1- التسمم بالزئبق. 2-عوز البيرويدوكسين(فيتامين بِ 6) 3- الحُموض الدُّهْنِيَّةُ الأَسَاسِيَّة،
التعرض الكثير للللزئبق يستنفد كمية السيلينيوم الخلوية المتوفرة واللضرورية للتَخْليق البَيولوجي للثَيُوريدوكسين واإنزيمات السيلينيُوم التي تحول دون عكس الضرر التأكسدي، وإذا أستمر الاستنزاف الشديد للسيلينيوم فإنه سيتسبب بالخلل خلايا الدماغ التي يمكن أن تموت في نهاية المطاف. 4
تشمل الألم وتورم وتلون وَرْدِيّ في أصابع اليدين والقدمين، واللامُبالاة وفُتُور الشُّعُوْر، والخُمُوْل، والتَهَيُّجِيَّة، والرُهاب الضَّوئي، وتأخر في النمو، وتعرق غزير، وأحيانا التلون القِرْمِزِي للخدين وذِرْوَة الأَنْف. 2-3
شخيص ينطوي على تحديد تاريخ التعرض، وعلى نتائج الفحوص البدنية والأعراض المذكورة آنفاً، ولا يمكن الاعتماد على تركيز الزئبق في الدم لأنه عادة ما يكون أقل من 6 ميكروغرام / لتر، إلا في حالات تناول الأغذية الغنية في الأسماك الملوثة بالزئبق فقد يصل إلى 200 ميكروغرام / لتر، وهي ليست مفيدة في تشخيص الحالة المشتبهة الخفيففة لا سيما أن الزئبق قصير العمر النصفي في الدم. أما إذا كان التعرض مزمن فيمكن الحصول على مستويات البول على مدار 24 ساعة
1- إزالة العامل المسبب أو المحرض يعتبر هو الهدف الأول للعلاج. 2- تصحيح السوائل والكهارل 3- تصحيح أي اختلالات غذائية وتعزيز الوجبات الغذائية الغنية بفيتامين B في غاية الأهمية لعلاج هذه الحالات 4- كذلك استعمال العَامِل الخَالب (حَمْضُ ثُنائِيُّ مِركابْتو سَّكسينيك) يمكن أيضا أن يمنع امتصاص ميثيل الزئبق من قبل االكريات الحمراء وخلايا الكبد 5- ويمكن استخدم غسيل الكلى مع وبدون إضافة السيستين إل كعامل مخلبي في بعض الحالات التي تعاني من فشل كلوي حاد 6- دِيالٌ صِفاقِيّ وتبادل البلازما قد تكون أيضا ذات فائدة. 7-تولازولين (بريسكولين) لتخفيف أعراض فرط النشاط الوُدِّي 8-استخدام المضادات الحيوية يمكن أن يكون ضروري عندما يكون هناك فرط في التعرق يؤدي إلى حدوث الدُّخْنِيَّة الحَمْراء (حَصَفُ الحَرّ) الذي يمكن بسهولة أن يتسبب بحدوث عدوى جرثومية ثانوية وحدوث تقرح تقيحي في الجلد.
الوقاية تتم من خلال القضاء أو الحد من التعرض للزئبق ومركباته.
1- الإعاقة على المدى الطويل . 2- تدني درجات الذكاء 3- حدوث ضرر عضوي في الجهاز العصبي المركزي.
الأعراض تختفي تدريجيا عادة, والشفاء يتم لدى الغالبية العظمى من المرضى.
1- Barbacki M. [Acrodynia in Poland after the 2d World War]. Przegl Lek. 1970;26(10):762-4. 2- Boyd AS, Seger D, Vannucci S, Langley M, Abraham JL, King LE Jr. Mercury exposure and cutaneous disease. J A Acad Dermatol. Jul 2000;43(1 Pt 1):81-90.]. 3- Kazantzis G. Mercury exposure and early effects: an overview. Med Lav. May-Jun 2002;93(3):139-47 4- Ralston, Nicholas V.C.; Raymond, Laura J. (2010). "Dietary selenium's protective effects against methylmercury toxicity.". Toxicology 278: 112–123
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.