الدكتور ياسر محمد فوزى البلتاجي اخصائي في الأنف والاذن والحنجرة

الدكتور ياسر محمد فوزى البلتاجي

Verified
الأنف والاذن والحنجرة

الطبيب استاذ طب وجراحة الأنف والأذن والحنجرة بكلية الطب جامعة عين شمس..ومتخصص فى جراحات الجيوب الأنفية بالمنظار..وجراحات الأذن الدقيقة وزراعة القوقعة بالاذن..وتجميل الأنف

الطبيب استاذ طب وجراحة الأنف والأذن والحنجرة بكلية الطب جامعة عين شمس..ومتخصص فى جراحات الجيوب ال...

+ قراءة المزيد

location

القاهرة ، مصر

افلاطون أرض الجولف مصر الجديدة أمام دار البنك الأهلى الجديد.

20122337XXXX

201223377495 اضغط لإظهار الرقم
لم يتم العثور على نتائج.

اطلب استشارة طبيب الآن

جرب الخدمة بشكل مجاني لمدة يوم كامل

ببساطة أدخل الأعراض التي تعاني منها وسيتحدث الطبيب معك خـــلال دقائق

ابدأ الآن

محتوى طبي متنوع وهام

أسئلة مشابهة

الأعراض التي تصفها يمكن أن تكون نتيجة لعدة أسباب مختلفة، ومنها:

  • التهاب الأوتار: التهاب الأوتار في الكتف يمكن أن يسبب الألم الذي يمتد إلى الرقبة والفك.
  • مشاكل العمود الفقري العنقي: انزلاق غضروفي أو ضغط على الأعصاب في منطقة الرقبة يمكن أن يسبب الألم والخدر في الكتف والرقبة والفك.
  • آلام عضلية: الشد العضلي يمكن أن يسبب الألم في هذه المناطق، خاصة إذا كنت تستخدم عضلات الكتف والرقبة بشكل مكثف أو غير صحيح.
  • مشاكل قلبية: الألم الذي يمتد إلى الفك واللسان يمكن أن يكون في بعض الحالات عرضًا لمشاكل قلبية، خاصة إذا كان مصحوبًا بأعراض أخرى مثل ضيق التنفس أو الدوار.

نظرًا لأن الألم يزداد في الليل، ويشمل تنميلًا في بعض الأحيان، فمن المهم استشارة طبيب لتقييم حالتك على نحو دقيق، وقد يقترح الطبيب فحصًا جسديًا وأشعة تصويرية لتحديد السبب الدقيق للألم، وفي الوقت الحالي، يمكنك محاولة اتباع النصائح التالية للتخفيف من الأعراض:

  • الراحة: تجنب الأنشطة التي تزيد من الألم.
  • الكمادات الساخنة أو الباردة: يمكن أن تساعد في تخفيف الألم والالتهاب.
  • الأدوية المسكنة للألم: مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين، إذا كنت لا تعاني من حساسية تجاهها.
  • تمارين التمدد الخفيفة: يمكن أن تساعد في تخفيف الشد العضلي.

لكن من الضروري مراجعة الطبيب للحصول على تشخيص دقيق وعلاج مناسب.

 

للمزيد:

سؤال من male ,19

أمراض نفسية

بالتأكيد هناك أمل بالعلاج، إنّ ما مررت به من تحرش في طفولتك ترك أثرًا عميقًا عليك، وهو ما أدى إلى سلوكيات جنسية غير مرغوبة استمرت معك حتى الآن.

 

التخلص من هذه العادات قد يكون صعبًا، لكن تذكر أنك لست وحدك، وأن هناك الكثير من الأشخاص الذين مروا بتجارب مشابهة وتمكنوا من التغلب عليها بمساعدة مختصين، وسوف أبين لك خطوات العلاج التي يجب عليك اتباعها:

  • أولى خطوات العلاج هي الاعتراف بوجود مشكلة والسعي لطلب المساعدة.
    • الاستشارة النفسية: من المهم التحدث مع معالج نفسي مختص في علاج الصدمات الجنسية وعلاج السلوكيات الجنسية المُضطربة، وبدوره سوف يساعدك المعالج على فهم مشاعرك وسلوكياتك وتطوير آليات صحية للتعامل معها.
    • مجموعات الدعم: قد تفيدك المشاركة في مجموعات الدعم المخصصة للناجين من التحرش الجنسي، فسوف تلتقي بأشخاص يفهمون ما مررت به ويمكنهم تقديم الدعم والتشجيع.
  • الخضوع للعلاج النفسي المناسب بعد التقييم النفسي لحالتك الصحية:
    • العلاج المعرفي السلوكي: يركز هذا النوع من العلاج على تغيير الأفكار والسلوكيات السلبية المرتبطة بتجاربك، وسوف يساعدك المعالج على تحديد هذه الأفكار والسلوكيات وتطوير استراتيجيات صحية لاستبدالها.
    • العلاج بالصدمة: يهدف هذا النوع من العلاج إلى معالجة آثار الصدمة التي تعرضت لها في طفولتك، وسوف يساعدك المعالج على فهم مشاعرك ومعالجتها بطريقة صحية.
  • الخضوع للعلاج الدوائي إن دعت الحاجة: في بعض الحالات، قد يصف الطبيب بعض الأدوية للمساعدة في التحكم في الأعراض، مثل القلق أو الاكتئاب.

لا تتوقع نتائج فورية، لأن الشفاء من الصدمات الجنسية وعلاج السلوكيات الجنسية المُضطربة يتطلب وقتًا وصبرًا، وقد تواجه صعوبات في رحلتك نحو الشفاء، لكن لا تستسلم فأنت تستحق أن تعيش حياة سعيدة وصحية، ومع العلاج والمساندة، يمكنك التغلب على ما مررت به وبناء مستقبل أفضل.

 

إذا كنت ترغب في الحصول على استشارة طبية عن بعد وبكل خصوصية يمكنك تجربة خدمة الاستشارات الطبية عبر منصة الطبي والمتوفرة على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع.

 

للمزيد:

اختر الوقت المناسب لحجز موعدك

fees رسوم كشفية مكالمة الفيديو غير متوفر

no-assurance هذه الخدمة لايشملها التأمين