ما هو علاج فيرس ب الكبدى

icon 25 مارس 2012
icon 3501
ما هو علاج فيرس ب الكبدى
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

العلاج لا يوجد علاج محدّد ضدّ التهاب الكبد B. والغرض من خدمات الرعاية هو الحفاظ على راحة المرضى وتوازنهم التغذوي المناسب، بما في ذلك استبدال السوائل التي تضيع بسبب التقيّؤ والإسهال. ويمكن علاج الحالات المزمنة من التهاب الكبد B بالأدوية الكفيلة بمساعدة بعض المرضى، بما في ذلك الإنترفيرون والأدوية المضادة للفيروسات. ويمكن أن يكلّف العلاج آلاف الدولارات سنوياً، كما أنّه غير متاح لمعظم المرضى في البلدان النامية. ويؤدي سرطان الكبد إلى وفاة جميع المصابين به تقريباً ويصيب، عادة، أناساً في أكثر مراحل حياتهم عطاءً وعندما تكون لديهم مسؤوليات أسرية. وفي البلدان النامية يهلك المصابون بسرطان الكبد في غضون شهور بعد عملية التشخيص. ويمكن، في البلدان المرتفعة الدخل، إطالة أعمار بعض المرضى لبضعة أعوام بفضل الجراحة والمعالجة الكيميائية. ويخضع المصابون بتليّف الكبد، في بعض الأحيان، لعمليات زرع الكبد بنسبة نجاح متفاوتة. الوقاية يجب تطعيم جميع الرضّع باللقاح المضاد لالتهاب الكبد B: ذلك هو عماد الوقاية من هذا المرض. ويمكن إعطاء اللقاح إمّا في ثلاث جرعات أو أربع جرعات منفصلة، في إطار مخططات التمنيع الروتينية القائمة. وينبغي، في المناطق التي ترتفع فيها معدلات انتقال الفيروس من الأمّ إلى طفلها الرضيع، إعطاء الجرعة الأولى من اللقاح في أسرع وقت ممكن بعد الميلاد (أي في غضون 24 ساعة). وتوفّر سلسلة التطعيم الكاملة مستويات من الأضداد تضمن الحماية من المرض لدى أكثر من 95% من الرضّع والأطفال والشباب. وبعد سنّ الأربعين تنخفض نسبة الحماية التي تضمنها سلسلة التطعيم الأولى إلى 90%. ولا يمكن، لدى الأشخاص الذين بلغوا 60 عاماً، تحقيق مستويات من الأضداد تضمن الحماية من المرض إلاّ بنسبة تتراوح بين 65% و75% من مجموع المُطعّمين. ويضمن اللقاح، مبدئياً، حماية تدوم مدى الحياة، أو 20 عاماً على الأقلّ. وينبغي تطعيم جميع الأطفال والمراهقين دون سن 18 عاماً الذين لم يتلقوا اللقاح من قبل. كما ينبغي تطعيم جميع الأشخاص الذين ينتمون إلى الفئات المعرّضة لمخاطر عالية، بما في ذلك: الأشخاص من ذوي السلوكيات الجنسية التي تنطوي على مخاطر عالية؛ معاشرو حاملي فيروس التهاب الكبد B ومخالطوهم من أفراد أسرهم؛ متعاطو المخدرات حقناً؛ الأشخاص الذين كثيراً ما يحتاجون إلى الدم أو مشتقات الدم؛ الخاضعون لعمليات زرع الأعضاء الصلبة؛ الأشخاص الذين يواجهون مخاطر الإصابة بفيروس التهاب الكبد B بحكم مهنهم، بما في ذلك العاملون الصحيون؛ المسافرون الذين يقصدون بلداناً ترتفع فيها معدلات الإصابة بفيروس التهاب الكبد B. وقد أثبت اللقاح المضاد لفيروس التهاب الكبد B مأمونيته ونجاعته بنسبة عالية. فقد تم، منذ عام 1982، استعمال أكثر من مليار جرعة من ذلك اللقاح في جميع أنحاء العالم. ومكّنت عمليات التطعيم به، في كثير من البلدان التي ألفت تحوّل 8% إلى 15% من الإصابات التي تحدث أثناء الطفولة إلى حالات مرضية مزمنة، من تخفيض معدلات حالات العدوى المزمنة إلى أقلّ من 1% بين الأطفال المُطعّمين. وحتى كانون الأوّل/ديسمبر 2006 قامت 164 بلداً بتطعيم الرضّع ضد التهاب الكبد B أثناء برامج التمنيع الوطنية- وذلك يمثّل تقدماً كبيراً في نسبة التغطية منذ عام 1992 عندما كان عدد البلدان التي تقوم بذلك لا يتجاوز 31 بلداً، علماً بأنّ جمعية الصحة العالمية اعتمدت في ذلك العام قراراً يوصي جميع بلدان العالم بالتطعيم ضدّ التهاب B. 1 2012-03-25 19:59:59
الدكتور فايز بيبي
الدكتور فايز بيبي
الجهاز الهضمي والكبد
العلاج لا يوجد علاج محدّد ضدّ التهاب الكبد B. والغرض من خدمات الرعاية هو الحفاظ على راحة المرضى وتوازنهم التغذوي المناسب، بما في ذلك استبدال السوائل التي تضيع بسبب التقيّؤ والإسهال. ويمكن علاج الحالات المزمنة من التهاب الكبد B بالأدوية الكفيلة بمساعدة بعض المرضى، بما في ذلك الإنترفيرون والأدوية المضادة للفيروسات. ويمكن أن يكلّف العلاج آلاف الدولارات سنوياً، كما أنّه غير متاح لمعظم المرضى في البلدان النامية. ويؤدي سرطان الكبد إلى وفاة جميع المصابين به تقريباً ويصيب، عادة، أناساً في أكثر مراحل حياتهم عطاءً وعندما تكون لديهم مسؤوليات أسرية. وفي البلدان النامية يهلك المصابون بسرطان الكبد في غضون شهور بعد عملية التشخيص. ويمكن، في البلدان المرتفعة الدخل، إطالة أعمار بعض المرضى لبضعة أعوام بفضل الجراحة والمعالجة الكيميائية. ويخضع المصابون بتليّف الكبد، في بعض الأحيان، لعمليات زرع الكبد بنسبة نجاح متفاوتة. الوقاية يجب تطعيم جميع الرضّع باللقاح المضاد لالتهاب الكبد B: ذلك هو عماد الوقاية من هذا المرض. ويمكن إعطاء اللقاح إمّا في ثلاث جرعات أو أربع جرعات منفصلة، في إطار مخططات التمنيع الروتينية القائمة. وينبغي، في المناطق التي ترتفع فيها معدلات انتقال الفيروس من الأمّ إلى طفلها الرضيع، إعطاء الجرعة الأولى من اللقاح في أسرع وقت ممكن بعد الميلاد (أي في غضون 24 ساعة). وتوفّر سلسلة التطعيم الكاملة مستويات من الأضداد تضمن الحماية من المرض لدى أكثر من 95% من الرضّع والأطفال والشباب. وبعد سنّ الأربعين تنخفض نسبة الحماية التي تضمنها سلسلة التطعيم الأولى إلى 90%. ولا يمكن، لدى الأشخاص الذين بلغوا 60 عاماً، تحقيق مستويات من الأضداد تضمن الحماية من المرض إلاّ بنسبة تتراوح بين 65% و75% من مجموع المُطعّمين. ويضمن اللقاح، مبدئياً، حماية تدوم مدى الحياة، أو 20 عاماً على الأقلّ. وينبغي تطعيم جميع الأطفال والمراهقين دون سن 18 عاماً الذين لم يتلقوا اللقاح من قبل. كما ينبغي تطعيم جميع الأشخاص الذين ينتمون إلى الفئات المعرّضة لمخاطر عالية، بما في ذلك: الأشخاص من ذوي السلوكيات الجنسية التي تنطوي على مخاطر عالية؛ معاشرو حاملي فيروس التهاب الكبد B ومخالطوهم من أفراد أسرهم؛ متعاطو المخدرات حقناً؛ الأشخاص الذين كثيراً ما يحتاجون إلى الدم أو مشتقات الدم؛ الخاضعون لعمليات زرع الأعضاء الصلبة؛ الأشخاص الذين يواجهون مخاطر الإصابة بفيروس التهاب الكبد B بحكم مهنهم، بما في ذلك العاملون الصحيون؛ المسافرون الذين يقصدون بلداناً ترتفع فيها معدلات الإصابة بفيروس التهاب الكبد B. وقد أثبت اللقاح المضاد لفيروس التهاب الكبد B مأمونيته ونجاعته بنسبة عالية. فقد تم، منذ عام 1982، استعمال أكثر من مليار جرعة من ذلك اللقاح في جميع أنحاء العالم. ومكّنت عمليات التطعيم به، في كثير من البلدان التي ألفت تحوّل 8% إلى 15% من الإصابات التي تحدث أثناء الطفولة إلى حالات مرضية مزمنة، من تخفيض معدلات حالات العدوى المزمنة إلى أقلّ من 1% بين الأطفال المُطعّمين. وحتى كانون الأوّل/ديسمبر 2006 قامت 164 بلداً بتطعيم الرضّع ضد التهاب الكبد B أثناء برامج التمنيع الوطنية- وذلك يمثّل تقدماً كبيراً في نسبة التغطية منذ عام 1992 عندما كان عدد البلدان التي تقوم بذلك لا يتجاوز 31 بلداً، علماً بأنّ جمعية الصحة العالمية اعتمدت في ذلك العام قراراً يوصي جميع بلدان العالم بالتطعيم ضدّ التهاب B.
العلاج لا يوجد علاج محدّد ضدّ التهاب الكبد B. والغرض من خدمات الرعاية هو الحفاظ على راحة المرضى وتوازنهم التغذوي المناسب، بما في ذلك استبدال السوائل التي تضيع بسبب التقيّؤ والإسهال. ويمكن علاج الحالات المزمنة من التهاب الكبد B بالأدوية الكفيلة بمساعدة بعض المرضى، بما في ذلك الإنترفيرون والأدوية المضادة للفيروسات. ويمكن أن يكلّف العلاج آلاف الدولارات سنوياً، كما أنّه غير متاح لمعظم المرضى في البلدان النامية. ويؤدي سرطان الكبد إلى وفاة جميع المصابين به تقريباً ويصيب، عادة، أناساً في أكثر مراحل حياتهم عطاءً وعندما تكون لديهم مسؤوليات أسرية. وفي البلدان النامية يهلك المصابون بسرطان الكبد في غضون شهور بعد عملية التشخيص. ويمكن، في البلدان المرتفعة الدخل، إطالة أعمار بعض المرضى لبضعة أعوام بفضل الجراحة والمعالجة الكيميائية. ويخضع المصابون بتليّف الكبد، في بعض الأحيان، لعمليات زرع الكبد بنسبة نجاح متفاوتة. الوقاية يجب تطعيم جميع الرضّع باللقاح المضاد لالتهاب الكبد B: ذلك هو عماد الوقاية من هذا المرض. ويمكن إعطاء اللقاح إمّا في ثلاث جرعات أو أربع جرعات منفصلة، في إطار مخططات التمنيع الروتينية القائمة. وينبغي، في المناطق التي ترتفع فيها معدلات انتقال الفيروس من الأمّ إلى طفلها الرضيع، إعطاء الجرعة الأولى من اللقاح في أسرع وقت ممكن بعد الميلاد (أي في غضون 24 ساعة). وتوفّر سلسلة التطعيم الكاملة مستويات من الأضداد تضمن الحماية من المرض لدى أكثر من 95% من الرضّع والأطفال والشباب. وبعد سنّ الأربعين تنخفض نسبة الحماية التي تضمنها سلسلة التطعيم الأولى إلى 90%. ولا يمكن، لدى الأشخاص الذين بلغوا 60 عاماً، تحقيق مستويات من الأضداد تضمن الحماية من المرض إلاّ بنسبة تتراوح بين 65% و75% من مجموع المُطعّمين. ويضمن اللقاح، مبدئياً، حماية تدوم مدى الحياة، أو 20 عاماً على الأقلّ. وينبغي تطعيم جميع الأطفال والمراهقين دون سن 18 عاماً الذين لم يتلقوا اللقاح من قبل. كما ينبغي تطعيم جميع الأشخاص الذين ينتمون إلى الفئات المعرّضة لمخاطر عالية، بما في ذلك: الأشخاص من ذوي السلوكيات الجنسية التي تنطوي على مخاطر عالية؛ معاشرو حاملي فيروس التهاب الكبد B ومخالطوهم من أفراد أسرهم؛ متعاطو المخدرات حقناً؛ الأشخاص الذين كثيراً ما يحتاجون إلى الدم أو مشتقات الدم؛ الخاضعون لعمليات زرع الأعضاء الصلبة؛ الأشخاص الذين يواجهون مخاطر الإصابة بفيروس التهاب الكبد B بحكم مهنهم، بما في ذلك العاملون الصحيون؛ المسافرون الذين يقصدون بلداناً ترتفع فيها معدلات الإصابة بفيروس التهاب الكبد B. وقد أثبت اللقاح المضاد لفيروس التهاب الكبد B مأمونيته ونجاعته بنسبة عالية. فقد تم، منذ عام 1982، استعمال أكثر من مليار جرعة من ذلك اللقاح في جميع أنحاء العالم. ومكّنت عمليات التطعيم به، في كثير من البلدان التي ألفت تحوّل 8% إلى 15% من الإصابات التي تحدث أثناء الطفولة إلى حالات مرضية مزمنة، من تخفيض معدلات حالات العدوى المزمنة إلى أقلّ من 1% بين الأطفال المُطعّمين. وحتى كانون الأوّل/ديسمبر 2006 قامت 164 بلداً بتطعيم الرضّع ضد التهاب الكبد B أثناء برامج التمنيع الوطنية- وذلك يمثّل تقدماً كبيراً في نسبة التغطية منذ عام 1992 عندما كان عدد البلدان التي تقوم بذلك لا يتجاوز 31 بلداً، علماً بأنّ جمعية الصحة العالمية اعتمدت في ذلك العام قراراً يوصي جميع بلدان العالم بالتطعيم ضدّ التهاب B. 0 2012-03-25 19:56:43
الدكتور فايز بيبي
الدكتور فايز بيبي
الجهاز الهضمي والكبد
العلاج لا يوجد علاج محدّد ضدّ التهاب الكبد B. والغرض من خدمات الرعاية هو الحفاظ على راحة المرضى وتوازنهم التغذوي المناسب، بما في ذلك استبدال السوائل التي تضيع بسبب التقيّؤ والإسهال. ويمكن علاج الحالات المزمنة من التهاب الكبد B بالأدوية الكفيلة بمساعدة بعض المرضى، بما في ذلك الإنترفيرون والأدوية المضادة للفيروسات. ويمكن أن يكلّف العلاج آلاف الدولارات سنوياً، كما أنّه غير متاح لمعظم المرضى في البلدان النامية. ويؤدي سرطان الكبد إلى وفاة جميع المصابين به تقريباً ويصيب، عادة، أناساً في أكثر مراحل حياتهم عطاءً وعندما تكون لديهم مسؤوليات أسرية. وفي البلدان النامية يهلك المصابون بسرطان الكبد في غضون شهور بعد عملية التشخيص. ويمكن، في البلدان المرتفعة الدخل، إطالة أعمار بعض المرضى لبضعة أعوام بفضل الجراحة والمعالجة الكيميائية. ويخضع المصابون بتليّف الكبد، في بعض الأحيان، لعمليات زرع الكبد بنسبة نجاح متفاوتة. الوقاية يجب تطعيم جميع الرضّع باللقاح المضاد لالتهاب الكبد B: ذلك هو عماد الوقاية من هذا المرض. ويمكن إعطاء اللقاح إمّا في ثلاث جرعات أو أربع جرعات منفصلة، في إطار مخططات التمنيع الروتينية القائمة. وينبغي، في المناطق التي ترتفع فيها معدلات انتقال الفيروس من الأمّ إلى طفلها الرضيع، إعطاء الجرعة الأولى من اللقاح في أسرع وقت ممكن بعد الميلاد (أي في غضون 24 ساعة). وتوفّر سلسلة التطعيم الكاملة مستويات من الأضداد تضمن الحماية من المرض لدى أكثر من 95% من الرضّع والأطفال والشباب. وبعد سنّ الأربعين تنخفض نسبة الحماية التي تضمنها سلسلة التطعيم الأولى إلى 90%. ولا يمكن، لدى الأشخاص الذين بلغوا 60 عاماً، تحقيق مستويات من الأضداد تضمن الحماية من المرض إلاّ بنسبة تتراوح بين 65% و75% من مجموع المُطعّمين. ويضمن اللقاح، مبدئياً، حماية تدوم مدى الحياة، أو 20 عاماً على الأقلّ. وينبغي تطعيم جميع الأطفال والمراهقين دون سن 18 عاماً الذين لم يتلقوا اللقاح من قبل. كما ينبغي تطعيم جميع الأشخاص الذين ينتمون إلى الفئات المعرّضة لمخاطر عالية، بما في ذلك: الأشخاص من ذوي السلوكيات الجنسية التي تنطوي على مخاطر عالية؛ معاشرو حاملي فيروس التهاب الكبد B ومخالطوهم من أفراد أسرهم؛ متعاطو المخدرات حقناً؛ الأشخاص الذين كثيراً ما يحتاجون إلى الدم أو مشتقات الدم؛ الخاضعون لعمليات زرع الأعضاء الصلبة؛ الأشخاص الذين يواجهون مخاطر الإصابة بفيروس التهاب الكبد B بحكم مهنهم، بما في ذلك العاملون الصحيون؛ المسافرون الذين يقصدون بلداناً ترتفع فيها معدلات الإصابة بفيروس التهاب الكبد B. وقد أثبت اللقاح المضاد لفيروس التهاب الكبد B مأمونيته ونجاعته بنسبة عالية. فقد تم، منذ عام 1982، استعمال أكثر من مليار جرعة من ذلك اللقاح في جميع أنحاء العالم. ومكّنت عمليات التطعيم به، في كثير من البلدان التي ألفت تحوّل 8% إلى 15% من الإصابات التي تحدث أثناء الطفولة إلى حالات مرضية مزمنة، من تخفيض معدلات حالات العدوى المزمنة إلى أقلّ من 1% بين الأطفال المُطعّمين. وحتى كانون الأوّل/ديسمبر 2006 قامت 164 بلداً بتطعيم الرضّع ضد التهاب الكبد B أثناء برامج التمنيع الوطنية- وذلك يمثّل تقدماً كبيراً في نسبة التغطية منذ عام 1992 عندما كان عدد البلدان التي تقوم بذلك لا يتجاوز 31 بلداً، علماً بأنّ جمعية الصحة العالمية اعتمدت في ذلك العام قراراً يوصي جميع بلدان العالم بالتطعيم ضدّ التهاب B.

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض باطنية

سؤال من ذكر سنة

في أمراض باطنية

هو كل مرضى فيرس سي بياخدو علاج حتى الفيروس الخامل بياخد علاج ولا لا

إذا كان الاختبار إيجابياً لوجود الأجسام المضادة لفيروس التهاب الكبد C، يتعيّن إجراء اختبار حمض نووي لرنا فيروس التهاب الكبد PCR HCV RNA من أجل تأكيد العدوى المزمنة بفيروس التهاب الكبد C لأن نسبة تتراوح بين 15 و45% من الأشخاص الذين يصابون بعدوى فيروس التهاب الكبد C يتخلصون تلقائيا من العدوى بواسطة استجابة مناعية قوية دون حاجة إلى علاج. وعلى الرغم من أنهم تخلصوا من العدوى، يظل اختبار الأجسام المضادة لفيروس التهاب الكبد C إيجابياً لديهم. وبذلك يتضح إذا كان فحص PCR HCV RNA لم يظهر وجود الفيروس undetectable فلا داعي للعلاجات المضادة للفيروس.

سؤال من ذكر سنة

في أمراض باطنية

السلام عليكم مصاب بي فيروس التهاب الكبد الوبائي Aبنسبه 1700 م الذي علي فعله رجاء وما هو العلاج المناسب

فيروس a اقل خطوره من بي وسي ولا يسبب تليف للكبد او التهاب كبدي وبائي مزمن ويتم الشفاء منه تماما دون اي مضاعفات ولكنه معدي للاخرين عن طريق الاكل والشرب لذلك يجب الاحتفاظ بأدوات خاصه بك اثناء الاكل وعدم المساعده في اعداد الطعام وغسل اليدين قبل وبعد الاكل ولا ينتقل بالجنس وهو معدي من قبل ظهور الصفراء بأسبوع ويمتد الي 3 اسابيع وعلاجه تناول السوائل بكثره والفيتامينات والراحه التامه ولكن اذا كانت وظائف الكبد مرتفعه جدا ونسبه الصفراء قد تحتاج للحجز بالمستشفي

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
 التصلب العصبي المتعدد.. مرض نادر الحدوث   مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
 آلام العضلات المزمن مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً