ما هو التهاب ملتحمة العين المزمن
- التهاب ملتحمة العين المزمن هو التهاب الملتحمة المستمر لأربعة أسابيع أو أكثر
- الملتحمة هي الجزء الرقيق والشفاف الذي يغطي السطح الخارجي للعين.
- تتغذّى الملتحمة بالأوعية الدموية الصغيرة التي تكون غير مرئية للعين المجردة
- عند البالغين يكون التهاب الملتحمة الفيروسي أكثر شيوعاً من التهاب الملتحمة البكتيري
- يمثل التهاب الملتحمة 35% من جميع مشاكل العين
- تقدر الدراسات الحديثة في مجال الرعاية الأولية أنّ ما بين 33% إلى 78% من حالات التهاب العين تكون بكتيرية في الأصل.
هناك عدة أنواع لالتهاب الملتحمة:
- التهاب الملتحمة الجرثومي
- التهاب الملتحمة نتيجة التهاب الغدد الموجودة على هامش الغطاء الخلفي وراء الرموش
- عدوى التراخوما (الرمد الحبيبي) في العينين
- الفيروسات أو البكتيريا، وعادة ما تكون البكتيريا العنقودية، ولكن يمكن أن تسببها أنواعاً أخرى من البكتيريا.
- جفاف العين بسبب نقص الدموع، أو التعرض للرياح والشمس.
- التعرّض للمواد الكيميائية، والأبخرة، والدخان.
- الحساسية.
- التهاب الغدد الموجودة في الغطاء الخلفي وراء الرموش.
- التهاب الرمد الحبيبي.
- العدوى من خلال استخدام منشفة أو أي ممتلكات شخص مصاب بالالتهاب.
- احمرار في بياض العين.
- تورم في الجفون.
- الحكة والشعور بالحرقة في الجفون.
- تجمع مادة بيضاء سميكة.
- نزول الكثير من الدموع.
- الشعور بألم في العين.
- معرفة تاريخ المريض؛ لتحديد الأعراض وإذا كانت هناك أي ظروف صحية أو بيئية عامة ساهمت في الإصابة.
- قياسات حدة البصر؛ لتحديد ما إذا كانت الرؤية قد تأثرت.
- تقييم الملتحمة، وأنسجة العين الخارجية باستخدام الضوء والتكبير.
- تقييم الهياكل الداخلية للعين؛ للتأكد من أنّ أيّاً من الأنسجة تأثرت بالإصابة.
- أخذ مسحات للملتحمة، أو خزعات؛ وخصوصاً في حالة عدم الاستجابة للعلاج.
- التهاب الملتحمة التحسسي: يتم وضع الكمادات الباردة، واستخدام قطرات الدموع الصناعية. وفي الحالات المزمنة يتم استخدام الأدوية الستيرويدية المضادة للالتهاب، ومضادات الهيستامين.
- التهاب الملتحمة البكتيري: ويكون العلاج باستخدام قطرات العيون المضادات الحيوية أو المراهم.
- التهاب الملتحمة الفيروسي: ويمكن تخفيف الأعراض باستخدام الكمادات الباردة وقطرات الدموع الاصطناعية، وقد يتم وصف قطرات الستيرويد الموضعية لتقليل الألم.
- التهاب الملتحمة الكيميائي: ويكون ذلك باستخدام المنشطات الموضعية.
- عدم استخدام العدسات اللاصقة في حالة الإصابة.
- استخدام قطرات العين، وهي عبارة عن دموع صناعية تساعد في الشعور المريض بالراحة.
- تنظيف الجفون والجلد من الإفرازات بالقطن والماء النظيف.
- غسل اليدين بانتظام، وخاصة بعد لمس المريض للعين المصابة.
- ليس من الضروري استبعاد الطفل المصاب من الدراسة إلّا إذا تفشّى الالتهاب.
- تجنب الاتصال المباشر والوثيق بالمريض فترة الإصابة لمنع العدوى.
- تقرح القرنية.
- التهاب الجفن.
- التهاب الغدد.
- التهاب الأذن الوسطى.
- التأثير على الرؤية.