بطء الحركة | Bradykinesia
ما هو بطء الحركة
بُطء الحركة هي ضعف وصعوبة وبُطء في تحريك الجسم، وهو من أكثر أعراض مرض الباركنسون شيوعاً أو أحد الآثار الجانبيّة لبعض أنواع الأدوية أو أحد أعراض المشاكل العصبيّة الُأخرى. يُمكن أن يُؤثّر بُطء الحركة على طرفٍ واحدٍ أو جانبٍ واحدٍ من الجسم وقد تشمل جميع الجسم، ومن المُمكن أن تختلف الحالة من لحظةٍ لُأخرى وعندما تُصبح الحركات أبطأ وأكثر صعوبةً يميل الشّخص إلى التّحرك بشكلٍ أقلّ مُؤثِّراً بذلك على الحياة اليوميّة للمريض.
يُعتبر السّبب الكامن خلف الإصابة بحالة بُطء الحركة غير معروفٍ على وجه التّحديد، ويُمكن أن يحدث في كثيرٍ من الأحيان كنتيجةٍ لما يلي:
- الآثار الجانبيّة لبعض الأدوية مثل مُضادات الذّهان.
- الإصابة بمرض باركنسون، حيث يُعدُّ بُطء الحركة أحد الأعراض الرئيسيّة التي يبحث عنها الطّبيب عند تشخيص مرض باركنسون.
بالإضافة إلى بُطء الحركة قد يُواجه المُصاب بعض الأعراض التي تتمثّل فيما يلي:
- عضلات غير مُتحرّكة أو مُجمّدة.
- تعبيرات الوجه المحدودة.
- المشي المُتثاقل.
- صعوبة في أداء المهام المُتكرّرة.
- صعوبة في إكمال الرّعاية الذاتيّة والأنشطة اليوميّة.
- سحب القدم أثناء المشي.
- عدم القدرة على التّحدث بوضوحٍ في بعض حالات الباركنسون.
بالإضافة إلى بُطء الحركة قد يُواجه المُصاب بعض الأعراض التي تتمثّل فيما يلي:
- عضلات غير مُتحرّكة أو مُجمّدة.
- تعبيرات الوجه المحدودة.
- المشي المُتثاقل.
- صعوبة في أداء المهام المُتكرّرة.
- صعوبة في إكمال الرّعاية الذاتيّة والأنشطة اليوميّة.
- سحب القدم أثناء المشي.
- عدم القدرة على التّحدث بوضوحٍ في بعض حالات الباركنسون.
يتمُّ تشخيص بُطء الحركة باتباع خطواتٍ عديدةٍ قد تشمل ما يلي:
- التّعرف على التّاريخ المَرضي العائلي.
- التّعرف على التّاريخ المَرضي للحالة التي يشمل التّعرف على أنواع الأدوية التي يتناولها المريض والتي قد يكون بُطء الحركة أحد آثارها الجانبيّة.
- إجراء صور الرّنين المغناطيسي لاستبعاد وجود حالاتٍ مرضيّةٍ أُخرى تسبّبت بالحالة مثل وجود الأورام.
- إجراء اختبار من نوعٍ خاصٍّ ينطوي على استخدام لوحة المفاتيح والضّغط على مفاتيح مُختلفة باستخدام أصابع مُختلفة لمدة دقيقةٍ ومن ثمَّ يتمُّ تقييم أداء المريض اعتماداً على عِدّة عوامل مثل الوقت المُستغرق للضّغط على المفتاح وصحّة المفاتيح التي تمَّ الضّغط عليها وغيرها من العوامل التي تُساعد في تشخيص الحالة وتحديد مرحلة الباركنسون التي يُرافقها بُطء الحركة.
يتمُّ تشخيص بُطء الحركة باتباع خطواتٍ عديدةٍ قد تشمل ما يلي:
- التّعرف على التّاريخ المَرضي العائلي.
- التّعرف على التّاريخ المَرضي للحالة التي يشمل التّعرف على أنواع الأدوية التي يتناولها المريض والتي قد يكون بُطء الحركة أحد آثارها الجانبيّة.
- إجراء صور الرّنين المغناطيسي لاستبعاد وجود حالاتٍ مرضيّةٍ أُخرى تسبّبت بالحالة مثل وجود الأورام.
- إجراء اختبار من نوعٍ خاصٍّ ينطوي على استخدام لوحة المفاتيح والضّغط على مفاتيح مُختلفة باستخدام أصابع مُختلفة لمدة دقيقةٍ ومن ثمَّ يتمُّ تقييم أداء المريض اعتماداً على عِدّة عوامل مثل الوقت المُستغرق للضّغط على المفتاح وصحّة المفاتيح التي تمَّ الضّغط عليها وغيرها من العوامل التي تُساعد في تشخيص الحالة وتحديد مرحلة الباركنسون التي يُرافقها بُطء الحركة.
لا يوجد علاج لحالة بُطء الحركة وتعتمد الطُّرق العلاجيّة المُستخدمة على التّخفيف من الأعراض وتشمل:
- تناول الأدوية التي تزيد من مستوى الدّوبامين في الجسم وذلك بإشراف الطّبيب.
- التّدخل الجراحي الذي ينطوي على زرع قُطبٍ كهربائي في الدّماغ يعمل على إرسال إشاراتٍ للدّماغ مما يُحسّن سرعة الحركة والتّوقيت وعادةً ما يتمُّ اللّجوء إلى إجراء هذه الجراحة على المرضى الذين لم يستجيبوا بشكلٍ جيّدٍ للأدويّة.
إجراء بعض التّغييرات على الرّوتين اليومي للحياة الذي يتطلّب استشارة الطبيب ويتمثّل فيما يلي:
- اعتماد نظام غذائي صحي.
- تناول غذاء غني بالألياف.
- القيام بالعلاج الطبيعي واستخدام تمارين تزيد من القوة والتّوازن والمُرونة.
- المشي.
- السّباحة.
- اتّخاذ الخطوات اللّازمة للمُساعدة في تجنُّب السّقوط.
لا يوجد علاج لحالة بُطء الحركة وتعتمد الطُّرق العلاجيّة المُستخدمة على التّخفيف من الأعراض وتشمل:
- تناول الأدوية التي تزيد من مستوى الدّوبامين في الجسم وذلك بإشراف الطّبيب.
- التّدخل الجراحي الذي ينطوي على زرع قُطبٍ كهربائي في الدّماغ يعمل على إرسال إشاراتٍ للدّماغ مما يُحسّن سرعة الحركة والتّوقيت وعادةً ما يتمُّ اللّجوء إلى إجراء هذه الجراحة على المرضى الذين لم يستجيبوا بشكلٍ جيّدٍ للأدويّة.
إجراء بعض التّغييرات على الرّوتين اليومي للحياة الذي يتطلّب استشارة الطبيب ويتمثّل فيما يلي:
- اعتماد نظام غذائي صحي.
- تناول غذاء غني بالألياف.
- القيام بالعلاج الطبيعي واستخدام تمارين تزيد من القوة والتّوازن والمُرونة.
- المشي.
- السّباحة.
- اتّخاذ الخطوات اللّازمة للمُساعدة في تجنُّب السّقوط.
لا يوجد علاج لحالة بُطء الحركة وتعتمد العلاجات المُعتمدة على التّعامل مع الأعراض والتّخفيف منها، وتحتاج حالة بُطء الحركة إلى التّواصل المُستمرّ والمُنتظم مع الطبيب المُشرف على الحالة وإطلاعه على أيّ تغييراتٍ تتطرأ على الحالة مع تزويده بمعلوماتٍ كافيةٍ عن مدى فعاليّة العلاجات الحاليّة.
لا يوجد علاج لحالة بُطء الحركة وتعتمد العلاجات المُعتمدة على التّعامل مع الأعراض والتّخفيف منها، وتحتاج حالة بُطء الحركة إلى التّواصل المُستمرّ والمُنتظم مع الطبيب المُشرف على الحالة وإطلاعه على أيّ تغييراتٍ تتطرأ على الحالة مع تزويده بمعلوماتٍ كافيةٍ عن مدى فعاليّة العلاجات الحاليّة.
- https://www.healthline.com/health/parkinsons/bradykinesia#possible-causes
- https://www.medicalnewstoday.com/articles/320487.php
- https://www.epda.eu.com/about-parkinsons/symptoms/motor-symptoms/bradykinesia/
سؤال من أنثى سنة
عدم التوازن عند المشي والترنح
سؤال من أنثى سنة 26
اعاني من تشتت وقلة بالتركيز واستيعاب بطيء وصعوبة بتعلم وكسب المهارات العادية ومن جديد رعشة باليد وتسارع بدقات القلب لقد...
سؤال من ذكر سنة 32
رعشة عدم المقدرة على رفع أوزان ثقيلة خفقان القلب احيانا توتر وتعب عام
سؤال من ذكر سنة
اعراض مرض والدي هي كالتالي : 1.فقدان ذاكرة 2.عدم امكانية النطق بسهولة3.الاستجابة وردةالفعل للمحيط بطيئة جدا4.ارتعاش اليدين فقط.تكون بنوبات تستمر...
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض العصبية