البحث في المصطلحات الطبية

عالم أحياء جزيئية بريطاني مولود في نيوزيلاند، حاز على جائزة نوبل في الطب عام 1962 مع فرنسيس كريك وجيمس واطسون، لاكتشاف الحبل المزدوج في الدنا وأهميته في التكاثر وتكوين الجينات. عمل في أثناء الحرب العالمية الثانية على تطوير القنبلة الذرية، وتحول بعد الحرب إلى الطب النووي والأحياء الجزيئية.

طبيب وعلم التشريحي بريطاني 1621- 1675اصبح أستاذاً في جامعة أكسفورد وفتح عيادة في لندن، اكتشف العصب الدماغي الحادي عشر ودائرة الشرايين في قاعدة الدماغ، وأول من لاحظ وجود السكر في الدم في بريطانيا.

وينيكوت دونالد وودز هو طبيب أطفال بريطاني (1896-1971) عمل على تحليل العلاقة بين الوليد والأم، وله كتاب "الطفل والأم والعالم الخارجي".

مربي وعام نفس أمريكي 1874-1949 من ماساسوشتس. تخرج من جامعة وسليان 1895، وهارفارد 1896 وكولومبيا 1898 وعين مفتش لعلم النفس الجينيومدرس في جامعة كولومبيا حت عام 1940 . الف عدة كتب في علم النفس والذكاء الحيواني.

طبيب أمريكي ولد عام 1920 ، تخرج من جامعة هارفارد عام 1946 وعمل كجراح في مركز أبحاث السرطان هتشينسون في سياتل ولاية واشنطن، أجرى أول عملية ناجحة لنقل نقي العظام بين شخصين ليسا توأمين. حاز على جائزة نوبل 1990 في الفسيولوجي والطب مع جوزيف موراي ، أول من قام بعملية ناجحة لنقل أول كلوة ، ويعرف بأبو انقل نقي العظام.

عالم سويدي 1903-1982 درص في جامعة كارولينسكا في السويد وتخرج عام 1924 كطبيب، عمل في مهد باستور في باريس ونا الدكتوراة عام 1930 وعمل بعدها استاذاً في جامعة كارولينسكا في الفسيولوجي والكيمياء الحيوية،. حاز على جائزة نوبل في الفسيولوجي عام 1955 عن أعماله في الإنظيمات، اكتشف إنظيم الأكسدة وآثاره وتكسير الكحول في الكلوة، وتم تكريمه في عدة جامعات عالمية.كرس حياته للبحث في الإنظيمات.

جون هيوجلينغ جاكسون، جون هيوجلينغ ,ولد في 4 آذار / مارس ، 1835 ,جنسيته إانجليزية , طبيب أمراض عصبية,وهو مكتشف مرض الصرع و له مساهمات لتشخيص وفهم من الصرع في جميع أشكاله والتعقيدات. عمل طبيباً في مستشفى لندن , بعد ذلك أنتقل إلى المستشفى الوطني لعلم الأعصاب وجراحة المخ والاعصاب.توفي في لندن عام 1911. -وكان جاكسون ، أحد مؤسسي مجلة المخ المهمة ، والتي كانت قد خصصت للتفاعل بين التجارب السريرية والأمراض العصبية - في 1892 ، كان جاكسون ، أحد الأعضاء المؤسسين للجمعية الوطنية لتوظيف المصابون بالصرع (الآن الجمعية الوطنية للصرع) ، إلى جانب سير ويليام وGowers ديفيد فيريير.

فرنسوا جاكوب طبيب وعالم فيزيولوجيا فرنسي، ولد في 17 يونيو 1920، حصل على جائزة نوبل في الطب لعام 1965. ولد في 17 حزيران عام 1920في فرنسا أنشأ بالأشتراك مع العالم جاك موند فكرة أن السيطرة على مستويات أنزيم التعبير في الخلايا هو نتيجة لردود الفعل على نسخ من سلاسل الحمض النووي. حصل على جائزة نوبل في الطب بالأشتراك مع جاكوس موند أندريه لووف لعام 1965, أعطتْ تجاربُهم وأفكارُهم حافزاً إلى الحقلِ الصاعدِ لعِلْمِ الأحياء التطويريِ الجزيئيِ. كتيه: 1-الجنس, وعلم وراثة البكتيريا(Sexuality and the Genetics of Bacteria ) كتبه بالأشتراك معE.H. Wollmann و نَشرَ بالصحافةِ الأكاديميةِ، عام1961. 2-The Possible & The Actual (المحتملة الفعلية) نشر في الولايات المتحدة ، وكندا عن طريق راندوم هاوس في كندا ، 1982 . 3- The Statue Within: An Autobiography و ترجمة عن الفرنسية طبعة عام 1987 من قبل فيليب فرانكلين. 4-The Logic of Life (منطق الحياة) ترجمة عن الطبعة الفرنسية لعام 1976 مطبعة جامعة برنستون 1993. 5- Of Flies, Mice and Men (من الذباب والفئران والرجال) مترجمة عن النسخة الفرنسية ونشرتها مطبعة جامعة هارفارد ،عام 1998

طبيب أطفال أمريكي،1830 -1919 مؤسس طبِ الأطفال في الولايات المتّحدةِ، وألمانيا تخرج من جامعة بون في ألمانيا 1851,كان في السجن لمشاركته في ثورة بتهمة الخيانة عام 1848 ، لكنه تمكن من الفرار في عام 1853 ووصل الى الولايات المتحدة.حيث كان يلقي محاضرات عن طب الاطفال وأستاذ أمراض الأطفال في كلية الطب في نيويورك(حيث انه في عام 1860افتتح أول عيادة للأطفال في البلد)وكولومبيا (1870-1902).وكان مؤسس ورئيس تحرير المجلة الأمريكية للتوليد ومؤلف العديد من الأعمال. وزوجته هي Mary Putnam Jacobi كانت أول طالبة في أكاديمية الطب في ، باريس.

مجموعة من الأطباءِ المستقلينِ، تَتعاقدُ مع منظمة أخرى ا وتُزوّدُ الخدماتَ إلى منظماتِ العنايةِ المُدَارةِ على نسبةِ مُتَفاوَضةِ لكل فرد يَحتفظُ الأطباءُ باستقرلهم وعياداتهم ا بينما يينضمون إلى المجموعاتِ المُوَجَّهةِ الذاتيةِ التي تَحْلُّ مشاكلَ المجموعةِ وتُمارسُ تأثيراً سياسياً.

إيرين جوليوت-كوري،إيرين ,إيرين جوليو-كوري (Irène Joliot-Curie) هي كيميائية فرنسية ولدت في 12 سبتمبر 1897 و توفيت في 12 مارس1957 . هي زوجة فردريك جوليو-كوري .ولدت إيرين في باريس لماري كوري و بيار كوري . تحصلت على الشهادة الثانوية سنة 1918 و التحقت بوالدتها في معهد الراديوم حيث أصبحت مساعدتها . التقت في نفس الفترة بفردريك جوليو-كوري الذي أصبح زوجها في سنة 1926 و أنجبا هيلين لانجفان-جوليو و بيير جوليو-كوري .عملت مع زوجها على النشاط الإشعاعي الطبيعي و الأصطناعي .تقاسمت مع زوجها جائزة نوبل في الكيمياء سنة 1935 .عملت مع زوجها على مشروع القنبلة النووية الفرنسية و كان هذا المشروع متفوقا على المشروع الأمريكي قبل الحرب .في سنة 1936 دخلت حكومة الجبهة الديموقراطية ك "تحت-سكرتيرة الدولة أو تحت أمينة الدولة (sous-secrétaire d'État)" في البحث العلمي .في سنة 1937 أصبحت محاضرة و أخذت مكان زوجها في معهد فرنسا .في سنة 1939 تحصلت على اللقب الفخري ضابط الوسام الشرفي .توفت في 17 مارس 1956 في باريس بعد إصابتها لسرطان الدم بسبب تعرضها الكثيف للإشعاعات .

جيراسي كارل هو صيدلاني شارك في تطوير حبوب منع الحمل التي يتم تناولها عن طريق الفم.

شارك في اختراع في عام 1951، جنبا إلى جنب مع المكسيكي Luis E. Miramontes والهنغاري George Rosenkranz، إذ أكتشف أهمية أخذ هرمون البروجستين الأكثر شيوعاً لأستخدامه لمنع الحمل عن طريق الفم وكان أقوى بكثير من التي تحدث بشكل طبيعي.

دخل عضواً في منظمة المخترعين والاختراع  في عام 1991، منح الوسام الوطني للتكنولوجيا لأن له مساهمات واسعة التكنولوجية في حل المشكلات البيئية، ومبادراته في تطوير الرواية، النهج العملية لمراقبة الحشرات المنتجات التي تحلل البيولوجي وغير ضارة.

طبيب أخصائي في علم المناعة ، دنماركي الجنسية ولد في هولندا عام 1911 وتوفي عام 1994, وكان حصوله على جائزة نوبل فى الفسيولوجيا أو الطب فى عام 1984. درس الفيزياء في جامعة لايدن .ثم أنتقل إلى كوبنهاغن حصل على شهادة في الطب من جامعة كوبنهاغن عام 1947, وعام 1951 حصل على درجة الدكتوراه عن رسالته العلمية (أطروحة علمية تقدم وجهة مستحدثة نتيجة للبحث) بعنوان"A Study of Avidity Based on Rabbit Skin Responses to Diphteria Toxin-Antitoxin Mixtures".

معلمة ,مناصرة لحقوق المرأة ,أبنة المحامي جيكس-بلاك ، هي واحدة من أوائل الطبيبات في المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وايرلندا .كانت من أوائل من دعم المرأة لأمتهان مهنة الطب في إنجلترا ,تخرجت من كلية كوينس لندن,بدأت عام 1866 دراسة الطب في الولايات المتحدة ثم تابعت دراستها في أدنبرغ لكنها واجهت معارضة وهناك لم تتمكن من الحصول على درجة علمية ،وعلى الرغم من وجود الكثير من المؤيدين ، كما أنها واجهت معارضة كبيرة من الاساتذة والطلاب واهالي البلدة فحملت قضيتها إلى البرلمان , وفي النهاية تم أصدار قانون لتمكين المدارس الطبية لأعطاء درجات علمية طبية للمرأة.وتعد جيكس-بلاك ذات نفوذ حيث أنها ساهمت في تأسيس المدارس الطبية للنساء في لندن وادنبرغ.

والتر غيلبرت (ولد في 21 اذار / مارس ، 1932) هو اميركي عالم في الفيزياء ، الكيمياء الأحيائية ، والبيولوجيا الجزيئية الرواد ، والحائز على جائزة نوبل. ولد في بوسطن تلقى تعليمه الجامعي في جامعة هارفارد وجامعة كامبريدج ثم أنضم مع إلى هيئة التدريس في جامعة هارفارد,من أنجازاته هو أنه وضع طريقة جديدة لتسلسل الحمض النووي ,وفي عام 1979 ، جيلبرت منح جائزة لويزا إجمالي هورويتز من جامعة كولومبيا بالاشتراك مع فريدريك سانجر.

طبيب إنكليزي كان أول من أكتشف لقاح لمرض الجدري.في أواخر القرن الثامن عشر، قام إدوارد جينر بملاحظة ودراسة الآنسة ساره نيلمس حلابة البقر التي اصيبت بالجدرى سابقا ووجدت بعد ذلك أنها محصّنه ضدّ الجدري وذلك لأنها كانت قد أصيبت بحمى جدري البقر (cowpox). فاستنتج جينر أن أخذ مواد من جلد المصابة وحقنها بشخص آخر لإصابته بنفس المرض سوف يولد مناعة مستقبلية ضد مرض الجدري وذلك لأن هذا المرض هو مشابه للجدري ولكنه أقل خطورة. طوّر جينر اللقاح الأول مستند على هذه النتائج؛ بعد جهد طويل (لكن ناجح) قام بحملة تطعيم استمرت إلى أن أعلنت منظمة الصحة العالمية إستئصال الجدري من العالم في عام 1979. اللقاحات التي تعطى لكل طفل منذ الأشهر الأولى لولادته, تحصنه ضد عدد كبير من الأمراض, مثل الحصبة وشلل الأطفال والتهاب الكبد الفيروسي وغيرها . لهذه اللقاحات قصة بدأت في مدينة بركلي البريطانية، في نهاية القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر . اكتشف إدوارد جينر بالمصادفة أن الإصابة بفيروس جدري البقر تقي البشر من ويلات الإصابة بمرض الجدري, الذي كان يعتبر أخطر وباء يصيب البشر في ذلك الحين . بدأ الفصل الأول لقصة أول لقاح في التاريخ عام 1798, عندما جاءت سيدة تستشير إدوارد جينر في مرض، وعند سؤالها إذا كانت أصيبت بالجدري، أكدت له أنها تعرضت لجدري البقر لذلك لن تصاب بجدري البشر!! بدأ الطبيب يبحث في خفايا هذا السر ، فاكتشف أن جدري البقر نوعان ، يشبه أحدهما جدري الإنسان ، فاستفاد منه واختبر بثوره في ذراع أحدالمتطوعين فاكتسب مناعة ضد جدري البشر المميت . من هذه البداية ظهرت عشرات اللقاحات وتطورت أساليب استخلاصها إلى أن ظهر الآن علم متكامل اسمه علم المناعة يرجع الفضل الأول فيه إلى تجارب إدوارد جينر.

توفي عام ١٦٠٠. ولد بأنطاكية كفيف البصر، تتلمذ على شيخ فارسي، قرأ المنطق ودرس الطبيعيات والرياضبات واللغة اليونانية. زار مصر وأقام بالمدرسة الظاهرية، آلف تذكرة عرفت باسمه \"تذكرة داود\" ولها مختصر بعنوان تشحيذ الأذهان. استمر كتابه واسع النتشار، ولا زال بعض المرضى يعالجون أنفسهم بوصفاته ويحوي الكتاب وصف لنظرية الإخلاط الأربعة اليونانية.

أبقراط ويلقب أبو الطب، هو طبيب وفيلسوف يوناني، أثر في تطور الطب وأخلاق الطبيب، وله العديد من الكتابات حول تشخيص الأمراض وأسبابها، وعلاج الكسور والجروح وغيرها.

دياسقوريدس العين زربي صاحب النفس الزكية النافع للناس المنفعة الجليلة، المتعرب المنصور السائح في البلاد، المقتبس لعلوم الأدوية المفردة من البراري والجزائر والبحار، المصور لها المجرب المعدد لمنافعها قبل المسألة من أفاعيلها، حتى إذا مثله، وهو رأس كل دواء مفرد، وعنه أخذ جميع من جاء بعده، ومنه ثقفوا على سائر ما يحتاجون إليه من الأدوية المفردة، وطوبى لتلك النفس الطيبة التي شقيت بالتعب من محبتها لإيصال الخيرات إلى الناس كلهم. وقال حنين بن اسحق: \"ان دياسقوريدس كان اسمه عند قومه أزدش نياديش ومعناه بلغتهم الخارج عنا\". قال حنين: \"وذلك أنه كان معتزلاً عن قومه متعلقاً بالجبال ومواضع النبات، مقيماً بها في كل الأزمنة، لا يدخل إلى قومه في طاعة ولا مشورة ولا حكم. فما كان ذلك سماه قومه بهذا الاسم. ومعنى ديسقوري باليونانية اشجار، ودوس باليونانية: الله، ومعناه أي ملهمه الله للشجر والحشائش. أقول: ومما يؤيد أن دياسقوريدس كان متنقلاً في البلدان لمعرفة الحشائش والنظر إليها وفي منابتها قوله في صدر كتابه يخاطب الذي ألف الكتاب له: \"وأما نحن فإنه كانت لنا، كما علمت، في الصغر شهوة لا تقدر في معرفة هيولي العلاج وتجولنا في ذلك بلداناً كثيرة، وكان دهرنا كما قد علمت، دهر من ليس له مقام في موضع واحد\". وكتاب دياسقوريدس هذا خمس مقالات ويوجد متصلاً به أيضاً مقالتان في سموم الحيوان تنسب إليه وأنها سادسة وسابعة. وهذا ذكر أغراض مقالات كتاب دياسقوريدس: المقالة الأولى تشتمل على ذكر أدوية عطرة الرائحة وأفاويه وأدهان وصموغ وأشجار كبار. والمقالة الثانية تشتمل على ذكر الحيوانات ورطوبات الحيوان والحبوب والقطاني والبقول المأكولة والبقول الحريفة وأدوية حريفة. والمقالة الثالثة تشتمل على ذكر أصول النبات وعلى نبات شوكي وعلىبزور وصموغ وعلى حشائش بازهرية. المقالة الرابعة تشتمل على ذكر أدوية أكثرها حشائش باردة، وعلى حشائش حارة مسهلة ومقيئة، وعلى حشائش نافعة من السموم وهو ختام المقالة. المقالة الخامسة تشتمل على ذكر الكرم وعلى أنواع الأشربة وعلى أدوية المعدنية. وجالينوس يقول عن هذا الكتاب: \" إن يتصفحت أربعة عشر مصحفاً في الأدوية المفردة لأقوام شتى فما رأيت فيها أتم من كتاب ديسقوريدس الذي من أهل عين زربة.\". عن طبقات الأطباء لابن أبي أصيبعة

فيثاغورس هو فيلسوف وعالم رياضيات يوناني، وضع العديد من مبادئ الرياضيات، واخترع الهندسة التحليلية، ووضع نظرية فيثاغورس التي تعد العلاقة الأساسية بين أضلاع المثلث قائم الزاوية.