داء الذرة | Zeism

داء الذرة

ما هو داء الذرة

حالة تعزى إلى الإفراط في تناول الذرة في النظام الغذائي، مثل البلاغرا، لأن الذرة منخفضة  الزنك والنياسين والتربتوفان. وهناك نوع من البلاغرا تعزى إلى عدم التوازن الحمضي الأمينية وهو أمر شائع في الهند بين الأشخاص الذين يأكلون الدخن مع نسبة عالية من الليسين.

available at : 'http://en.wikipedia.org/wiki/Zeism'

هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض باطنية

سؤال من ذكر سنة

في أمراض باطنية

ياسر حسن. نتيجة السكر130 والشحوم الثلاثية 512 والكولسترول 199 والـ HDL 31 والـ LDL 65 والكرياتين ١٬٢ أرجو تحديد السوائل...

لا داعي للقلق، الخطوة الأولى تتمثل بالمحافظة على وزن طبيعي، وتخفيض الوزن الزائد، وزيادة الحركة، مع ضبط أي مرض مزمن مووجود لديك لا سيما اذا كان هناك سكري أو خلل استقلابي مُعين، كذلك يتطلب منك حمية غذائية تشمل الدهون التي من أصل حيواني رُغم أن لحم العجل قليل الدهن عادة لكن يجب عدم الإكثار منه لأنه في النهاية الكمية الزائدة عن حاجتك ستتحول إلى دهون وسيتم تخزينها في الجسم، حيث أن مصدر الدهن الثلاثي في الدم هو ؛ 1- المصدر الأول هو تناولها بشكل مباشر أي من خلال الغذاء الذي يحتوي على الدهون. 2- المصدر الثاني هو ما يتم تصنيعه في الجسم خاصة في الكبد من خلال تحويل المواد الغذائية الأخرى مثل الكربوهيدرات إلى دهن ثلاثي، بمعنى أن الطاقة التي يتم الحصول عليها من الوجبات الغذائية اذا لم يتم استخدامها على الفور فإنها تتحول إلى دهن ثلاثي ومن ثم يتم تخزينه في الخلايا الدهنية، ليعاد استخدامها كمصر للطاقة عندما يحتاجها الجسم في الفترة الواقعة بين الوجبات. والخطوة الأكثر أهمية هي تخفيض استهلاك الكحول، والدُهْن والكربوهيدرات خاصة الرز،والإهتمام بالفواكه والخضار الطازجة، ووممارسة التمارين الرياضية الهَوَائِيٌّة، أو أي تمارين أو جهد متوسط المستوى كالمشي مثلاً لمدة 30 دقيقة على الأقل خمسة مرات في الأسبوع. وتخفيض الوزن، للوصول إلى الوزن المثالي من خلال تقليل السعرات الحرارية التي يتم الحصول عليها بشكل خاص من الدهون والكربوهيدرات والكحول. ضبط مرض السكري إن كان موجوداُ، أو أي مرض آخر خاص المتعلقة بالغدد الصماء. تجنب التدخين وعدم الإفراط في تناول المواد التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة الحد من الدهون المشبعة والدهون المَفْروقة والكولسترول المحتوى في النظام الغذائي، واستبداله بالدهن المتعدد والأحادي الغير مشبع مثل الموجود في زيت الزيتون، وزيت الكانولا أو السمن السائل، أما بالنسبة للسوائل فالإكثار منها مُفيد خاصة الماء الصافي، مع تجنب الغازية، وتقليل العصائر خاصة المُصنعة أو التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر كذلك يجب تجنب الجوع لفترة طويلة من خلال تناول وجبات صغيرة على فترات متقاربة أي بحيث لا تشعر بالجوع لأن هذا الشعور يزيد من تخزين الشحوم ومن آثارها السلبية، الإعتماد على الأسماك الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية(الأسماك الدهنية مثل الماكريل والسلمون المرقط البحيرة ، والرنجة والسردين والتونة البكورة والسلمون على نسبة عالية من احماض اوميجا 3 الدهنية)، بدلا من اللحوم التي تكون عالية التركيز من الدهون المشبعة مثل الهامبرغر. كذلك ينصح باستخدام الأوميغا 3 الموجود في زيت السمك، و فايتامين سي، وتناول 2 إلى 3 غرام من زيت بذور الكَتَّان يومياً، ومن الادوية التي من المكن استخدامها الجيمفيبروزيل، والبيزافيبريت، والسيبوفيبريت، والكلوفيبريت، والفينويبريتـ ، والنياسين، ومشتقات الإستاتين، وذلك وفق ظروف كل حالة على حدى، وكل ذلك يُستحسن أن يكون تحت إشراف أخصائي تغذية لتحديد مدى الاستجابة وما يتناسب مع حالتك، حيث وفقاً لخصائص الحالة سيكون العلاج الطبي الأمثل وقد يتطلب الأمر إضافة خطوات أخرى وفقاً لما تحتاجه وتسمح به حالتك الصحية.

سؤال من أنثى سنة

في أمراض باطنية

هل خبز الشعير أفضل من خبز القمح من ناحية الغازات والمشاكل الهضمية؟ و100 جرام قمح كم بروتين؟

لا يمكن الجزم بأن خبز الشعير أفضل من خبز القمح من ناحية الغازات والمشاكل الهضمية، حيث يتفاوت تأثير كل نوع من الحبوب على الجهاز الهضمي من شخص لآخر بناءً على العوامل الفردية مثل نوعية الحبوب والحالة الصحية والنظام الغذائي العام، وفي حال معاناتك من مشكلة حساسية الغلوتين فإن تناول خبز الشعير لن يحل المشكلة لاحتوائه أيضًا على الغلوتين.

 

بشكل عام، فإن خبز الشعير يحتوي على نسبة ألياف أكبر من خبز القمح، وهذا يمكن أن يؤدي إلى زيادة الإحساس بالشبع وتحسين صحة الجهاز الهضمي بشكل عام، ولكن قد يسبب أحيانًا زيادة في الغازات والانتفاخات.

 

هل خبز القمح يسبب الغازات؟

نعم، خبز القمح قد يسبب الغازات لدى بعض الأشخاص، لأن القمح يحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية التي يصعب هضمها بشكل كامل في الجهاز الهضمي، كما أن بعض الأشخاص قد يكونون حساسين للغلوتين الموجود في القمح، مما يؤدي إلى زيادة إنتاج الغازات في الجهاز الهضمي وظهور أعراض مثل الانتفاخ والغازات والإسهال.

 

أما بالنسبة للبروتين في القمح، فإن متوسط كمية البروتين في 100 جرام من القمح يتراوح بين 10 و 15 جرامًا تقريبًا، ويمكن أن تختلف هذه النسبة قليلاً بين الأصناف المختلفة من القمح، ومن الجدير بالذكر أن القمح يعتبر مصدرًا جيدًا للبروتين النباتي.

 

للمزيد:

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع الاخبار والمقالات
فوائد البقدونس مقالات
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات
عرض جميع المقالات الطبية

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
غثيان الحمل play
اسأل سينا مع الطبي، ذكاء اصطناعي لخدمتك الصحية
اسأل سينا

مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض باطنية

أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض باطنية