أخبار الطبي. نتائج دراسة جديدة تشير إلى أن حبوب منع الحمل والعلاج بالهرمونات البديلة قد تحقق فائدة إضافية بالحماية ضد تمدد وتمزق الأوعية الدموية في الدماغ لدى النساء.


وفقا لدارسات سابقة لوحظ أن تمدد الأوعية الدموية في الدماغ حدث في أغلب الاحيان في النساء في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث، ووجدت تلك التجارب أن 70 في المئة من تمدد الأوعية الدموية حدث في نساء بعد انقطاع الطمث مع متوسط العمر 52 عام في وقت يتزامن مع انخفاض حاد في مستويات هرمون الاستروجين.

 

من خلال فهم العلاقة المحتملة بين مستويات الاستروجين المنخفضة وتمدد الأوعية الدموية، يمكننا أن نركز على تزويد النساء الذين يتعرضون لخطر تمدد الأوعية الدموية في الدماغ بالعلاجات الوقائية.

ودرس الباحثون على مدى فترة سنتين مجموعة من 60 امرأة، 65 في المئة منهن عانين من تمدد الأوعية الدموية لكن غير متمزقة، و 35 في المئة كانت حالات تمدد أوعية دموية ممزقة، وتراوحت أعمار النساء اللاتي شاركن في الدراسة بين 31 و 80 سنة.

بمقارنة مجموعة متنوعة من خلال فهم العلاقة المحتملة بين مستويات الاستروجين المنخفضة وتمدد الأوعية الدموية، يمكننا أن نركز على تزويد النساء الذين يتعرضون لخطر تمدد الأوعية الدموية في الدماغ بالعلاجات الوقائية.

ودرس الباحثون على مدى فترة سنتين مجموعة من 60 امرأة، 65 في المئة منهن عانين من تمدد الأوعية الدموية لكن غير متمزقة، و 35 في المئة كانت حالات تمدد أوعية دموية ممزقة، وتراوحت أعمار النساء اللاتي شاركن في الدراسة بين 31 و 80 سنة.

بمقارنة مجموعة متنوعة من العوامل في مجموعة المتطوعين مع مجموعة أخرى من الإناث بكامل صحتها، حاول الباحثون تحديد ما إذا كان هناك رابط بين انخفاض مستويات هرمون الاستروجين وتمدد الأوعية الدموية في الدماغ، تم فحص كلا المجموعتين تم سؤالها عن استخدام وسائل منع الحمل والعلاج بالهرمونات البديلة، وسن بداية انقطاع الطمث.

وعند مقارنة المجموعتين وجد الباحثون عدة تشابهات:
- كان مؤشر كتلة الجسم لمجموعة البحث 27،1 و 25،2 في المجموعة الثانية.

-كان متوسط سن بداية الحيض 13 عاما لكلا المجموعتين.
-  وبلغ متوسط عمر الحمل الأول في عمر ال 30 سنة 10 في المئة لمجموعة البحث و 11 في المئة للمجموعة الأخرى التي لا تعاني من تمدد الأوعية.


ولكن عند مقارنة استخدام الاستروجين عن طريق حبوب منع الحمل والعلاج بالهرمونات البديلة، كانت هناك فروقات واضحة بين المجموعتين، حيث كان معدل استخدام وسائل منع الحمل في 60 في المئة من النساء الاتي عانين من تمدد الأعية مقارنة مع 77.6 في المئة في المجموعة الأخرى، أيضا كان معدل استخدام العلاج بالهرمونات البديلة 23،7 في المئة لمجموعة البحث و44،8 في المئة في المجموعة الثانية، كما أظهرت النتائج وعند مقارنة متوسط مدة استخدام موانع الحمل، أن مدة 2،6 سنة كانت متوسط مجموعة البحث و5،2 سنوات في المجموعة الثانبة.
وهذه الاختلافات في استخدام الاستروجين ذات دلالة إحصائية تشير إلى أن تمدد الأوعية الدموية في الدماغ أقل كثيرا في النساء الاتي يستخدمن وسائل منع الحمل وعلاج الهرمونات البديلة من باقي النساء.
وهذه الدراسة توفر أدلة على أن استقرار معدلات الاستروجين في الجسم قد تلعب دورا وقائيا في النساء اللواتي يتعرضن لخطر تمدد الأوعية الدموية.

العوامل في مجموعة المتطوعين مع مجموعة أخرى من الإناث بكامل صحتها، حاول الباحثون تحديد ما إذا كان هناك رابط بين انخفاض مستويات هرمون الاستروجين وتمدد الأوعية الدموية في الدماغ، تم فحص كلا المجموعتين تم سؤالها عن استخدام وسائل منع الحمل والعلاج بالهرمونات البديلة، وسن بداية انقطاع الطمث.

وعند مقارنة المجموعتين وجد الباحثون عدة تشابهات:
- كان مؤشر كتلة الجسم لمجموعة البحث 27،1 و 25،2 في المجموعة الثانية.

-كان متوسط سن بداية الحيض 13 عاما لكلا المجموعتين.
-  وبلغ متوسط عمر الحمل الأول في عمر ال 30 سنة 10 في المئة لمجموعة البحث و 11 في المئة للمجموعة الأخرى التي لا تعاني من تمدد الأوعية.
ولكن عند مقارنة استخدام الاستروجين عن طريق حبوب منع الحمل والعلاج بالهرمونات البديلة، كانت هناك فروقات واضحة بين المجموعتين، حيث كان معدل استخدام وسائل منع الحمل في 60 في المئة من النساء الاتي عانين من تمدد الأعية مقارنة مع 77.6 في المئة في المجموعة الأخرى، أيضا كان معدل استخدام العلاج بالهرمونات البديلة 23،7 في المئة لمجموعة البحث و44،8 في المئة في المجموعة الثانية، كما أظهرت النتائج وعند مقارنة متوسط مدة استخدام موانع الحمل، أن مدة 2،6 سنة كانت متوسط مجموعة البحث و5،2 سنوات في المجموعة الثانبة.
وهذه الاختلافات في استخدام الاستروجين ذات دلالة إحصائية تشير إلى أن تمدد الأوعية الدموية في الدماغ أقل كثيرا في النساء الاتي يستخدمن وسائل منع الحمل وعلاج الهرمونات البديلة من باقي النساء.
وهذه الدراسة توفر أدلة على أن استقرار معدلات الاستروجين في الجسم قد تلعب دورا وقائيا في النساء اللواتي يتعرضن لخطر تمدد الأوعية الدموية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: sciencedaily