كسر مزدوج

• حوادث المركبات والرياضة.
• هبوط من موقف ثابت.
• تكسير أجزاء الجسم بسبب الصدمة الشديدة.

• ألم شديد عند تحريك المنطقة المصابة أو لمسها.
• تورم.
• عظام تلتصق بالجلد في زوايا محرجة.
• عدم القدرة على وضع الوزن على الجزء المصاب.
• حمى خفيفة.

معظم حالات الكسر المزدوج لا تعتبر حالات خطيرة، لذا فهي لا تحتاج إلى جراحة فورية. عند تشخيص الكسر المزدوج، سيسأل الطبيب المريض عن كيفية حدوث الإصابة حتى يتمكن من التعرف على آلية الإصابة. كما سيطلب رؤية التاريخ الصحي للمريض، حيث إن التاريخ الصحي مهم حتى يعرف الطبيب ما إذا كان المريض يعاني من أي حالة يجب مراعاتها في العلاج.
بعد المقابلة القصيرة، سيُطلب من المريض الخضوع للفحص البدني (PE). تتضمن بعض الأمثلة مجموعة من تمارين الحركة ورفع الأشياء التي يمكن أن تساعد الطبيب في تحديد ما إذا كانت الإصابة قد تسببت أيضًا في تلف الأنسجة والمفاصل والأعصاب. سيقترح الطبيب بعض صور الأشعة السينية للمنطقة المصابة.
في الحالات التي تسبب فيها الكسر العظمي المزدوج في جروح مفتوحة أو كدمات، قد يطلب الطبيب أيضًا اختبارات الدم لمعرفة ما إذا كانت الإصابة والجرح المفتوح قد تسبب في حدوث عدوى. وإعادة التأهيل خطوة ضروريّة أيضاً.

• بما أن معظم الكسور المزدوجة تعتبر إصابات بسيطة فقط، يعتبر استخدام الجراحات الخيار الأخير للمرضى. إن أكثر أنواع العلاج الموصى بها لهذا النوع من الكسور هو استخدام الأقواس والقوالب.
• بما أن العظام تنقسم إلى قسمين فقط، فإن أنواع التثبيت الخارجي الذي يتم استخدامه هي تلك التي تغطي المنطقة المصابة بالكامل حتى تتمكن العظام من الشفاء بشكل صحيح في محاذاة اليمين.
• لا ينصح باستخدام الحمالة إلا بعد شهرين، لأن بنية العظم وخاصة العظام المجزأة يمكن أن تبتعد بسهولة عن مواقعها إذا كان استخدام الحمالة مبكراً.
• في حالات الكسر المزدوج المغلقة الشديدة، يجب على المرضى استخدام الأقواس المعدنية التي يمكن تعديلها من خلال استخدام أسلاك دبابيس.
• قد تحتاج الكسور المزدوجة إلى الجراحة فقط إذا اخترقت العظام المجزأة الجلد.
• في هذه الحالة، قد تكون هناك حاجة لاستخدام المسامير، والألواح، والمسامير المزروعة داخلياً على العظام.
• بعد العملية، سيتم وضع المنطقة المصابة في القوالب أو المشابك للحفاظ على العظام من وجود حركات لا لزوم لها.
• سواء كان العلاج المستخدم خارجيًا أو داخليًا، فسيتم استخدام العلاج الطبيعي بشكل طبيعي حتى يتمكن المرضى من مساعدة أنفسهم على إعادة جسمهم إلى ظروف العمل العادية.
• قد يستغرق وقت شفاء الكسور المزدوجة أكثر من شهرين.

يمكن استخدام التروس الواقية عند القيام بنشاطات واسعة مثل الرياضة المفرطة، حيث تساعد كثيرًا في منع حدوث الكسور المزدوجة. أما فيما يتعلق بمنع تكرار الإصابة الثانوية بالعظام، فهناك أيضًا نقطتان يجب على المريض مراعاتها:

• أولاً: يجب على المريض أن يبقي المنطقة المصابة بعيداً عن التعرض المباشر للحرارة.
• ثانياً: عليه تجنب الأنشطة التي تتطلب رفع الأشياء الثقيلة، وحماية الإمساك أو الدعامة من البلل، لأن هذا يمكن أن يؤدي إلى عدوى خاصةً للإصابات التي خضعت لعملية جراحية.

http://bonesfracture.com/double-fracture-treatment-double-bone-fracture-surgery-fractured-bone-healing-time-symptoms-diagnosis-recovery/
https://fliphtml5.com/rgla/scme