هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
يُعرف داء غانغليوزيدي بأنه مرض وراثي يُحدث أضراراً تدريجية في الخلايا العصبية في الدماغ والعمود الفقري نتيجة تجمع شاذ للغانغليوزيد "GM1" أو "GM2" وغيرها من العناصر في خلايا الجسم، الأمر الذي يسبب أضراراً في الخلايا العصبية. ينقسم داء غانغليوزيدي إلى عدة أنواع، تنقسم بدورها إلى أنواع فرعية أخرى تصنف بناء على توقيت ظهور الأعراض.
ما مدى انتشار داء غانغليوزيدي؟
يعد داء غانغليوزيدي من الأمراض النادرة، حيث يصيب شخصا من بين كل 100,000 إلى 200,000، ويُعد النوع الذي يصيب الأطفال قبل سن الست شهور أكثر أنواعه شيوعاً.
قد تختلف أعراض الداء حسب نوعها ووقت ظهورها، ويعد النوع الذي يصيب الأطفال قبل بلوغ عمر الستة أشهر من أكثر هذه الأنواع شدة، ويعرف بالأعراض التالية:
فيما يلي توضيح لأعراض نوع آخر من المرض يعد أقل شدة، وتظهر أعراضه بين عمر 18 شهراً وخمس سنوات:
هناك نوع آخر يعد أقل هذه الأنواع شدة. تبدأ أعراضه بالظهور في سن المراهقة، ومن الأعراض المميزة لهذا النوع هو توتر أو شد العضلات بشكل لا إرادي، بالإضافة إلى تشوهات في عظام العمود الفقري. يختلف متوسط الحياة للمصابين بهذا النوع من شخص إلى آخر.
قد تختلف أعراض الداء حسب نوعها ووقت ظهورها، ويعد النوع الذي يصيب الأطفال قبل بلوغ عمر الستة أشهر من أكثر هذه الأنواع شدة، ويعرف بالأعراض التالية:
فيما يلي توضيح لأعراض نوع آخر من المرض يعد أقل شدة، وتظهر أعراضه بين عمر 18 شهراً وخمس سنوات:
هناك نوع آخر يعد أقل هذه الأنواع شدة. تبدأ أعراضه بالظهور في سن المراهقة، ومن الأعراض المميزة لهذا النوع هو توتر أو شد العضلات بشكل لا إرادي، بالإضافة إلى تشوهات في عظام العمود الفقري. يختلف متوسط الحياة للمصابين بهذا النوع من شخص إلى آخر.
لا يوجد حالياً أي علاج فعّال يسهم في التعافي من هذا المرض أو الحد من تأثيراته. ويتركز العلاج في التعامل مع الأعراض التي تظهر، وهذا التعامل مع الأعراض لا يُشفي المرض ولا يمنع من تطوره أكثر.
قامت العديد من الدراسات الحديثة بالبحث عن علاجات لهذا المرض، كالعلاج الجيني، توصل بعضها إلى نتائج قد تكون إيجابية، إلا أنه لم يتم التحقق من نجاح نتائجها أو اعتمادها كوسيلة علاج حتى الآن.
لا يوجد حالياً أي علاج فعّال يسهم في التعافي من هذا المرض أو الحد من تأثيراته. ويتركز العلاج في التعامل مع الأعراض التي تظهر، وهذا التعامل مع الأعراض لا يُشفي المرض ولا يمنع من تطوره أكثر.
قامت العديد من الدراسات الحديثة بالبحث عن علاجات لهذا المرض، كالعلاج الجيني، توصل بعضها إلى نتائج قد تكون إيجابية، إلا أنه لم يتم التحقق من نجاح نتائجها أو اعتمادها كوسيلة علاج حتى الآن.
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
سؤال من ذكر سنة
سؤال من ذكر سنة
سؤال من ذكر سنة
سؤال من ذكر سنة
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الانمصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض العصبية