سكر

تنتج حالة السُكُر أو التسمم الكحولي عن شرب الكثير من الكحول في فترة قصيرة من الزمن، ومن العوامل التي تزيد من خطر التعرض لحالة السكُر أو التسمم الكحولي ما يلي:

• نوع الجسم ووزنه، الأجسام ذات الحجم الكبير تمتص الكحول ببطء أكثر من الأجسام ذات الحجم الصغير.
• الحالة الصحية، إن وجود بعض المشاكل الصحية قد يزيد من فرصة التعرض لحالة السُكر.
• تناول الطعام قبل تناول الكحول يبطئ من عملية امتصاص الكحول.
• تناول بعض أنواع الأدوية مع الكحول يزيد من فرصة الإصابة بالسُكُر أوالتسمم الكحولي.
• نسبة الكحول الموجودة في المشروب، حيث تزيد المشروبات الكحولية التي تحتوي على نسبة عالية من الكحول، من مستوى الكحول في الدم بشكل أسرع من تلك المشروبات التي تحتوي على نسبة أقل من الكحول.
• معدل وكمية استهلاك الكحول، شرب الكثير من الكحول يزيد من فرصة خطر الإصابة بالسُكُر.
• مستوى تحمل الكحول، يتميز الأشخاص المعتادين على شرب الكحول بقدرتهم على تحمل الكحول أكثر من الأشخاص الذين يشربونه بشكل عرضي أو في بعض المناسبات فقط.

• الارتباك والتشوش.
• الاستفراغ والشعور بالغثيان.
• التشنجات.
• التنفس البطيء (أقل من ثمانية أنفاس في الدقيقة)
• عدم انتظام التنفس (فجوة تزيد عن 10 ثوانٍ بين الأنفاس)
• شحوب البشرة.
• انخفاض درجة حرارة الجسم.
• فقدان الوعي.
• بشرة مزرقة.
• توسع بؤبؤ العين.
• حركات العين أسرع من الطبيعي.
• تسارع في نبضات القلب.
• فقدان القدرة على الحكم والذاكرة.
• مشاكل في الرؤية.
• الشعور بالنعاس.
• مشاكل في الرؤية.
• فقدان التوازن، أو عدم القدرة على المشي باستقامة.

تتميز الحالات الخطيرة للتسمم الكحولي بظهور الأعراض التالية:

• توقف التنفس.
• النوبة القلبية.
• التعرض لخطر الاختناق بالقيء.
• الجفاف الشديد بسبب فقدان السوائل.
• انخفاض مستوى السكر في الدم.
• الدخول في غيبوبة والموت في الحالات الشديدة.

• التحقق من العلامات والأعراض الواضحة والدالة على التسمم بالكحول.
• إجراء بعض فحوصات الدم والبول للتحقق من مستوى الكحول في الدم والكشف عن العلامات الأخرى التي تدل على حالة التسمم الكحولية مثل انخفاض السكر.

• تناول الأدوية المسكنة والمهدئة والمضادة للغثيان والتقيؤ بإشراف الطبيب.
• إعطاء المريض الجلوكوز لزيادة كمية السكر في الدم.
• إعطاء المريض فيتامين ب1.
• إعطاء السوائل الوريدية لتجنب حالات الجفاف.
• غسيل المعدة للتقليل من كمية الكحول التي قد يمتصها الجسم.
• إعطاء الفحم المنشط للتقليل من امتصاص الجسم للكحول.
• استخدام أقنعة أو أنابيب الأكسجين لتزويد المريض بأكسجين إضافي في الحالات التي يصبح فيها مستوى الأكسجين في الدم أقل مما ينبغي.
• استخدام جهاز التنفس الاصطناعي في حالات عدم القدرة على التنفس بشكل جيد.

• تجنب تناول الكحول.
• توعية المراهقين بمخاطر تناول الكحول.
• حفظ المنتجات التي تحتوي على الكحول مثل غسول الفم والأدوية بعيداً عن متناول الأطفال.

• الاختناق بسبب القيء.
• الجفاف الشديد، قد يتسبب القيء في جفاف شديد، مما يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم بشكل خطير وتسارع في دقات القلب.
• عدم انتظام ضربات القلب.
• انخفاض درجة حرارة الجسم.
• حدوث التشنجات.
• تلف في الدماغ.
• الموت.

تستغرق حالة السُكر وقتاً للتعافي التام ويتطلب ذلك الدخول إلى المستشفى ومراقبة العلامات الحيوية حتى تعود إلى طبيعتها وقد يستغرق ذلك أياماً أو أسابيع. قد يشعر المريض أثناء فترة التعافي بالاكتئاب ووعدم الراحة ومشاكل في الذاكرة. إعطاء العلاج المناسب لحالة التسمم الكحولي قد يساعد في إبقاء المريض على قيد الحياة والتعافي.

https://www.drugs.com/cg/alcohol-intoxication.html
https://www.emedicinehealth.com/alcohol_intoxication/article_em.htm#alcohol_intoxication_diagnosis
https://www.healthline.com/health/alcohol-intoxication#outlook
https://www.medicalnewstoday.com/articles/215627.php
https://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/alcohol-poisoning/symptoms-causes/syc-20354386