النزيف الرحمي بين الدورات الحيضية هي حالة شائعة تصيب الكثير من النساء لمرة واحدة في الحياة على الأقل، ولا تقتصر على عمر معين، ولا تكون الأسباب خطيرة في معظم الحالات، ولكن مع ذلك ينصح بالتقييم الطبي المتخصص.
هي حالة مرضية، تعاني فيها المريضة من نزيف مستمر حتى بعد التعرض لأبسط الإصابات. تقسم الأسباب إلى: هي حالة مرضية معقدة، تسببها اضطرابات الهرمونات وزيادة وزن المرأة، وينتج عنها عدم انتظام الدورة الشهرية والنزيف المتقطع، بالإضافة إلى قلة الخصوبة. تكمن المشكلة الرئيسية في أن عملية الإباضة لا تتم بشكل طبيعي في المبايض، ما يؤدي إلى زيادة فرصة حدوث التكيسات. تؤدي إلى زيادة مستويات الهرمونات الذكرية، بسبب قدرة النسيج الدهني على تحويل الهرمونات الأنثوية إلى الذكرية، وما يتبع ذلك مثل زيادة نمو الشعر بشكل يماثل نموه عند الرجال. مثل قصور الغدة الدرقية وأمراض الكبد والكلى.حبوب منع الحمل:
الالتهابات الجنسية:
التهابات الرحم وعنق الرحم:
مشاكل تجلط الدم:
الأورام الليفية في الرحم:
متلازمة تكيس المبايض:
زيادة الوزن:
أورام الجهاز التناسلي:
الاقتراب من سن اليأس:
حالات مرضية أخرى:
في حالات معينة، يحتاج الطبيب إلى طلب مجموعة من الفحوصات المخبرية لتأكيد أو نفي التشخيص، مثل:
تعالج كل حالة بشكل مستقل واعتماداً على سبب حدوثها. قد تكفي إجراءات بسيطة للعلاج كإنقاص الوزن أو استعمال الأدوية، بينما قد تحتاج حالات أخرى إلى إجراءات طبية كبيرة مثل التداخل الجراحي والعلاج الكيميائي والإشعاعي.
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.