ان اعلم اسباب الدوار الدهليزي ان تكون وراثية او نفسية
إجابات الأطباء على السؤال
عند الاستفسار عن هل الدوار الدهليزي مرض نفسي، يجب الإشارة إلى أن اضطرابات الجهاز الدهليزي وأسباب الدوار الدهليزي متعددة ومتنوعة إلا أنها في معظم الأحيان لا تكون وراثية أو نفسية، بل تنتج عن العديد من الأسباب المختلفة التي تكون عادة مكتسبة ومنها ما يلي:
- تناول أدوية معينة تسبب آثار جانبية متعلقة بالجهاز الدهليزي.
- إصابة الشخص بحالة التهاب الأذن الوسطى وغيرها.
- وجود اضطرابات في الدورة الدموية في الأذن الداخلية.
- وجود اضطرابات في الكريستالات في القناة الهلالية في الأذن.
- اضطرابات الدماغ، مثل التعرض لإصابة مباشرة في الدماغ.
ومن جهة أخرى فإن الدوار الدهليزي قد يسبب العديد من الاضطرابات والمشاكل النفسية، بما في ذلك ما يلي:
- الاضطرابات العاطفية.
- التوتر والقلق، خاصة الخوف من التعرض للسقوط وفقدان التوازن مما يزيد من العزلة الاجتماعية وغيرها.
- الاكتئاب سواء الإصابة به أو تفاقمه، حيث يسيطر على الشخص مشاعر الحزن واليأس.
- الاضطرابات في الثقة بالنفس، حيث يؤثر الدواء الدهليزي على القدرة على القيام بالأنشطة اليومية.
ينصح بضرورة المتابعة مع الطبيب المختص في حال كنت مصاب بالدوار الدهليزي، كما يمكنك التحدث مع الطبيب من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي جميع أيام الأسبوع وعلى مدار 24 ساعة.
للمزيد:
0 2024-03-06T15:58:33+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D8%B9%D9%84%D9%85-%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%87%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A-%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D9%83%D9%88%D9%86-%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AB%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%88-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9-327090#answer-0عند الاستفسار عن هل الدوار الدهليزي مرض نفسي، يجب الإشارة إلى أن اضطرابات الجهاز الدهليزي وأسباب الدوار الدهليزي متعددة ومتنوعة... اقرأ المزيد
عند الاستفسار عن هل الدوار الدهليزي مرض نفسي، يجب الإشارة إلى أن اضطرابات الجهاز الدهليزي وأسباب الدوار الدهليزي متعددة ومتنوعة إلا أنها في معظم الأحيان لا تكون وراثية أو نفسية، بل تنتج عن العديد من الأسباب المختلفة التي تكون عادة مكتسبة ومنها ما يلي:
- تناول أدوية معينة تسبب آثار جانبية متعلقة بالجهاز الدهليزي.
- إصابة الشخص بحالة التهاب الأذن الوسطى وغيرها.
- وجود اضطرابات في الدورة الدموية في الأذن الداخلية.
- وجود اضطرابات في الكريستالات في القناة الهلالية في الأذن.
- اضطرابات الدماغ، مثل التعرض لإصابة مباشرة في الدماغ.
ومن جهة أخرى فإن الدوار الدهليزي قد يسبب العديد من الاضطرابات والمشاكل النفسية، بما في ذلك ما يلي:
- الاضطرابات العاطفية.
- التوتر والقلق، خاصة الخوف من التعرض للسقوط وفقدان التوازن مما يزيد من العزلة الاجتماعية وغيرها.
- الاكتئاب سواء الإصابة به أو تفاقمه، حيث يسيطر على الشخص مشاعر الحزن واليأس.
- الاضطرابات في الثقة بالنفس، حيث يؤثر الدواء الدهليزي على القدرة على القيام بالأنشطة اليومية.
ينصح بضرورة المتابعة مع الطبيب المختص في حال كنت مصاب بالدوار الدهليزي، كما يمكنك التحدث مع الطبيب من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي جميع أيام الأسبوع وعلى مدار 24 ساعة.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 5
انا مريضة تصلب لويحي واستخدم علاج ocrelizumab هل الدواء يجعل جهازي المناعي ضعيف في محاربة الفيروسات؟ هل يعني ان الجسم...
سؤال من أنثى سنة
انا مريضه تصلب لويحي من سنتين استخدم الدواء الإبر ولكن اريد ان اعرف هل مصير كل مرضى التصلب اللويحي هو...
سؤال من أنثى سنة
هل ممكن للصرع الخفيف ان يتطور الى صرع كبير و ما هي نسبة العلاج من الصرع الخفيف و شكرا
سؤال من أنثى سنة
ما هو التصلب اللويحي، وما هي أسباب مرض التصلب اللويحي؟
التصلب اللويحي هو مرض مناعي ذاتي يصيب الجهاز العصبي المركزي ويؤثر على الدماغ والحبل الشوكي، ويتطور مرض التصلب اللويحي لأن الجهاز المناعي يهاجم عن طريق الخطأ الغشاء الدهني الذي يحمي الألياف العصبية، والذي يسمى المايلين مما يؤدي إلى تلف أو تدمير المايلين ويبطئ أو يعيق إرسال الإشارات العصبية. يمكن أن يؤدي التصلب اللويحي إلى مجموعة متنوعة من الأعراض، بما في ذلك:
- ضعف العضلات.
- صعوبة في المشي.
- الإرهاق.
- مشاكل في التوازن.
- مشاكل في الرؤية.
- مشاكل في الكلام.
- مشاكل في الإحساس.
يمكن أن تختلف أعراض التصلب اللويحي من شخص لآخر، وقد تختلف شدتها بمرور الوقت، وفي بعض الحالات قد تختفي الأعراض تمامًا بشكل مؤقت، ولا تزال أسباب التصلب اللويحي غير معروفة تمامًا، ولكن هناك عوامل معينة قد تزيد من خطر الإصابة به، بما في ذلك:
- العمر: ينتشر التصلب اللويحي بشكل أكثر شيوعًا بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و 40 عامًا.
- الجنس: تصاب النساء بالتصلب اللويحي أكثر من الرجال.
- العوامل الوراثية: هناك بعض الجينات التي ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالتصلب اللويحي.
- العوامل البيئية: قد تلعب العوامل البيئية، مثل التعرض للعدوى أو أشعة الشمس، دورًا في تطور المرض.
لا يوجد علاج لمرض التصلب اللويحي، ولكن هناك علاجات يمكن أن تساعد في إدارة الأعراض وتقليل خطر الانتكاسات. تتضمن العلاجات الشائعة للتصلب اللويحي الأدوية التي تبطئ من تدمير المايلين، أو الأدوية التي تساعد في تقليل الالتهاب، ويمكن أن يساعد العلاج الطبيعي والعلاج المهني في تحسين الوظائف الجسدية والعقلية للأشخاص المصابين بالتصلب اللويحي. يمكن أن يساعد الدعم النفسي أيضًا في مواجهة التحديات التي يواجهها الأشخاص المصابون بالمرض.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
كيف يتم سحب السائل المتجمع في الدماغ
سؤال من ذكر سنة 43
اسباب ضمور المخ
سؤال من ذكر سنة
هل التصلب اللويحي يأتي فجأة
سؤال من ذكر سنة
طريقة أنتقال العدوى لمرض التهاب السحايا
سؤال من أنثى سنة
هل(النوع الحميد) من التصلب المتعدد تحدث فيه نكسات؟ ام انه يأتي مره واحده ثم يشفى منه المريض للأبد ولا يعود...
سؤال من أنثى سنة
ماهو سبب الشحنات الكهربائية الزائدة في الدماغ وهل هي خطرة ام لا
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
0 تعليق
كن الأول في مشاركة رأيك!
شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين