امساك دائم وصعوبه عند دخول الحمام
إجابات الأطباء على السؤال
هناك عدة أسباب قد تفسر الأعراض التي تعاني منها، مثل الإمساك المزمن، الشعور بالانتفاخ، وصعوبة دخول الحمام، بالرغم من أن تحليل الدم الخفي و H. pylori جاء سلبياً. من بين الأسباب المحتملة:
- نظام غذائي غير متوازن: تناول كميات غير كافية من الألياف مثل الفواكه، الخضروات، والحبوب الكاملة. قلة شرب الماء يمكن أن يسبب الإمساك ويزيد من الشعور بالانتفاخ.
- نقص النشاط البدني: قلة الحركة يمكن أن تؤدي إلى بطء حركة الأمعاء، مما يسبب الإمساك والانتفاخ.
- مشاكل في القولون: القولون العصبي (IBS) يمكن أن يسبب الإمساك المزمن والشعور بالانتفاخ. انسداد جزئي أو تضيق في الأمعاء قد يكون نتيجة التهابات أو تكوينات غير طبيعية في القولون أو المستقيم.
- اضطرابات الغدة الدرقية: قصور الغدة الدرقية يمكن أن يؤدي إلى بطء في عملية الأيض، وبالتالي يسبب الإمساك والانتفاخ.
- مشاكل الجهاز الهضمي الوظيفية: بطء حركة الأمعاء قد يكون نتيجة لمشاكل في العضلات أو الأعصاب التي تتحكم في حركة الأمعاء.
- الأدوية: بعض الأدوية، مثل مضادات الاكتئاب، مضادات الحموضة التي تحتوي على الكالسيوم أو الألومنيوم، أو المسكنات الأفيونية، يمكن أن تسبب الإمساك.
- الجفاف: عدم شرب كمية كافية من الماء يمكن أن يؤدي إلى تصلب البراز وصعوبة إخراجه.
- الأورام: نادراً ما يمكن أن تكون الأورام الحميدة أو الخبيثة في الجهاز الهضمي سبباً للإمساك أو الانتفاخ، بالرغم من أن تحليل الدم الخفي كان سلبياً.
- التغيرات المرتبطة بالعمر: مع التقدم في العمر، قد تضعف عضلات الجهاز الهضمي وتقل حركة الأمعاء، مما يؤدي إلى الإمساك.
- الضغط النفسي والقلق: التوتر والقلق يمكن أن يؤثران على حركة الأمعاء ويزيدان من مشاكل الإمساك والانتفاخ.
بالإضافة إلى الأسباب التي ذكرتها سابقاً، هناك بعض الحالات الأخرى التي يمكن أن تساهم في الإمساك المزمن والانتفاخ:
- داء الرتوج (Diverticulosis): تكوين جيوب صغيرة (رتوج) في جدار القولون يمكن أن يؤدي إلى الإمساك والانتفاخ، وقد يزداد سوءاً مع التهاب هذه الجيوب (التهاب الرتج).
- الاضطرابات العصبية: مرض باركنسون أو التصلب المتعدد: هذه الأمراض تؤثر على الجهاز العصبي وتسبب بطء حركة الأمعاء والإمساك. إصابات الحبل الشوكي: يمكن أن تؤدي إلى مشاكل في التحكم بحركة الأمعاء والإمساك.
ماذا يمكنك فعله؟
- استشارة طبيب الجهاز الهضمي قد تكون ضرورية لإجراء فحوصات إضافية.
- قد يوصى بإجراء فحص تنظير القولون أو الأشعة السينية (أو التصوير المقطعي المحوسب) لاستبعاد أي أسباب عضوية أو هيكلية.
- تعديل النظام الغذائي وزيادة تناول الألياف قد يساعد في تحسين الأعراض، إلى جانب الحفاظ على شرب كمية كافية من الماء.
هناك عدة أسباب قد تفسر الأعراض التي تعاني منها، مثل الإمساك المزمن، الشعور بالانتفاخ، وصعوبة دخول الحمام، بالرغم من أن تحليل الدم الخفي و H. pylori جاء سلبياً. من بين الأسباب المحتملة:
- نظام غذائي غير متوازن: تناول كميات غير كافية من الألياف مثل الفواكه، الخضروات، والحبوب الكاملة. قلة شرب الماء يمكن أن يسبب الإمساك ويزيد من الشعور بالانتفاخ.
- نقص النشاط البدني: قلة الحركة يمكن أن تؤدي إلى بطء حركة الأمعاء، مما يسبب الإمساك والانتفاخ.
- مشاكل في القولون: القولون العصبي (IBS) يمكن أن يسبب الإمساك المزمن والشعور بالانتفاخ. انسداد جزئي أو تضيق في الأمعاء قد يكون نتيجة التهابات أو تكوينات غير طبيعية في القولون أو المستقيم.
- اضطرابات الغدة الدرقية: قصور الغدة الدرقية يمكن أن يؤدي إلى بطء في عملية الأيض، وبالتالي يسبب الإمساك والانتفاخ.
- مشاكل الجهاز الهضمي الوظيفية: بطء حركة الأمعاء قد يكون نتيجة لمشاكل في العضلات أو الأعصاب التي تتحكم في حركة الأمعاء.
- الأدوية: بعض الأدوية، مثل مضادات الاكتئاب، مضادات الحموضة التي تحتوي على الكالسيوم أو الألومنيوم، أو المسكنات الأفيونية، يمكن أن تسبب الإمساك.
- الجفاف: عدم شرب كمية كافية من الماء يمكن أن يؤدي إلى تصلب البراز وصعوبة إخراجه.
- الأورام: نادراً ما يمكن أن تكون الأورام الحميدة أو الخبيثة في الجهاز الهضمي سبباً للإمساك أو الانتفاخ، بالرغم من أن تحليل الدم الخفي كان سلبياً.
- التغيرات المرتبطة بالعمر: مع التقدم في العمر، قد تضعف عضلات الجهاز الهضمي وتقل حركة الأمعاء، مما يؤدي إلى الإمساك.
- الضغط النفسي والقلق: التوتر والقلق يمكن أن يؤثران على حركة الأمعاء ويزيدان من مشاكل الإمساك والانتفاخ.
بالإضافة إلى الأسباب التي ذكرتها سابقاً، هناك بعض الحالات الأخرى التي يمكن أن تساهم في الإمساك المزمن والانتفاخ:
- داء الرتوج (Diverticulosis): تكوين جيوب صغيرة (رتوج) في جدار القولون يمكن أن يؤدي إلى الإمساك والانتفاخ، وقد يزداد سوءاً مع التهاب هذه الجيوب (التهاب الرتج).
- الاضطرابات العصبية: مرض باركنسون أو التصلب المتعدد: هذه الأمراض تؤثر على الجهاز العصبي وتسبب بطء حركة الأمعاء والإمساك. إصابات الحبل الشوكي: يمكن أن تؤدي إلى مشاكل في التحكم بحركة الأمعاء والإمساك.
ماذا يمكنك فعله؟
- استشارة طبيب الجهاز الهضمي قد تكون ضرورية لإجراء فحوصات إضافية.
- قد يوصى بإجراء فحص تنظير القولون أو الأشعة السينية (أو التصوير المقطعي المحوسب) لاستبعاد أي أسباب عضوية أو هيكلية.
- تعديل النظام الغذائي وزيادة تناول الألياف قد يساعد في تحسين الأعراض، إلى جانب الحفاظ على شرب كمية كافية من الماء.
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة
ما هو افضل علاج للحموضه والحرقان فى الصدر
يمكن أن تنتج الحموضة عن عدة أسباب، إما مشكلة صحية أو عادات خاطئة، وبخصوص استفسارك حول أفضل علاج للحموضة وهل هناك أدوية مثبطة لحموضة المعدة؟ فيجب عليك مراجعة الطبيب لمعرفة الأسباب وتحديد العلاج المناسب. قد يوصي الطبيب بمضادات الحموضة، ومخفضات الحمض.
وبالإضافة إلى الأدوية التي يتم أخذها بوصف من الطبيب، هناك بعض العادات الخاطئة التي ينصح بتجنبها لتخفيف الحموضة، وتشمل:
- تناول أطعمة تزيد من حرقة المعدة مثل المقليات، والدهون، والسكريات، إذ أن هذه الأطعمة يمكن أن تزيد من الشعور بحرقة المعدة المزعج.
- النوم بعد تناول الطعام مباشرةً، أو الإستلقاء على الظهر بعد تناول الطعام: ينصح بتناول الطعام قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات، ويفضل النوم على وسادة حتى يكون الجزء العلوي مرتفع عن الجزء السفلي لتخفيف الحموضة. تناول وجبات كبيرة على مدار اليوم: وبدلاً من ذلك، ينصح بتناول خمس وجبات صغيرة وتوزيعها على مدار اليوم.
- تناول الأطعمة الدسمة في المساء: ينصح بتجنب الأطعمة الدسمة بشكل عام، وفي حالة تناولها، ينصح بأن يكون هذا في وقت بعيد عن النوم.
- قلة شرب الماء: يساعد الماء على تحسين عملية الهضم ومختلف وظائف أجزاء الجسم، وبالتالي فإن قلة شرب الماء يمكن أن تؤثر على المعدة، وينصح بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب ماء يومياً.
- التدخين: يعد التدخين من العادات السيئة التي تؤثر على صحة الجسم، وقد يزيد من الشعور بالحموضة.
وهناك بعض النصائح الأخرى التي قد تخفف من حموضة المعدة سريعاً، وهي:
- عدم إرتداء ملابس ضيقة يمكن أن تضغط على المعدة.
- الوقوف في وضعية مستقيمة أثناء الشعور بالحموضة.
- تناول شاي الزنجبيل الذي يمكن أن يساعد في تخفيف الشعور بالحموضة.
- تناول عرق السوس: أيضاً قد يساعد عرق السوس في زيادة الطبقة المخاطية لبطانة المريء، مما قد يحمي المريء من التلف الناتج عن حمض المعدة.
- مضغ العلكة: يحفز مضغ العلكة إنتاج اللعاب والبلع، مما قد يساهم في تخفيف حمض المعدة.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 19
انا بنت بعمر 18 لدي مرض السكري.الطبيب يقول انه لا مشكلة في قلبي او كلوتي منذ مدة أعاني من آلام...
سؤال من أنثى سنة 18
اعاني من حرقة في المعدة منذ قرابة شهرين تزداد سوءا بالليل مع ضيف بالتنفس وانتفاخ وصداع احيانا والم منتصف الظهر...
سؤال من ذكر سنة 39
نتيجة الفحص لإنزيمات الكبد لوالدي SGOT 439 SGPT 573 هل هذا خطر أفيدوني وأعينوني أعانكم الله عمره 67 وماعنده مرض...
سؤال من ذكر سنة 23
كان عندي اسهال وتقيؤ ورحت للطبيب وصفلي الدواء والحمدلله شفيت منه لكن مازالت اثار الدوار والدوخة والفشل والارهاق واحس بالدنيا...
سؤال من ذكر سنة 17
عندي مشكلة في رأس المعدة المشكلة هي انو بحس في زي غصة في رأس معدتي في تحصل معي أكثر الوقت...
سؤال من ذكر سنة
معدتي بتوجعني دقيقة وتروح ثن بعدها غازات الحوار دا مستمر على مدار اليوم
سؤال من أنثى سنة 24
وجع مستمر في البطن مع قئ كل يومين
سؤال من ذكر سنة 25
أريد إجراء تحليل كشف جرثومة المعدة، وعلي إيقاف الأدوية لشهر قبل التحليل، و أريد إستعمال حبوب الحلبة مكانها، فهل ستؤثر...
سؤال من ذكر سنة
في انتفاخ في البطن بأكل أو بدون من غير غازات أشعر بانتفاخ في الجانب الأيسر من الجسم، ولكن بدون ألم...
الانتفاخ في البطن الذي تشعر به في الجانب الأيسر، خاصةً بدون وجود غازات، قد يكون ناتجاً عن عدة أسباب، بما في ذلك:
1. الغازات والانتفاخ غير المعتاد: حتى في غياب الغازات الملموسة، قد يكون هناك تجمع للغازات في الأمعاء أو القولون مما يسبب شعوراً بالانتفاخ.
2. مشاكل هضمية: مثل الالتهابات أو اضطرابات في الأمعاء يمكن أن تسبب انتفاخاً في البطن.
3. مشاكل في الطحال أو الكلى: أحياناً، المشاكل في هذه الأعضاء يمكن أن تسبب شعوراً بالانتفاخ في الجانب الأيسر من البطن.
4. مشاكل في عضلات البطن: توتر أو تشنج في عضلات البطن قد يؤدي إلى شعور بالانتفاخ.
5. الضغط النفسي أو القلق: يمكن أن يسبب مشاعر الانتفاخ والضيق في التنفس، وقد يؤدي إلى دوخة.من المهم استشارة طبيب لتحديد السبب الدقيق. قد يحتاج الطبيب لإجراء فحوصات مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية أو الأشعة السينية، أو اختبارات دم، لتحديد السبب الأساسي ومعالجته بشكل مناسب. تأكد من إبلاغ الطبيب بكل الأعراض التي تعاني منها، بما في ذلك ضيق التنفس والدوخة، للحصول على تقييم شامل.
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره