آفة جلدية | Skin lesion
ما هو آفة جلدية
الآفة الجلدية هي جزء من الجلد فيه مظهر أو نمو غير طبيعي مقارنة بالجلد المحيط به. تصنف الآفات الجلدية الى أولية (الابتدائية) والثانوية.
أوّلاً: الآفات الجلدية الأولية:
هي حالات جلدية غير طبيعية تظهر عند الولادة، أو تحصل على طول حياة الشخص.
- الحويصلة: فقاعة مملوءة بسائل قطرها أقل من 5 ملمترات، مرتفعة ذات حدود واضحة فوق مستوى الجلد.
- فقاعة: هي حويصلة كبيرة أي قطرها أكبر من 5 ملمترات.
- بثرة: هي الحويصلة أو الفقاعة، ولكن تحتوي على مادة قيحية.
- لطخة: هي منطقة مسطحة ذات حدود واضحة، وتكون حمراء أو بنية أو سمراء أو بيضاء اللون.
- عقيدة: كتلة فوق أو تحت الجلد يمكن تحسسها، قد تظهر العقيدات في جميع طبقات الجلد.
- لويحة: منطقة مرتفعة من الجلد غير منتظمة الشكل ذات ملمس خشن.
- توسع الشعريات: عبارة عن أوعية دموية متوسعة صغيرة تحدث بالقرب من سطح الجلد.
ثانياً: الآفات الجلدية الثانوية:
هي تطور لآفات الجلد الأولية، وهي تغيرات في الآفة الأصلية التي تنتج عن تطور طبيعي للآفة، أو تعرضها للخدش، أو تفاقم الآفة.
- القشرة: عبارة عن دم أو مصل أو إفرازات جافة؛ يمكن أن تكون كبيرة أو صغيرة في المساحة.
- الحرشف: الخلايا الكيراتينية التي تنمو واحدة فوق الأخرى ويمكن إزالتها بسهولة. أنواعها: جافة، أو زيتية رقيقة، أو سميكة. قد تكون بيضاء أو كريمية اللون.
- التحزز: البشرة التي تصبح سميكة وخشنة بسبب الخدش المستمر للجلد.
- ضمور: الجلد الرقيق والهش، يحدث في كثير من الأحيان عند كبار السن والأشخاص الذين يستخدمون الستيرويدات الموضعية لفترات طويلة.
- الندبة: نسيج ليفي متغير اللون حل محل الجلد الطبيعي.
- القرحة: تؤدي إلى تآكل الجلد أو الغشاء المخاطي.
- السبب الأكثر شيوعاً لآفة الجلد هو العدوى (فيروسية أو بكتيرية أو فطرية): مثل فيروس ثؤلول الذي ينتقل من شخص إلى آخر من خلال الاتصال المباشر من الجلد إلى الجلد. وكذلك فيروس الهربس البسيط الذي يسبب كلًّا من القروح الباردة والهربس التناسلي من خلال الاتصال المباشر. والتهاب النسيج الخلوي هو عدوى بكتيرية تؤثر على أعمق طبقات الجلد.
- بعض الآفات الجلدية وراثية مثل الشامات، أو النمش، أو الوحمة وتكون موجودة منذ وقت الولادة.
يمكن أن تحدث الآفات الجلدية أيضاً بسبب الحساسية بما في ذلك الحساسية للأدوية، وحساسية الطعام، والتهاب الجلد التماسي، والأكزيما.
تحدث الآفات الجلدية في كثير من الأحيان إلى جانب العدوى البكتيرية أو الفيروسية، أو عندما يتحسس نظام المناعة من مسببات الحساسية المسببة لأعراض منها:
- صعوبة في التنفس.
- حمى وقشعريرة.
- صداع في الرأس.
- شعور بالحكة.
- ألم أو تصلب المفاصل.
- الغثيان مع أو بدون تقيؤ.
- احمرار، أو دفء، أو تورم.
- القروح.
- التعرق.
تحدث الآفات الجلدية في كثير من الأحيان إلى جانب العدوى البكتيرية أو الفيروسية، أو عندما يتحسس نظام المناعة من مسببات الحساسية المسببة لأعراض منها:
- صعوبة في التنفس.
- حمى وقشعريرة.
- صداع في الرأس.
- شعور بالحكة.
- ألم أو تصلب المفاصل.
- الغثيان مع أو بدون تقيؤ.
- احمرار، أو دفء، أو تورم.
- القروح.
- التعرق.
- يتم تشخيص الآفة الجلدية من خلال التاريخ الطبي والفحص السريرية لمعرفة نوع الآفة، وشكلها، ولونها، وموقعها.
- لتأكيد التشخيص يتم أخذ عينات من الجلد أو إجراء خزعة من المنطقة المصابة أو أخذ مسحة من الآفة وإرسالها إلى المختبر للفحص تحت المجهر ومعرفة سبب الاصابة.
- يتم تشخيص الآفة الجلدية من خلال التاريخ الطبي والفحص السريرية لمعرفة نوع الآفة، وشكلها، ولونها، وموقعها.
- لتأكيد التشخيص يتم أخذ عينات من الجلد أو إجراء خزعة من المنطقة المصابة أو أخذ مسحة من الآفة وإرسالها إلى المختبر للفحص تحت المجهر ومعرفة سبب الاصابة.
يعتمد العلاج على الأسباب الكامنة وراء الآفات الجلدية. سيأخذ الطبيب بعين الاعتبار نوع الآفة، والتاريخ الطبي، وأية علاجات مستخدمة سابقاً.
الأدوية:
- عادةً ما تكون علاجات الخط الأول أدوية موضعية للمساعدة في علاج الالتهابات وحماية المنطقة المصابة. ويوفر العلاج الموضعي أيضاً تخفيفاً للألم أو الحكة أو الحرق الناجم عن الآفة الجلدية.
- إذا كانت الآفات ناتجة عن عدوى مثل الجدري المائي أو التهاب النسيج الخلوي يحتاج المريض إلى أدوية عن طريق الفم للمساعدة في تخفيف أعراض المرض.
العمليات الجراحية:
تحتاج بعض الآفات إلى إزالة من الجلد بإحدى الطرق التالية:
- إزالة آفة: تتم باستخدام شفرة صغيرة لإزالة الطبقات الخارجية من الجلد بعد أن تصبح المنطقة خدرة.
- الكشط: تقنية تستخدم تياراً كهربائياً عالي التردد لإزالة آفة جلدية.
- العلاج بالتبريد: يتم باستخدام مسحة من القطن تم غمسها في النيتروجين السائل أو باستخدام مسبار يحتوي على النيتروجين السائل يتدفق من خلاله إلى المنطقة المصابة. ويمكن استخدامه لتدمير أو إزالة الثؤلول.
- العلاج بالليزر: هو شعاع ضوئي يتم تركيزه في منطقة صغيرة جداً، حيث يعمل الليزر على تسخين الخلايا في المنطقة التي يتم علاجها حتى تنفجر.
يعتمد العلاج على الأسباب الكامنة وراء الآفات الجلدية. سيأخذ الطبيب بعين الاعتبار نوع الآفة، والتاريخ الطبي، وأية علاجات مستخدمة سابقاً.
الأدوية:
- عادةً ما تكون علاجات الخط الأول أدوية موضعية للمساعدة في علاج الالتهابات وحماية المنطقة المصابة. ويوفر العلاج الموضعي أيضاً تخفيفاً للألم أو الحكة أو الحرق الناجم عن الآفة الجلدية.
- إذا كانت الآفات ناتجة عن عدوى مثل الجدري المائي أو التهاب النسيج الخلوي يحتاج المريض إلى أدوية عن طريق الفم للمساعدة في تخفيف أعراض المرض.
العمليات الجراحية:
تحتاج بعض الآفات إلى إزالة من الجلد بإحدى الطرق التالية:
- إزالة آفة: تتم باستخدام شفرة صغيرة لإزالة الطبقات الخارجية من الجلد بعد أن تصبح المنطقة خدرة.
- الكشط: تقنية تستخدم تياراً كهربائياً عالي التردد لإزالة آفة جلدية.
- العلاج بالتبريد: يتم باستخدام مسحة من القطن تم غمسها في النيتروجين السائل أو باستخدام مسبار يحتوي على النيتروجين السائل يتدفق من خلاله إلى المنطقة المصابة. ويمكن استخدامه لتدمير أو إزالة الثؤلول.
- العلاج بالليزر: هو شعاع ضوئي يتم تركيزه في منطقة صغيرة جداً، حيث يعمل الليزر على تسخين الخلايا في المنطقة التي يتم علاجها حتى تنفجر.
- تعتمد مضاعفات الآفات الجلدية في الغالب على السبب الأولي. المضاعفات الأكثر شيوعاً هي التغير الدائم
- في حالة الجلد، مثل تغير اللون أو ظهور الندب، ويمكن أن تكون مضاعفات بعض الآفات خطرة على الحياة.
- تعتمد مضاعفات الآفات الجلدية في الغالب على السبب الأولي. المضاعفات الأكثر شيوعاً هي التغير الدائم
- في حالة الجلد، مثل تغير اللون أو ظهور الندب، ويمكن أن تكون مضاعفات بعض الآفات خطرة على الحياة.
سؤال من ذكر سنة
امراض جلدية هالة حول الشامة
سؤال من ذكر سنة
حساسية جلدية طولة المدى حكة مع ظهور بقع منتفخة في اماكن متعددة من الجلد
سؤال من ذكر سنة
توجد فطريات جلدية بنية اللون على ظهري
سؤال من أنثى سنة 32
ثاليل تناسليه باللون الرمادي
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض الجلدية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض الجلدية