د. اروى سمير فتحي اخصائي في طب عام

د. اروى سمير فتحي

Verified
طب عام
لا توجد معلومات
location

الرياض ، السعودية

لم يتم العثور على نتائج.

أطباء في طب عام

طبيب بشري بمستشفي الحميات والامراض المتوطنة

الولايات المتحدة

Aswan

warning

هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي

لا توجد معلومات

الولايات المتحدة، تكساس

امريكا

warning

هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي

لا توجد معلومات

الولايات المتحدة، كاليفورنيا

test test

warning

هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي

اطلب استشارة طبيب الآن

جرب الخدمة بشكل مجاني لمدة يوم كامل

ببساطة أدخل الأعراض التي تعاني منها وسيتحدث الطبيب معك خـــلال دقائق

ابدأ الآن

محتوى طبي متنوع وهام

أسئلة مشابهة

سؤال من male ,44

أمراض نفسية
من الطبيعي أن يفكر الإنسان ويشرد ذهنه بين الحين والآخر، خاصة عندما يكون هناك الكثير من الأمور التي تشغل باله. لكن إذا شعرت أن تفكيرك أصبح مفرطًا أو يتداخل مع حياتك اليومية، فقد يكون من المفيد تقييم ما إذا كان هذا التفكير خارج عن الحد الطبيعي. إليك بعض المؤشرات التي قد تساعدك في معرفة إذا كان تفكيرك مفرطًا أم لا: إذا كنت تجد نفسك مشغولًا بالتفكير بشكل مستمر طوال اليوم، ويؤثر ذلك على قدرتك على إنجاز المهام اليومية أو التركيز على العمل أو الدراسة، فقد يكون هذا مؤشرًا على التفكير الزائد. إذا كنت تشعر بالقلق المستمر حيال الأمور المستقبلية أو السيناريوهات التي تخلقها في ذهنك، حتى وإن كانت غير واقعية أو غير قابلة للتحقق، فهذا قد يشير إلى التفكير المفرط. إذا شعرت بالإرهاق الذهني بسبب كثرة التفكير أو التشويش الذي تشعر به من كثرة الأفكار التي تتداخل في رأسك، فقد يكون هذا إشارة إلى التفكير الزائد. من الطبيعي أن نتخيل سيناريوهات لحل مشكلات أو لتوقع مواقف في المستقبل. لكن إذا كانت هذه السيناريوهات تستهلك وقتك أو تؤدي إلى شعور بالتوتر أو القلق، فقد تحتاج إلى إعادة النظر في كيفية التعامل معها. إذا كنت تجد نفسك في حالة من الشرد الذهني بشكل مستمر، أو تنشغل بأفكار غير مرتبطة باللحظة الحالية لدرجة تجعلك تفقد التركيز، فهذا قد يكون نتيجة للتفكير المفرط. للتعامل مع التفكير الزائد: تنظيم وقتك وإعطاء الأولوية للمهام قد يساعد في تقليل الفراغ الذي يتيح للأفكار المفرطة التسلل. ممارسة اليقظة الذهنية أو التأمّل الذي يساعدك على البقاء في الحاضر وتجنب الانغماس في التفكير الزائد. إذا كانت هذه الأفكار تزعجك أو تؤثر على حياتك اليومية، قد يساعدك التحدث مع معالج نفسي لتفهم أسبابها وكيفية التعامل معها.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب

سؤال من male ,31

أمراض نفسية

الشعور بالألم الجسدي عند التفاعل مع مشاعر الحزن أو فقدان شخص عزيز هو أمر شائع، ويمكن أن يتسبب في تأثيرات جسدية في الجسم مثل ما تصفينه من سخونة في الجسم، وآلام في المعدة، وزيادة ضربات القلب.

من خلال ما ذكرته، يبدو أن طبيبتك قد شخصت حالتك على أنها مرتبطة بمشاكل في القولون، مثل متلازمة القولون العصبي أو القولون العصبي، وهو اضطراب هضمي شائع يمكن أن يسبب آلامًا في البطن، وحرقة، وشعورًا بعدم الراحة في المعدة، إضافة إلى تغييرات في حركة الأمعاء مثل الإسهال أو الإمساك. يمكن أن تساعد الأدوية في تخفيف الأعراض الجسدية التي تشعر بها.

ولأنك ذكرت أن الأعراض تزداد عند ذكر والدك، فمن الممكن أن تكون المشاعر النفسية (مثل الحزن، التوتر، والقلق) تلعب دورًا في تفاقم الأعراض الجسدية. التوتر والقلق قد يزيدان من مشاكل القولون، ولذلك من المفيد أيضًا العمل على إدارة التوتر، مثل ممارسة تقنيات الاسترخاء (كاليوغا أو التأمل) أو التحدث مع معالج نفسي. إذا استمرت الأعراض أو ازدادت حدتها، فمن المهم أن تراجع الطبيبة لمتابعة حالتك وتقييم إذا كانت هناك حاجة لتغيير العلاج أو إضافة استراتيجيات أخرى.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
warning

هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي