ألقى الباحثون الضوء على كيف يمكن أن يساعد تناول الأسبرين في الوقاية من سرطان الأمعاء. حيث وجد الخبراء أنه يمنع عملية رئيسية مرتبطة بتكوين الورم.
من المعروف أن الاستخدام المنتظم للأسبرين يقلل من خطر إصابة الشخص بسرطان القولون، لكن خاصية مكافحة الأسبرين للورم لم تكن مفهومة جيدًا.
ركز الباحثون على بنية موجودة داخل الخلايا تسمى النواة، ومن المعروف أن تنشيط النواة يؤدي إلى تشكل الورم، كما تم ربط الاختلال الوظيفي بمرض الزهايمر ومرض باركنسون.
اختبر فريق من الباحثين تأثيرات الأسبرين على الخلايا التي تزرع في المختبر وعلى خزعات الورم التي تم استئصالها من مرضى سرطان القولون. وجد الباحثون أن الأسبرين يعترض سبيل جزيء رئيسي يسمى TIF-IA وهو ضروري للنواة كي تعمل.
لن يستفيد كل مرضى سرطان القولون من الأسبرين، لكن الباحثين يقولون أن النتائج التي توصلوا إليها يمكن أن تساعد في تحديد أولئك الذين من المرجح أن يستفيدوا.
أمي عمرها 53 سنة عندها سرطان ثدي، حالياً استشرنا دكتور وقرر كل 21 يوم جرعة ثم استئصال كامل ثم أشعة ودواء هرموني تم إرفاق تحليل الخزعة والواسامات والمستقبلات والطبقي المحوري هل العلاج بالجرعات ضروري رغم أنه التقارير رجحت الهرموني؟ والوالدة عندها خوف من الجرعات والآثار الجانبية لها وبدأت ترفض العلاج؟
للأسبرين آثار جانبية تشمل:
- النزيف الداخلي.
- كما يمكن أن يسبب بعض أنواع السكتة.
لا ينصح استخدام الأسبرين على المدى الطويل. تساعد هذه الدراسة على تمهيد الطريق لتطوير علاجات جديدة أكثر أمانًا تحاكي تأثيرات الأسبرين.