لا زال الالم يزول ويرجع
إجابات الأطباء على السؤال
الأعراض التي تعاني منها تشمل ألمًا في أسفل البطن وأسفل الظهر، مع تركيز الألم في الجهة اليمنى، بالإضافة إلى الغثيان والقيء، مع وجود إسهال وإمساك. كما تشير إلى وجود جيوب أنفية، مما يمكن أن يعقد حالتك.الأسباب المحتملة:
- التهاب الزائدة الدودية: الألم الشديد في الجهة اليمنى من البطن قد يكون نتيجة التهاب الزائدة الدودية، خاصة إذا كان الألم يتزايد مع الوقت.ط
- التهابات الجهاز الهضمي: الأعراض مثل الغثيان والإسهال والإمساك تشير إلى إمكانية وجود اضطراب في الجهاز الهضمي، مثل متلازمة القولون العصبي أو التهاب الأمعاء.
- التوتر أو القلق: التوتر يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الأعراض الهضمية ويكون له تأثير على الجهاز الهضمي، مما قد يسبب إسهالًا أو إمساكًا.
- الجيوب الأنفية: يمكن أن تؤدي حالات الجيوب الأنفية المزمنة إلى الشعور بالغثيان، خاصة إذا كانت تسبب ضغطًا على الرأس أو إذا كنت تستخدم أدوية معينة قد تؤثر على الجهاز الهضمي.
ينصح بما يلي:
- يجب عليك مراجعة طبيب لتقييم حالتك بشكل شامل، وخاصة في حالة الألم الشديد أو إذا استمر الألم لفترة طويلة.
- تناول الأطعمة الغنية بالألياف: حاول تضمين الألياف في نظامك الغذائي لتخفيف الإمساك
- شرب السوائل: تأكد من شرب كميات كافية من الماء، حيث إن الجفاف قد يزيد من تفاقم الإسهال أو الإمساك.
- تجنب الأطعمة المهيجة: حاول تجنب الأطعمة الغنية بالتوابل أو الدهنية التي قد تثير الجهاز الهضمي
- احتفظ بسجل للأعراض لديك، بما في ذلك نوع الألم، ومتى يحدث، والأطعمة التي تتناولها. هذا سيساعد الطبيب في تشخيص حالتك بشكل أفضل.
- العلاج بالأدوية: بناءً على تشخيص الطبيب، قد تحتاج إلى أدوية مثل مضادات الالتهاب أو أدوية معالجة الأعراض مثل مضادات الغثيان.
إذا كانت الأعراض شديدة أو استمرت لفترة طويلة، أو إذا كنت تعاني من أعراض مثل الحمى أو القيء المستمر، ينبغي عليك الذهاب إلى المستشفى لتقييم حالتك بشكل عاجل.
0 2024-10-31 19:43:20الأعراض التي تعاني منها تشمل ألمًا في أسفل البطن وأسفل الظهر، مع تركيز الألم في الجهة اليمنى، بالإضافة إلى الغثيان والقيء، مع وجود إسهال وإمساك. كما تشير إلى وجود جيوب أنفية، مما يمكن أن يعقد حالتك.الأسباب المحتملة:
- التهاب الزائدة الدودية: الألم الشديد في الجهة اليمنى من البطن قد يكون نتيجة التهاب الزائدة الدودية، خاصة إذا كان الألم يتزايد مع الوقت.ط
- التهابات الجهاز الهضمي: الأعراض مثل الغثيان والإسهال والإمساك تشير إلى إمكانية وجود اضطراب في الجهاز الهضمي، مثل متلازمة القولون العصبي أو التهاب الأمعاء.
- التوتر أو القلق: التوتر يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الأعراض الهضمية ويكون له تأثير على الجهاز الهضمي، مما قد يسبب إسهالًا أو إمساكًا.
- الجيوب الأنفية: يمكن أن تؤدي حالات الجيوب الأنفية المزمنة إلى الشعور بالغثيان، خاصة إذا كانت تسبب ضغطًا على الرأس أو إذا كنت تستخدم أدوية معينة قد تؤثر على الجهاز الهضمي.
ينصح بما يلي:
- يجب عليك مراجعة طبيب لتقييم حالتك بشكل شامل، وخاصة في حالة الألم الشديد أو إذا استمر الألم لفترة طويلة.
- تناول الأطعمة الغنية بالألياف: حاول تضمين الألياف في نظامك الغذائي لتخفيف الإمساك
- شرب السوائل: تأكد من شرب كميات كافية من الماء، حيث إن الجفاف قد يزيد من تفاقم الإسهال أو الإمساك.
- تجنب الأطعمة المهيجة: حاول تجنب الأطعمة الغنية بالتوابل أو الدهنية التي قد تثير الجهاز الهضمي
- احتفظ بسجل للأعراض لديك، بما في ذلك نوع الألم، ومتى يحدث، والأطعمة التي تتناولها. هذا سيساعد الطبيب في تشخيص حالتك بشكل أفضل.
- العلاج بالأدوية: بناءً على تشخيص الطبيب، قد تحتاج إلى أدوية مثل مضادات الالتهاب أو أدوية معالجة الأعراض مثل مضادات الغثيان.
إذا كانت الأعراض شديدة أو استمرت لفترة طويلة، أو إذا كنت تعاني من أعراض مثل الحمى أو القيء المستمر، ينبغي عليك الذهاب إلى المستشفى لتقييم حالتك بشكل عاجل.
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة
ما هو افضل علاج للحموضه والحرقان فى الصدر
يمكن أن تنتج الحموضة عن عدة أسباب، إما مشكلة صحية أو عادات خاطئة، وبخصوص استفسارك حول أفضل علاج للحموضة وهل هناك أدوية مثبطة لحموضة المعدة؟ فيجب عليك مراجعة الطبيب لمعرفة الأسباب وتحديد العلاج المناسب. قد يوصي الطبيب بمضادات الحموضة، ومخفضات الحمض.
وبالإضافة إلى الأدوية التي يتم أخذها بوصف من الطبيب، هناك بعض العادات الخاطئة التي ينصح بتجنبها لتخفيف الحموضة، وتشمل:
- تناول أطعمة تزيد من حرقة المعدة مثل المقليات، والدهون، والسكريات، إذ أن هذه الأطعمة يمكن أن تزيد من الشعور بحرقة المعدة المزعج.
- النوم بعد تناول الطعام مباشرةً، أو الإستلقاء على الظهر بعد تناول الطعام: ينصح بتناول الطعام قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات، ويفضل النوم على وسادة حتى يكون الجزء العلوي مرتفع عن الجزء السفلي لتخفيف الحموضة. تناول وجبات كبيرة على مدار اليوم: وبدلاً من ذلك، ينصح بتناول خمس وجبات صغيرة وتوزيعها على مدار اليوم.
- تناول الأطعمة الدسمة في المساء: ينصح بتجنب الأطعمة الدسمة بشكل عام، وفي حالة تناولها، ينصح بأن يكون هذا في وقت بعيد عن النوم.
- قلة شرب الماء: يساعد الماء على تحسين عملية الهضم ومختلف وظائف أجزاء الجسم، وبالتالي فإن قلة شرب الماء يمكن أن تؤثر على المعدة، وينصح بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب ماء يومياً.
- التدخين: يعد التدخين من العادات السيئة التي تؤثر على صحة الجسم، وقد يزيد من الشعور بالحموضة.
وهناك بعض النصائح الأخرى التي قد تخفف من حموضة المعدة سريعاً، وهي:
- عدم إرتداء ملابس ضيقة يمكن أن تضغط على المعدة.
- الوقوف في وضعية مستقيمة أثناء الشعور بالحموضة.
- تناول شاي الزنجبيل الذي يمكن أن يساعد في تخفيف الشعور بالحموضة.
- تناول عرق السوس: أيضاً قد يساعد عرق السوس في زيادة الطبقة المخاطية لبطانة المريء، مما قد يحمي المريء من التلف الناتج عن حمض المعدة.
- مضغ العلكة: يحفز مضغ العلكة إنتاج اللعاب والبلع، مما قد يساهم في تخفيف حمض المعدة.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 20
انا بنت بعمر 18 لدي مرض السكري.الطبيب يقول انه لا مشكلة في قلبي او كلوتي منذ مدة أعاني من آلام...
سؤال من ذكر سنة 28
عندما اتناول وجبه العشاء فقط يحصل انتفاخ ومغص اسفل البطن وصدور اصوات من الامعاء وعندما انام ينتهي الانتفاخ. أتت هاذه...
الاسباب المحتمله الميكروب الحلزوني متلازمة القولون العصبي. عدم تحمل الأطعمة مثل اللاكتوز أو الجلوتين. عسر الهضم أو العدوى المعوية.لتخفيف الأعراض:تجنب الأطعمة المسببة للغازات.تناول وجبات صغيرة ومتعددة.شرب كميات كافية من الماء.تجنب الأطعمة التي تحتوي على اللاكتوز أو الجلوتين إذا كانت تسبب لك مشاكل.إذا استمرت الأعراض، يفضل زيارة الطبيب لتشخيص السبب بدقة.
سؤال من أنثى سنة 19
أعاني من نزول دم كثير فاتح اللون مع البراز منذ أسبوع تقريبا لا يوجد أعراض لكن لدي ألم طفيف في...
سؤال من ذكر سنة 33
عندي الوالدة تعاني من ألم في الجانبين وما في ألم في الظهر، وقالوا لها عندك حصوة في المرارة حجمها ١٧...
هلاً وسهلاً بك، وأرجو من الله أن تكونوا في أتم الصحة والعافية. تقييم حالة الوالدة حصوات المرارة هي ترسبات صلبة تتكون في المرارة، ويمكن أن تسبب أعراضًا مزعجة، مثل الألم في الجانبين، خاصة في منطقة البطن العلوية اليمنى، بالإضافة إلى أعراض أخرى مثل الغثيان أو الانتفاخ. حجم الحصوة الذي ذكرته (17 مل) يعتبر حجمًا كبيرًا، وقد يكون هناك مخاطر أكبر لظهور مضاعفات. وتشمل الخيارات العلاجية:
- المراقبة:إذا كانت الأعراض خفيفة أو غير موجودة، قد ينصح الطبيب بمراقبة الحالة دون علاج فوري ويجب على الوالدة أن تكون على علم بأي تغييرات في الأعراض.
- الأدوية:في بعض الحالات، يمكن استخدام أدوية لتخفيف الأعراض، ولكنها لا تزيل الحصوة.
- الجراحة:استئصال المرارة (Cholecystectomy): تعتبر الخيار العلاجي الأكثر شيوعًا لعلاج الحصوات الكبيرة أو عندما تكون الأعراض واضحة. ويُمكن إجراء هذا الإجراء إما بواسطة التنظير (Laparoscopic) أو جراحة مفتوحة، بناءً على حجم الحصوة وصحة المريض العامة.ويجب مناقشة هذا الخيار مع طبيب مختص في الجراحة، حيث سيوفر تقييمًا دقيقًا بناءً على الأعراض والاختبارات.
يجب على الوالدة مراجعة الطبيب إذا ظهرت أي من الأعراض التالية:
- ألم شديد في البطن.
- غثيان أو قيء مستمر.
- اليرقان (اصفرار الجلد أو العينين).
- ارتفاع درجة الحرارة.
يُفضل أن يفحص الحالة طبيب مختص في أمراض الجهاز الهضمي أو جراحة الجهاز الهضمي للحصول على تقييم دقيق وخطة علاج مناسبة.تناول نظام غذائي صحي متوازن، مع تجنب الأطعمة الغنية بالدهون قد يساعد في تقليل الأعراض.من المهم أن تُتابع الوالدة حالتها مع الطبيب وتلتزم بالتوصيات اللازمة. أتمنى لها الشفاء العاجل
سؤال من ذكر سنة 45
من فترة كنت أعاني من إمساك وألم أثناء التبرز، ثم نزل دم مع البراز لمرتين بينهما شهر، ولكن انقطع الآن...
سؤال من أنثى سنة 17
من أسبوع كنت حاسة بألم في جنبي اليمين بشكل مبالغ، وبعدها خف الألم بس اليوم تواجد مكان ألم جديد في...
سؤال من أنثى سنة
هل من شفاء نهائي لحساسية الحنطة وماهو العلاج وهل هنلك امل للمصاب بهذا المرض ان يأكل يوما منتجات الحنطة أي...
تحياتي لكِ. حساسية الحنطة أو القمح (بالإنجليزية: Wheat Allergy) هي استجابة غير طبيعية من جهاز المناعة تجاه البروتينات الموجودة في الحنطة، مثل: الغلوتين، مما يؤدي تناولها إلى رد فعل تحسسي قد يكون مهددًا للحياة.
للآسف لم يتم حتى الآن التوصل إلى علاج يساهم في الشفاء التام من حساسية الحنطة، والحل هو تجنب جميع المنتجات الغذائية التي تحتوي على الحنطة حتى يتم التوصل إلى علاج لهذه المشكلة، وأود أن ألفت انتباهكِ إلى أن هناك عدد من العلاجات الفعالة التي تساهم في السيطرة على أعراض حساسية الحنطة، ومنها:
- مضادات الهيستامين: تستخدم لتخفيف الأعراض الحادة عند تناول الحنطة عن طريق الخطأ.
- إبرة الإبينفرين: تستحدم في الحالات الشديدة التي يعاني المصاب بها من الحساسية المفرطة تجاه الحنطة.
الجدير ذكره، يعمل العلماء على اختبار عدة أنواع من العلاج المناعي لعلاج حساسية الحنطة، وذلك من خلال تعريض المصاب لكميات صغيرة من الحنطة، وزيادتها تدريجيًا بمرور الوقت. والهدف منه هو أن يصبح الجسم غير حساس للحنطة، والأعراض تقل أو تختفي تمامًا، ومع ذلك لا يزال هناك حاجة للمزيد من البحث.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 27
بنزل مني دم فاتح من فتحة الشرجـ لا يوجد ألم ومع نزول الدم تكون رائحة غير جيدة تم تشخيصي بشرخ...
سؤال من أنثى سنة 27
أنا مريضة التهاب كبد مناعي ذاتي و وضعي مستقر الحمدلله، لكن طبيبي طلب مني أعمل تنظير للقناة الصفراء لأنه كان...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره