متزوجة من عدة شهور ولكن اعاني من مشكلة
إجابات الأطباء على السؤال
ترتيبات الجماع الممتع؟! باختصار:
- التهيؤ والاستعداد الجيد: من عدم وجود منغصات نفسية أو اجتماعية، أو إرهاق بدني أو أي عارض يحول دون التركيز الكامل في الممارسة الجنسية، مع استحضار النية وتلاوة الدعاء المأثور.
- المداعبة والملاعبة التي تشمل أشكالاً كثيرة، وفنوناً واسعة.. أخص منها بالذكر: مداعبة الأعضاء التناسلية الأساسية: "القضيب" في الرجل، و"البظر" في الأنثى.. إن هذه المداعبة جزء أساسي في تحقيق اللذة، بل وحدوث "الشبق" عند المرأة والرجل.
- مرحلة الجماع: وله أوضاعه المختلفة والمتنوعة، والتي تتناسب مع ظروف وأحوال الرجل والمرأة، وغرض هذه الأوضاع وهدفها تحقيق الإدخال على أفضل وجه، ويلاحظ أن متعة الرجل ووصوله إلى اللذة يكون أسرع من المرأة - في أغلب الأحيان -؛ ولذلك فإن عليه ألا يستعجل القذف، وأن يتأنى - حتى لو قذف - ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبة والملاطفة حتى تشعر المرأة أنها قضت وطرها، ويسألها عن ذلك، ولا يقوم عنها إلا إذا اطمئن أن هذا قد حدث.
- إذا هم الرجل بالقيام عن المرأة قبل أن تقضي وطرها فعليها أن تطلب منه أن يبقى، ويستمر، وألا تعتبر هذا عيباً أو "قلة حياء"، فالنتائج المترتبة على عدم الشعور باللذة الجنسية أكبر وأهم من أن نتعامل معها باستخفاف، أو نصمت عنها بدافع "الحياء" الذي يكون هنا مذموماً؛ لأنه في غير موضعه، بل ونلوم فاعله لأنه أخطأ في حق نفسه وشريكه.
- لا بأس من معاودة الجماع مرة أخرى - بعد وقت معقول - يحتاجه الرجل لاستعادة القدرة على الانتصاب، ويحتاجه الزوجان للتهيؤ من جديد لجماع جديد، والرسول - صلى الله عليه وسلم - أوصى بالوضوء، وربما غسل الرجل لأعضائه بما يجعله أنشط وأقدر على المعاودة. إذن: الوصول إلى "اللذة الجنسية" عملية مركبة من خطوات تتضافر، وتتشارك في الوصول، وغياب إحدى النقاط يعيق هذا الوصول. * الوصول إلى الشبق في الرجل والمرأة على حسن إبرام هذه الخطوات، ولا يرتبط فقط بالإدخال والإنزال، ولكن بمكونات الممارسة كلها، وخاصة مداعبة أعضاء الإثارة الجنسية: البظر، الأذن، جانب الرقبة، وحلمات الثدي (في المرأة)، والأعضاء التناسلية (في الرجل) * بحسن الإعداد والممارسة - نضمن إن شاء الله - أن تحصل المرأة على متعتها، ويحصل الرجل كذلك على متعته (قبل ومع وبعد القذف) * المرأة التي لا تصل للشبق بمعنى "الرعشة" ليست بالضرورة امرأة "باردة جنسية"، فقد تكون بطيئة أو هادئة الاستجابة، وقد يكون زوجها أسرع منها بكثير، وقد يكون هناك عيب في جانب آخر من الجوانب اللازم استكمالها لتحقيق ممارسة موفقة..، وهكذا. * التفاهم والمصارحة، وعدم الخجل من الحوار حول هذه المسائل، هو المتسق مع هدي الإسلام، وهو السبيل إلى الانسجام بين الزوجين، واستمتاع وإمتاع كل منهما الآخر. والله الموفق!
ترتيبات الجماع الممتع؟! باختصار:
- التهيؤ والاستعداد الجيد: من عدم وجود منغصات نفسية أو اجتماعية، أو إرهاق بدني أو أي عارض يحول دون التركيز الكامل في الممارسة الجنسية، مع استحضار النية وتلاوة الدعاء المأثور.
- المداعبة والملاعبة التي تشمل أشكالاً كثيرة، وفنوناً واسعة.. أخص منها بالذكر: مداعبة الأعضاء التناسلية الأساسية: "القضيب" في الرجل، و"البظر" في الأنثى.. إن هذه المداعبة جزء أساسي في تحقيق اللذة، بل وحدوث "الشبق" عند المرأة والرجل.
- مرحلة الجماع: وله أوضاعه المختلفة والمتنوعة، والتي تتناسب مع ظروف وأحوال الرجل والمرأة، وغرض هذه الأوضاع وهدفها تحقيق الإدخال على أفضل وجه، ويلاحظ أن متعة الرجل ووصوله إلى اللذة يكون أسرع من المرأة - في أغلب الأحيان -؛ ولذلك فإن عليه ألا يستعجل القذف، وأن يتأنى - حتى لو قذف - ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبة والملاطفة حتى تشعر المرأة أنها قضت وطرها، ويسألها عن ذلك، ولا يقوم عنها إلا إذا اطمئن أن هذا قد حدث.
- إذا هم الرجل بالقيام عن المرأة قبل أن تقضي وطرها فعليها أن تطلب منه أن يبقى، ويستمر، وألا تعتبر هذا عيباً أو "قلة حياء"، فالنتائج المترتبة على عدم الشعور باللذة الجنسية أكبر وأهم من أن نتعامل معها باستخفاف، أو نصمت عنها بدافع "الحياء" الذي يكون هنا مذموماً؛ لأنه في غير موضعه، بل ونلوم فاعله لأنه أخطأ في حق نفسه وشريكه.
- لا بأس من معاودة الجماع مرة أخرى - بعد وقت معقول - يحتاجه الرجل لاستعادة القدرة على الانتصاب، ويحتاجه الزوجان للتهيؤ من جديد لجماع جديد، والرسول - صلى الله عليه وسلم - أوصى بالوضوء، وربما غسل الرجل لأعضائه بما يجعله أنشط وأقدر على المعاودة. إذن: الوصول إلى "اللذة الجنسية" عملية مركبة من خطوات تتضافر، وتتشارك في الوصول، وغياب إحدى النقاط يعيق هذا الوصول. * الوصول إلى الشبق في الرجل والمرأة على حسن إبرام هذه الخطوات، ولا يرتبط فقط بالإدخال والإنزال، ولكن بمكونات الممارسة كلها، وخاصة مداعبة أعضاء الإثارة الجنسية: البظر، الأذن، جانب الرقبة، وحلمات الثدي (في المرأة)، والأعضاء التناسلية (في الرجل) * بحسن الإعداد والممارسة - نضمن إن شاء الله - أن تحصل المرأة على متعتها، ويحصل الرجل كذلك على متعته (قبل ومع وبعد القذف) * المرأة التي لا تصل للشبق بمعنى "الرعشة" ليست بالضرورة امرأة "باردة جنسية"، فقد تكون بطيئة أو هادئة الاستجابة، وقد يكون زوجها أسرع منها بكثير، وقد يكون هناك عيب في جانب آخر من الجوانب اللازم استكمالها لتحقيق ممارسة موفقة..، وهكذا. * التفاهم والمصارحة، وعدم الخجل من الحوار حول هذه المسائل، هو المتسق مع هدي الإسلام، وهو السبيل إلى الانسجام بين الزوجين، واستمتاع وإمتاع كل منهما الآخر. والله الموفق!
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة
مارست جنس فموي وتم القذف منذ سنه وبعد اسبوع من العلاقه ظهرت تقرحات السان والم وبقع حمرا على السان وضيق...
سؤال من أنثى سنة
السلام علييكم اريد ان اعرف سلامة هذا الغشاء لاني أتذكر قد ادخلت شيء لما كنت صغيرة في المهبل و لم...
سؤال من ذكر سنة 22
انا شاب عندي 21سنة،كنت من فترة(حوالي سنة الي تلت سنين)بدأت الاحظ انحناء بسيط في العضو ،مع العلم اني مدمن علي...
سؤال من أنثى سنة
عملت علاقة مثلية زمان بالهدوم كاملة كذا مرة من عشر سنوات ودلوقتي بخس جامد اوي وإحساس بالقئ بعد الاكل ومش...
لا ينتشر الإيدز عن طريق: -الهواء أو الماء -البعوض، القراد أو غيرها من الحشرات -اللعاب والدموع، أو العرق الذي لا يختلط مع الدم من شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية -المصافحة، والمعانقة، وتقاسم المراحيض، وتبادل أطباق / كؤوس الشرب، أو إغلاق الفم أو "الاجتماعي" تقبيل مع شخص مصابا بهذا الفيروس -نوافير الشرب -الأنشطة الجنسية الأخرى التي لا تنطوي على تبادل سوائل الجسم (على سبيل المثال،اللمس).
سؤال من أنثى سنة 25
حابه اعرف هل الغشاء عندي سليم وايش نوعه لان زواجي قرب وحابه اعرف لان قلقانه من ذا الموضوع
الغشاء في الصورة سليم ولا داعي للقلق
سؤال من ذكر سنة 32
لقد استخدمت كريم مضاد حيوي فيوسيباكت للعضو الذكري لجرح في راس القضيب لمدة أسبوعين وعندما قرأت عنه وجدت انه لا...
فيوسيباكت هو كريم مضاد حيوي يحتوي على المادة الفعالة فوسيديك أسيد، وهو فعال في علاج العديد من الالتهابات البكتيرية، بما في ذلك التهابات الجلد والأنف والأذن والحنجرة، وفيوسيباكت غير مصرح باستخدامه على الأعضاء التناسلية إلا في حالات خاصة وتحت إشراف الطبيب، حيث أنه قد يتسبب في بعض الآثار الجانبية، مثل:
- حكة أو احمرار أو تهيج الجلد.
- ألم أو تورم في المنطقة المصابة.
- طفح جلدي.
- التهاب في المهبل أو القضيب.
في حالتك، إذا كنت قد استخدمت فيوسيباكت على رأس القضيب لمدة أسبوعين، فمن المحتمل أن يكون الجرح قد شُفي بالفعل، أو أن الضرر الذي قد يتسبب فيه الكريم قد يكون خفيفًا أو لم تحدث أي من الآثار الجانبية المذكورة فلا بأس من استخدام الكريم في هذه الحالة ولن يسبب آثار جانبية بعيدة المدى.
فيما يلي بعض النصائح لتجنب الآثار الجانبية لاستخدام فيوسيباكت:
- اتبع تعليمات الطبيب أو الصيدلي بعناية.
- لا تستخدم الكريم أكثر من مرتين في اليوم.
- لا تستخدم الكريم على مساحات واسعة من الجلد.
- إذا كنت تعاني من أي آثار جانبية، فتوقف عن استخدام الكريم واستشر الطبيب.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 30
كان فيه علاقه بيني و بين جوزي و عدا 18 يوم الدوره مجتش و سعات ااعلاقه منزلش دم مني اعمل...
سؤال من أنثى سنة
أرى لحمه حمراء تسد المهبل على شكل لحمتان متقابلتان ومع الشد تضهر فتحه في الوسط واشد اكثر تتسع تصبح الفتحه...
سؤال من ذكر سنة
السلام عليكم انا شاب عندي١٩ سنه امارس العاده اعاني من اعراض كثير ولا اقدر ان اتخلص منها يمكن لما اتكلم...
سؤال من أنثى سنة
دكتور فحصت نفسي بوضعية الوقوف اثناء الدورة ورأيت لحمية وردية بارزة وتحتها عند الشد يطلع دم لكن لم اتمكن من...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره