الدوائية لا تغني عن زيارة الطبيب أو الصيدلاني. لا ننصح بتناول أي دواء دون استشارة طبية.