د. جمال عليان اخصائي في جراحة العظام والمفاصل

د. جمال عليان

Verified

جراحة العظام والمفاصل

تقييم الطبيب

دكتور عظام متخصص في عظام بالغين، عظام اطفال، تشوهات عظام، عظام اليد والكتف، عظام القدم والكاحل، تغيير المفاصل، جراحة الاعصاب الطرفية، تقويم عظام، اصابات ملاعب وتنظير مفاصل، جراحة عظام بالغين و جراحة عظام اطفال,

دكتور عظام متخصص في عظام بالغين، عظام اطفال، تشوهات عظام، عظام اليد والكتف، عظام القدم والكاحل، ت...

+ قراءة المزيد

location

عمان ، الاردن

شارع الخالدي : شارع الخالدى مجمع الشطل عمارة 7

07 9564XXXX

07 9564 1982 اضغط لإظهار الرقم
لم يتم العثور على نتائج.
144 طبيب موجود حالياً للإجابة على سؤالك

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

أطباء في جراحة العظام والمفاصل

الدكتور محمد حميدي
تقييم الطبيب

-الدكتور محمد حميدي , اخصائي اطفال و خداج , البورد العربي لطب الاطفال. - الخدمات الطبية/سابقا , ا...

الاردن، الزرقاء

الزرقاء الوسط التجاري شارع الملك عبدالله مجمع صيدلية الحكمة الطابق الاول

اطلب استشارة طبيب الآن

جرب الخدمة بشكل مجاني لمدة يوم كامل

ببساطة أدخل الأعراض التي تعاني منها وسيتحدث الطبيب معك خـــلال دقائق

ابدأ الآن

محتوى طبي متنوع وهام

سؤال طبي مشابه تمت الإجابة عليه

سؤال من male ,23

تغذية

يواجه بعض الأشخاص العديد من المشاكل الصحية التي تظهر نتيجة حدوث نقص أو اضطراب في البكتيريا النافعة التي توجد بشكل طبيعي في الجسم في أماكن مختلفة، وقد يتسائل العديد من الأشخاص ما هي اعراض نقص البروبيوتيك؟

 

تجدر الإشارة إلى أنه يوجد العديد من الأعراض التي تظهر التي تستدعي مراجعة الطبيب لتحديد سببها، والتي قد تدل على انخفاض أو نقص البروييوتيك، ومنها ما يلي:

  • الاضطراب في عملية الهضم، أو عسر الهضم، مما يسبب حرمان الجسم من المواد الغذائية والفيتامينات والمعادن.
  • الاضطرابات في الجهاز الهضمي، بما في ذلك الغازات الشديدة والانتفاخ، أو الإسهال وغيرها.
  • الالتهاب في الأمعاء.
  • الاضطرابات التي تصيب الدماغ، حيث قد تؤدي إلى الاكتئاب والتقلبات المزاجية وغيرها.
  • الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة السكرية.
  • المشاكل التي تصيب الجلد حيث تبدو البشرة غير صحية، مثل الجفاف، والطفح الجلدي، وحب الشباب وغيرها.
  • الاضطرابات في المناعة، والتي تظهر على هيئة الإصابة المتكررة بنزلات البرد والإنفلونزا.
  • الاضطرابات التي تصيب النوم نتيجة التأثير على هرمون الميلاتونين.
  • الزيادة في الوزن.

للمزيد:

تم التوجه إلى استخدام البكتيريا النافعة من أجل تحقيق التوازن البكتيري في الجهاز الهضمي والجسم كاملاً، والتخلص من البكتيريا الضارة المسببة للأمراض، وقد يتسائل العديد من الأشخاص عن ما هي الجرعة المناسبة من البروبيوتيك؟

 

تجدر الإشارة إلى أنه يصعب تحديد جرعة واحدة ثابتة وكافية لجميع الحالات التي تستدعي استخدام البروبيوتيك أو البكتيريا النافعة، حيث أنه يوجد العديد من سلالات البكتيريا النافعة المختلفة والكائنات الحية الدقيقة، والمتغيرات التي قد تختلف من شخص لآخر وأهمها دواعي الاستخدام والحالة الصحية العامة، ويتم تحديد الجرعة بصورة عامة بناء على الغاية من الاستخدام.

 

ويرمز بشكل عام لتركيز البكتيريا النافعة في المكملات الغذائية بوحدة مستعمرة (بالإنجليزية: Colony-Forming Units، CFUs)، حيث يتم تقدير عدد الميكروبات الحية الدقيقة القادرة على تكوين مستعمرات، وتأتي المكملات الغذائية التي تحتوي على البكتيريا النافعة بمجموعة واسعة من المستعمرات التي تتراوح من الملايين إلى المليارات. وتقوم معظم التوصيات على استهلاك البكتيريا النافعة التي تحتوي على ما يتراوح بين 10-20 مليار CFU للحفاظ على صحة الجهاز المناعي والجهاز الهضمي، وعلى الرغم من وجود دراسات على البكتيريا النافعة التي تحتوي على ما يتراوح بين 50-100 مليار CFU، إلا أنها ليست بالضرورة مناسبة لجميع الحالات.

 

ولا يتم اللجوء إلى الجرعات العالية من البروبيوتيك إلا في حالات محددة، ومنها:

  • تناول المضادات الحيوية.
  • إصابة الشخص بمرض معين.
  • اتباع أنماط حياة محددة.

للمزيد:

قد تستغرق المكملات الغذائية التي تحتوي على البكتيريا النافعة مدة قد تصل لعدة أسابيع قبل أن يبدأ مفعولها في الجسم، وهذه هي إجابة تساؤلات متى يبدأ مفعول حبوب البكتيريا النافعة؟

 

إلا أنه يجب العلم أنه يمكن الاستدلال على بدء مفعول البكتيريا النافعة في الجسم من خلال بعض العلامات، التي تعتمد في البداية على الغاية من استخدام هذه البكتيريا ونوعها والجرعة المستخدمة وغيرها من العوامل، ومن هذه العلامات ما يلي:

  • التخفيف من أعراض الألم والتشنجات والتقلصات في المعدة.
  • التنظيم في حركات الأمعاء، بحيث تصبح حركات الأمعاء أكثر تكراراً دون الإصابة بالإمساك أو الإسهال.
  • التخفيف من الانتفاخ والغازات.
  • التحسن في نوعية النوم، بحيث تتحسن دورة النوم والاستيقاظ.
  • التحسن في المزاج.
  • الانخفاض في عدد مرات الإصابة بالالتهابات المهبلية الفطرية.

ينصح بضرورة استخدام البكتيريا النافعة تحت إشراف الطبيب المختص.

للمزيد:

warning

هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي