خلل الوظائف المستقلة | Dysautonomia
ما هو خلل الوظائف المستقلة
خلل الوظائف المستقلة هو مرض جيني يؤدي إلى اختلال وظائف الجهاز العصبي اللاإرادي والتأثير على الأعصاب في مختلف أنحاء الجسم، وهو من الأمراض النادرة وينتقل بالوراثة.
يعتبر الجهاز العصبي اللاإرادي هو المسؤول عن التحكم بوظائف الجسم اللاإرادية الرئيسية مثل التعرق، والتنفس، وضغط الدم، ونبض القلب، والهضم، والحواس، لذلك يؤدي هذا المرض إلى الكثير من المشاكل في المصابين به وغالباً ما ينتهي بهم الحال إلى الوفاة قبل عمر العشرين عاماً.
يصيب خلل الوظائف المستقلة الإناث والذكور بنسب متساوية ولكنه يصيب بشكل خاص الأشكيناز من اليهود وسلالات شرق أوروبا.
يؤدي هذا المرض إلى الكثير من الأعراض التي تختلف من شخص لآخر وتبدأ بالظهور عند الولادة. لا يمكن الشفاء من خلل الوظائف المستقلة لكن تتوفر العلاجات التي توفر الرعاية الداعمة للمصابين به وتخفف من أعراضهم.
ينتج خلل الوظائف المستقلة عن طفرة في جين يعرف بـ IKBKAP. ينتقل هذا المرض من الآباء والأمهات المصابين به إلى أطفالهم عند اكتساب الطفل لنسخة واحدة من الجين المصاب بالخلل من كلا ذويه، أما إذا اكتسب الجنين نسخة واحدة من الجين المصاب من الأب أو الأم فإنه يكون حاملاً للمرض ولا تظهر عليه أعراضه عادةً.
في حال ارتباط شخصين كل منهما حامل للمرض فإن احتمال إنجابهم لطفل مصاب بالمرض تكون 25% وهي نفس نسبة احتمال إنجابهم لطفل طبيعي، وبذلك تكون احتماللية إنجابهم لطفل حامل أيضاً للمرض 50%. تمثل الأرقام السابقة النسب الممكنة في كل مرة يحدث فيها الحمل.
تتعدد أعراض خلل الوظائف المستقلة وتبدأ منذ الولادة وقد تسوء مع مرور الوقت. تتميز كل فئة عمرية بأعراض معينة وتشمل ما يلي:
- الرضع:
- ضعف القدرة على المص.
- اختلال عملية البلع.
- انخفاض درجة حرارة الجسم بشكل غير طبيعي.
- برودة اليدين والأقدام.
- عدم استقرار حرارة الجسم خلال الإصابة بالعدوى.
- التعرق الشديد.
- الترويل (إفراز اللعاب) الشديد.
- البكاء بدون دموع.
- التهاب القرنية وتقرحها بسبب نقصان الدموع وتخدير القرنية (عدم إحساسها بالألم عند التعرض لأجسام غريبة).
- عدم استقرار ضغط الدم.
- الأطفال:
- الاستفراغ في أربعين بالمئة من المصابين.
- ضعف الإحساس بالألم الذي يؤدي أحياناً إلى عدم إدراك الطفل لتعرضه للإصابات أو الكسور.
- تراجع الاستجابة لدرجات الحرارة المرتفعة أو المنخفضة أو كليهما مما قد يؤدي إلى تعرض الجلد للإصابات.
- فقدان حاسة الذوق.
- تضرر الكلام.
- تبقع الجلد باللون الأحمر المترافق مع الاهتياج العاطفي.
- تكرار التهاب الرئة.
- عيوب الهيكل العظمي.
- التقزم.
- المراهقين:
- الجنف (Scoliosis) في 95% من المراهقين.
- ازيادة التعرق.
- تسارع ضربات القلب.
- الضعف العام.
- أوجاع الأرجل.
- صعوبة التركيز.
- الإحباط.
- الأرق.
- السلبية.
- البالغين:
- مشاكل الكلى.
- عدم الثبات خلال المشي الذي يصبح أكثر وضوحاً بعد عمر العشرين.
تتعدد أعراض خلل الوظائف المستقلة وتبدأ منذ الولادة وقد تسوء مع مرور الوقت. تتميز كل فئة عمرية بأعراض معينة وتشمل ما يلي:
- الرضع:
- ضعف القدرة على المص.
- اختلال عملية البلع.
- انخفاض درجة حرارة الجسم بشكل غير طبيعي.
- برودة اليدين والأقدام.
- عدم استقرار حرارة الجسم خلال الإصابة بالعدوى.
- التعرق الشديد.
- الترويل (إفراز اللعاب) الشديد.
- البكاء بدون دموع.
- التهاب القرنية وتقرحها بسبب نقصان الدموع وتخدير القرنية (عدم إحساسها بالألم عند التعرض لأجسام غريبة).
- عدم استقرار ضغط الدم.
- الأطفال:
- الاستفراغ في أربعين بالمئة من المصابين.
- ضعف الإحساس بالألم الذي يؤدي أحياناً إلى عدم إدراك الطفل لتعرضه للإصابات أو الكسور.
- تراجع الاستجابة لدرجات الحرارة المرتفعة أو المنخفضة أو كليهما مما قد يؤدي إلى تعرض الجلد للإصابات.
- فقدان حاسة الذوق.
- تضرر الكلام.
- تبقع الجلد باللون الأحمر المترافق مع الاهتياج العاطفي.
- تكرار التهاب الرئة.
- عيوب الهيكل العظمي.
- التقزم.
- المراهقين:
- الجنف (Scoliosis) في 95% من المراهقين.
- ازيادة التعرق.
- تسارع ضربات القلب.
- الضعف العام.
- أوجاع الأرجل.
- صعوبة التركيز.
- الإحباط.
- الأرق.
- السلبية.
- البالغين:
- مشاكل الكلى.
- عدم الثبات خلال المشي الذي يصبح أكثر وضوحاً بعد عمر العشرين.
يتوفر حالياً فحص طبي لتحديد ما إذا كان الرضيع مصاب بالمرض، حيث يتم حقن الهيستامين تحت الجلد وفحص مدى الاستجابة على طول الألياف العصبية ليؤكد غياب الاستجابة التشخيص بالمرض. بالإضافة إلى هذا الفحص تتوفر فحوصات دم أخرى تبحث عن الطفرة الجينية المسببة للمرض ويقوم الطبيب أيضاً بالفحص السريري للتحقق من الأعراض والعلامات التالية:
- غياب أو تناقص ردود فعل الأوتار.
- البكاء بدون دموع.
- تراجع قوة العضلات.
- تقوس العمود الفقري الشديد.
- تضيق حدقة العين بعد استخدام قطرات عينية معينة.
يتوفر حالياً فحص طبي لتحديد ما إذا كان الرضيع مصاب بالمرض، حيث يتم حقن الهيستامين تحت الجلد وفحص مدى الاستجابة على طول الألياف العصبية ليؤكد غياب الاستجابة التشخيص بالمرض. بالإضافة إلى هذا الفحص تتوفر فحوصات دم أخرى تبحث عن الطفرة الجينية المسببة للمرض ويقوم الطبيب أيضاً بالفحص السريري للتحقق من الأعراض والعلامات التالية:
- غياب أو تناقص ردود فعل الأوتار.
- البكاء بدون دموع.
- تراجع قوة العضلات.
- تقوس العمود الفقري الشديد.
- تضيق حدقة العين بعد استخدام قطرات عينية معينة.
تهدف العلاجات المتوفرة إلى التخفيف من أعراض المريض وتشمل ما يلي:
- أدوية لمنع نوبات الصرع مثل Diazepam.
- تزويد المصاب بالأغذية والسوائل الكافية.
- إطعام المصاب غذاء خاص وهو في وضع عمودي للوقاية من الارتداد المريئي.
- زيادة تناول السوائل والملح والكافيين لتجنب انخفاض ضغط الدم عند الوقوف.
- أدوية للسيطرة على الاستفراغ مثل Metoclopromide.
- أدوية لمنع جفاف العيون أو الدموع الصناعية لترطيبها.
- العلاج الطبيعي للصدر.
- إجراءات وقائية ضد التعرض للإصابات.
- الجراحة لعلاج مشاكل العمود الفقري.
- علاج الالتهاب الرئوي التنفسي (Aspiration Pneumonia).
- العلاج الوظيفي.
- علاج النطق.
- المعينات البصرية.
تهدف العلاجات المتوفرة إلى التخفيف من أعراض المريض وتشمل ما يلي:
- أدوية لمنع نوبات الصرع مثل Diazepam.
- تزويد المصاب بالأغذية والسوائل الكافية.
- إطعام المصاب غذاء خاص وهو في وضع عمودي للوقاية من الارتداد المريئي.
- زيادة تناول السوائل والملح والكافيين لتجنب انخفاض ضغط الدم عند الوقوف.
- أدوية للسيطرة على الاستفراغ مثل Metoclopromide.
- أدوية لمنع جفاف العيون أو الدموع الصناعية لترطيبها.
- العلاج الطبيعي للصدر.
- إجراءات وقائية ضد التعرض للإصابات.
- الجراحة لعلاج مشاكل العمود الفقري.
- علاج الالتهاب الرئوي التنفسي (Aspiration Pneumonia).
- العلاج الوظيفي.
- علاج النطق.
- المعينات البصرية.
من الممكن الوقاية من هذا المرض في المواليد الجدد بإجراء الفحوصات الجينية التي تستطيع تحديد ما إذا كان الأشخاص المقبلين على الزواج أو الراغبين بالإنجاب مصابين بالمرض أو حاملين له.
مع التطورات الحاصلة في التشخيص والعلاج فإن معدل البقاء على قيد الحياة في ازدياد، حيث يعيش حالياً حوالي نصف الأطفال المصابين لعمر الثلاثين.
مع التطورات الحاصلة في التشخيص والعلاج فإن معدل البقاء على قيد الحياة في ازدياد، حيث يعيش حالياً حوالي نصف الأطفال المصابين لعمر الثلاثين.
https://www.medicinenet.com/script/main/art.asp?articlekey=25964
https://medlineplus.gov/ency/article/001387.htm
https://rarediseases.org/rare-diseases/dysautonomia-familial/
سؤال من ذكر سنة
هل يغلب ع أفعال المريض المصاب بضمور الدماغ ونوبات صرع كبرى مستمرة ومتكررة نتيجة ضمور وتلف بخلايا المخ واضطرابات الوظائف...
سؤال من أنثى سنة
هل الخلايا الجذعية نافعة في معالجة ضمور المخ؟
سؤال من أنثى سنة 29
ضمور الاعصاب الطرفيه الوراثيه
سؤال من ذكر سنة 20
هناك انخفاض معتدل منتشر في استقلاب الجلوكوز في الجوانب الأمامية والوسطى لكلا القطبين الصدغيين. ظهر استقلاب الجلوكوز في بقية القشرة...
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض العصبية