عسر الكلام | Dysphasia
ما هو عسر الكلام
يعرف عسر الكلام Dysphasia بأنه حالة مرضية يصبح المريض فيها غير قادرٍ على إخراج الأحرف، ونطقها بشكلٍ غير واضح، مع تداخل الأحرف والكلمات معاً، ويكون المريض غير قادر على التحكم بالعضلات المسؤولة عن التكلم، وتتدرج شدة الحالات بين الخفيفة والشديدة، وغالباً ما يكون السبب وراء عسر الكلام إصابة مراكز اللغة في الدماغ، ومن الممكن أن يؤثر عسر الكلام على واحدة أو أكثر من مراكز اللغة، حسب درجة الإصابة.
إنَّ الجانب الأيسر من الدماغ هو المسؤول عن اللغة والتواصل مع الآخرين، وفي حال حدوث أي ضررٍ له سيؤدي إلى خللٍ وعسرٍ في الكلام.
هناك أسبابٌ عديدة لعسر الكلام:
السكتة الدماغية:
- هي المسبب الأول وراء عسر الكلام
- يمكن تعريف السكتة الدماغية بأنها انقطاع الدم الواصل إلى الدماغ
- بالتالي لن يصل الأكسجين والغذاء الضروري لخلايا الدماغ، مما يتسبب في موتها
- من المعروف أنَّ الخلايا الدماغية غير قابلة للانقسام والتجدد
- هذا يؤدي إلى حدوث ضررٍ دائم
- هناك نوعان من السكتة الدماغية وهما السكتة الدماغية الإقفارية، والسكتة الدماغية النزفية
أسباب أخرى:
- أمراض وإصابات المخ، مثل وجود ورمٍ في المخ
- حدوث عدوى والتهابٍ في المخ
تختلف الأعراض الظاهرة على المريض، تبعاً لاختلاف المنطقة المتضررة وشدة الإصابة، فهناك مناطقٌ عدة مسؤولة عن وظائفٍ مختلفة في اللغة، مثل التحدث والقراءة والكتابة وفهم اللغة، وغالبًا تكون موجودة في الجانب الأيسر من الدماغ.
من الأعراض الأكثر شيوعاً لعسر الكلام:
- فقدان القدرة على التعبير، فيصبح الكلام غير واضح وغير مفهوم، وبكلماتٍ متقطعة، ويكون الصوت منخفض وثقيل.
- فقدان القدرة على فهم الآخرين عندما يتحدثون إليه.
- استخدام الكلمات الخاطئة للتعبير عن شيءٍ ما.
- صعوبة في استخدام الكلمات المكتوبة، فلو طُلب من المصاب تشكيل جملة مفيدة من عدة كلمات مكتوبة لن يستطيع.
- صعوبة فهم المتحدث اذا كان هناك إزعاج وضجة في المكان، وصعوبة في فهم الكلمات اذا كان المتحدث سريعًا.
- صوتٌ أنفيٌ خشن، فيُلاحظ صدور الكلام من الأنف.
ولا يعد شرطاً أن تكون الأعراض جميعها مجتمعة ليكون الشخص مصاب بعسر الكلام، فهذا يعتمد على شدة الإصابة، وعلى المنطقة المتضررة في الدماغ.
تختلف الأعراض الظاهرة على المريض، تبعاً لاختلاف المنطقة المتضررة وشدة الإصابة، فهناك مناطقٌ عدة مسؤولة عن وظائفٍ مختلفة في اللغة، مثل التحدث والقراءة والكتابة وفهم اللغة، وغالبًا تكون موجودة في الجانب الأيسر من الدماغ.
من الأعراض الأكثر شيوعاً لعسر الكلام:
- فقدان القدرة على التعبير، فيصبح الكلام غير واضح وغير مفهوم، وبكلماتٍ متقطعة، ويكون الصوت منخفض وثقيل.
- فقدان القدرة على فهم الآخرين عندما يتحدثون إليه.
- استخدام الكلمات الخاطئة للتعبير عن شيءٍ ما.
- صعوبة في استخدام الكلمات المكتوبة، فلو طُلب من المصاب تشكيل جملة مفيدة من عدة كلمات مكتوبة لن يستطيع.
- صعوبة فهم المتحدث اذا كان هناك إزعاج وضجة في المكان، وصعوبة في فهم الكلمات اذا كان المتحدث سريعًا.
- صوتٌ أنفيٌ خشن، فيُلاحظ صدور الكلام من الأنف.
ولا يعد شرطاً أن تكون الأعراض جميعها مجتمعة ليكون الشخص مصاب بعسر الكلام، فهذا يعتمد على شدة الإصابة، وعلى المنطقة المتضررة في الدماغ.
يعتمد علاج عسر الكلام على الصعوبات والمشاكل التي يعاني منها المريض، فبعد تشخيص المرض من قبل الطبيب المختص وأخصائي السمع والنطق، تبدأ مرحلة العلاج.
يتضمن العلاج ما يلي:
العلاج التخاطبي اللغوي
- هو العلاج الأساس لتحسين قدرة المريض على الكلام
- حسب شدة الحالة وبناءً على عمر المريض وحالته الصحية وقابليته للعلاج
- يحدد الطبيب الخطة العلاجية التي تتضمن جلسات التخاطب وممارسة اللغة، يقوم بها أخصائي علاج سمع ونطق
- يتضمن العلاج بالتخاطب واللغة إخضاع المريض لتمارين القراءة والكتابة، وهو من أهم علاجات المصابين بعسر الكلام
- من خلال هذه التمارين ستتحسن قدرة المريض على الاستماع والتحدث وإدارة الحوار
- سيزيد من قدرتهم على الفهم والاستيعاب
- يلاحظ عند انتهاء فترة العلاج والتدريب تحسن قدرتهم على الكلام والتواصل مع الآخرين وزيادة ثقتهم بأنفسهم.
التأقلم مع المشكلة والتعايش معها
- يجب البدء أولاً من الأسرة والأفراد المحيطين بالمصاب بعسر الكلام
- محاولة تهيئة البيئة الهادئة المحيطة بهم
- عدم الاستهزاء بهم أو محاولة التقليل من شأنهم
- مساعدتهم على إدارة الحوار وفهمه
- إعطاءهم فرصة للتعبير عن أنفسهم
العلاج بالأدوية
- في بعض الحالات يكون السبب وراء عسر الكلام مشكلة عضوية، تحتاج إلى العلاج بالأدوية.
يعتمد علاج عسر الكلام على الصعوبات والمشاكل التي يعاني منها المريض، فبعد تشخيص المرض من قبل الطبيب المختص وأخصائي السمع والنطق، تبدأ مرحلة العلاج.
يتضمن العلاج ما يلي:
العلاج التخاطبي اللغوي
- هو العلاج الأساس لتحسين قدرة المريض على الكلام
- حسب شدة الحالة وبناءً على عمر المريض وحالته الصحية وقابليته للعلاج
- يحدد الطبيب الخطة العلاجية التي تتضمن جلسات التخاطب وممارسة اللغة، يقوم بها أخصائي علاج سمع ونطق
- يتضمن العلاج بالتخاطب واللغة إخضاع المريض لتمارين القراءة والكتابة، وهو من أهم علاجات المصابين بعسر الكلام
- من خلال هذه التمارين ستتحسن قدرة المريض على الاستماع والتحدث وإدارة الحوار
- سيزيد من قدرتهم على الفهم والاستيعاب
- يلاحظ عند انتهاء فترة العلاج والتدريب تحسن قدرتهم على الكلام والتواصل مع الآخرين وزيادة ثقتهم بأنفسهم.
التأقلم مع المشكلة والتعايش معها
- يجب البدء أولاً من الأسرة والأفراد المحيطين بالمصاب بعسر الكلام
- محاولة تهيئة البيئة الهادئة المحيطة بهم
- عدم الاستهزاء بهم أو محاولة التقليل من شأنهم
- مساعدتهم على إدارة الحوار وفهمه
- إعطاءهم فرصة للتعبير عن أنفسهم
العلاج بالأدوية
- في بعض الحالات يكون السبب وراء عسر الكلام مشكلة عضوية، تحتاج إلى العلاج بالأدوية.
الكلمات مفتاحية
سؤال من أنثى سنة 33
الثقل بالنطق والتاتاه
سؤال من ذكر سنة
ما هو علاج عسر الكلام بطريقة علاج النفسي؟
سؤال من ذكر سنة
اعاني شعور بالقلق الزائد والدائم حتى لمجرد تخيل حدوث شيء سيء أرق وقلة نوم وزيادة تفكير فقدان شهيةونقص وزن توتر...
سؤال من ذكر سنة 42
صداع مستمر عدم تركز اضطراب في الرؤيا مرفق نتيجه الاشاعه الاخير توهان وعدم القدره علي الكلام
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية