عن النتيجه ارتفاع توزيع كرات الدم الاحمرا
الملفات المرفقة:

إجابات الأطباء على السؤال
أتمنى لكِ تمام الحمل على خير، لا داعي للقلق فمن الطبيعي أن يرتفع معدل توزع كريات الدم الحمراء خلال الحمل، والنسبة لديكِ ليست مرتفعة بشكل مقلق أو خطير أو قد يعتبر طبيعيًا خلال الحمل.
في المقابل ارتفاع توزع كريات الدم الحمراء قد يشير إلى وجود اختلاف في أحجام خلايا الدم الحمراء، والذي يمكن أن يكون له عدة أسباب، بعضها شائع خلال الحمل، مثل:
- فقر الدم الناتج عن نقص الحديد: السبب الأكثر شيوعًا لارتفاع توزع كريات الدم الحمراء، حيث يحتاج الجسم إلى الحديد لإنتاج الهيموغلوبين، وعند نقصه يتم إنتاج خلايا دم حمراء بأحجام مختلفة.
- نقص فيتامين ب12 أو الفولات: يؤدي نقص هذه الفيتامينات أيضًا إلى إنتاج خلايا دم حمراء بأحجام غير طبيعية.
- أنواع أخرى من فقر الدم: مثل الثلاسيميا وهي حالة وراثية.
في جميع الأحوال الأفضل إعلام الطبيب المتابع للحمل لتقييم حالتك الصحية بشكل عام والتأكد من عدم وجود ما يستدعي اتخاذ أي إجراءات صحية خاصة.
للمزيد:
0 2025-05-16T07:16:48+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85/%D8%A7%D9%86%D8%A7-%D8%AA%D9%88%D9%8A-%D8%AD%D8%A7%D9%85%D9%84-%D9%88%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%84-%D9%88%D8%B7%D9%84%D8%B9%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%87-%D9%88%D9%81%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84-1827642#answer-0أتمنى لكِ تمام الحمل على خير، لا داعي للقلق فمن الطبيعي أن يرتفع معدل توزع كريات الدم الحمراء خلال الحمل،... اقرأ المزيد
أتمنى لكِ تمام الحمل على خير، لا داعي للقلق فمن الطبيعي أن يرتفع معدل توزع كريات الدم الحمراء خلال الحمل، والنسبة لديكِ ليست مرتفعة بشكل مقلق أو خطير أو قد يعتبر طبيعيًا خلال الحمل.
في المقابل ارتفاع توزع كريات الدم الحمراء قد يشير إلى وجود اختلاف في أحجام خلايا الدم الحمراء، والذي يمكن أن يكون له عدة أسباب، بعضها شائع خلال الحمل، مثل:
- فقر الدم الناتج عن نقص الحديد: السبب الأكثر شيوعًا لارتفاع توزع كريات الدم الحمراء، حيث يحتاج الجسم إلى الحديد لإنتاج الهيموغلوبين، وعند نقصه يتم إنتاج خلايا دم حمراء بأحجام مختلفة.
- نقص فيتامين ب12 أو الفولات: يؤدي نقص هذه الفيتامينات أيضًا إلى إنتاج خلايا دم حمراء بأحجام غير طبيعية.
- أنواع أخرى من فقر الدم: مثل الثلاسيميا وهي حالة وراثية.
في جميع الأحوال الأفضل إعلام الطبيب المتابع للحمل لتقييم حالتك الصحية بشكل عام والتأكد من عدم وجود ما يستدعي اتخاذ أي إجراءات صحية خاصة.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة
في الطب العام
لدئ زوجتي التهاب العصب الخامس فهل له علاج
عند الحديث عن كيف اتخلص من التهاب العصب الخامس وأدوية علاج العصب الخامس، يجب العلم أنه يمكن أن يساعد العلاج على توفير بعض الراحة من الألم الناجم عن ألم العصب الثلاثي التوائم (العصب الخامس) عن طريق اتباع أحد الخيارات التالية:
- تجنب المثيرات التي قد تسبب نوبات ألم العصب الثلاثي التوائم خاصة التعرض للرياح الشديدة، والأطعمة أو المشروبات الساخنة أو الباردة، وغيرها من المثيرات.
- تناول بعض الأدوية منها أدوية الصرع أو التي تسمى مضادات الاختلاج تحت إشراف الطبيب المختص فقط، وبصورة منتظمة وليس فقط عند حدوث نوبات ألم التهاب العصب الخامس، حيث أنها تساعد في السيطرة على الألم عن طريق إبطاء إرسال الإشارات الكهربائية عبر الأعصاب والتقليل من قدرتها على نقل رسائل الألم. ومن أبرز هذه الأدوية، ما يلي:
- كاربامازيبين.
- اوكسكاربازيبين.
- جابابنتين.
- بريجابالين.
- العلاج عن طريق الجلد لعلاج التهاب العصب الخامس ما يلي:
- حقن الجلسرين: حيث يتم حقن دواء الجلسرين حول العقدة الجاسرية، حيث تتحد الفروع الرئيسية الثلاثة للعصب الخامس.
- استخدام إبرة الترددات الراديوية: حيث يتم استخدام إبرة لتطبيق الحرارة على العقدة الجاسرية مباشرة.
- ضغط البالون: حيث يتم تمرير بالون صغير على طول أنبوب رفيع يتم إدخاله من خلال الخد. ثم يتم نفخ البالون حول العقدة الجاسرية للضغط عليها. ثم يتم إزالة البالون، تعمل هذه الإجراءات من خلال إصابة أو إتلاف العصب ثلاثي التوائم، والذي يُعتقد أنه يعطل إشارات الألم التي تنتقل عبره وبالتالي تخفيف ألم العصب الخامس، عادة ما يستمر تسكين الألم لبضع سنوات أو بضعة أشهر في بعض الحالات، وفي بعض الأحيان لا تعمل هذه الإجراءات على الإطلاق.
- الجراحة الإشعاعية التجسيمية: أو ما تسمى جراحة التوضيع التجسيمي الإشعاعية وتعد علاجاً جديداً يستخدم حزمة مركزة من الإشعاع لتدمير العصب ثلاثي التوائم عن طريق العمد حيث يدخل إلى جذع الدماغ، لا تتطلب الجراحة الإشعاعية التجسيمية تخديراً عاماً ولا يتم عمل جروح في الخد.
- تخفيف ضغط الأوعية الدموية الدقيقة: هي عملية يمكن أن تساعد في تخفيف ألم العصب ثلاثي التوائم دون الإضرار بالعصب الخامس.
من الضروري المتابعة مع الطبيب المختص بالأعصاب لتقييم حالة العصب الخامس، ووضع الخطة العلاجية المناسبة.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 21
في الطب العام
التحليل النسب فيه 27 اول ساعه وثاني ساعه 49 هل معدل طبيعي ام لا
سؤال من ذكر سنة
في الطب العام
مساء الخير أنا شاب 20 عام من زمان بحس بسخونة ف جسمي وكان خارجه من داخل الجسم نفسه دائماً لما...
سؤال من أنثى سنة
في الطب العام
اشعر بالم في ذراعي الايسر يصل بالرقبة و الثدي الايسر و الجزء العلوي من الظهر ما هي مشكلتي و اي...
سؤال من ذكر سنة
في الطب العام
بعرق كثير جدا من أقل مجهود و هل بسبب مشاكل فى الشعر والعين
سؤال من أنثى سنة
في الطب العام
انا عندي تكيسات على المبيض وكان عندي مقاومة انسولين من سنتين واخدت علاج وقتها. باخد سبيكتون فقط حاليا.. بقالي فترة...
سؤال من أنثى سنة 57
في الطب العام
لايوجد اعراض تحليل روتيني
سؤال من أنثى سنة 24
في الطب العام
أنا فتاة عمري ٢٢ بعد تناول نوع من الحلويات بعدة ساعات شعرت بالعطش الشديد رغم شرب الماء وكثرة التبول بعد...
سؤال من أنثى سنة
في الطب العام
ما هو سبب النعاس بعد تناول وجبة الافطار في رمضان و كيف يمكن أن نتفادا هذه المشكلة
يعتبر النعاس بعد تناول وجبة الإفطار في رمضان أو أي وجبة أخرى في غير رمضان أمر طبيعي تماماً ولا يدعو للقلق. وهناك العديد من العوامل التي تسهم في حدوث هذا الأمر، مثل:
- زيادة إفراز هرمون السيروتونين والميلاتونين بعد الأكل؛ حيث تسهم هذه الهرمونات في الشعور بالنعاس.
- تناول الأطعمة الغنية بالحمض الأميني التربتوفان مثل: السبانخ، وجبنة الشيدر، والأسماك، والبيض. حيث يستخدم الجسم هذا الحمض لتصنيع هرمون السيروتونين الذي يساهم في الشعور بالنعاس.
- حدوث اضطرابات النوم في رمضان بسبب تغير الروتين اليومي.
- عدم ممارسة التمارين الرياضية، حيث أن الرياضة تزيد النشاط وتقلل الشعور بالتعب.
- الإصابة بأمراض معينة قد تزيد مشكلة التعب بعد تناول الطعام سوءاً. ومن هذه الأمراض: مرض السكري، وانقطاع النفس أثناء النوم، وفقر الدم، وقصور الغدة الدرقية، والداء البطني (بالإنجليزية: Celiac Disease).
ولتجنب حدوث هذه المشكلة، فإنه ينصح باتباع الخطوات التالية:
- تناول كمية كافية من السوائل والماء.
- تقليل كمية الطعام الذي يتم تناوله خلال الوجبة الواحدة، وتناول وجبات أصغر على أوقات متعددة.
- الحصول على قسط كاف من النوم والراحة.
- ممارسة الرياضة بانتظام.
- تعديل استهلاك الكافيين.
- اتباع نظام غذائي متوازن يشمل الخضروات، والحبوب الكاملة، والأسماك الدهنية، ومحاولة إدخال المكسرات، والبذور، وزيت الزيتون في الوجبات.
- تجنب الإكثار من السكريات والكربوهيدرات.
سؤال من ذكر سنة
في الطب العام
اهلًاسمعت ان قلة النوم لها أضرار مثل ضعف التركيز والعصبية وغيرها سؤالي هوهل بعد النوم الجيد تذهب هذه الأضرار او...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
0 تعليق
كن الأول في مشاركة رأيك!
شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين