الخراج الاربي او المغبني | Inguinal abscess
ما هو الخراج الاربي او المغبني
الخراج الإربي هو خراج في المنطقة الإربية أو المغبنية، أي المنطقة الواقعة بين الفخذ والجذع أو البطن. و كباقي الخراجات الأخرى عبارة عن كتلة صلبة محاطة عادةً بمنطقة ملونة بين الزهري والأحمر الداكن، وهو عادةً سهل الإحساس باللمس ومليء بمادة قيحية.
عند تطور الخراج أو عندما يترك دون معالجة، يمكن أن ينمو تدريجياً ويخرب الأنسجة المحيطة به، وهي الأوعية الفخذية والمنطقة التناسلية في هذه الحالة.
يحدث الخراج الإربي عادةً بسبب عدوى موضعية وله نفس أعراض الالتهاب؛ واعتماداً على نمط وتوضع الخراج بشكل خاص قد يتضمن العلاج تناول الصادات الحيوية، بزل الخراج، أو الإزالة الجراحية له.
يتشكل الخراج الإربي عندما تنكسر حواجز الجلد الطبيعية في المنطقة الإربية نتيجة رض أو جرح حتى لو كان صغيراً، وتسمح بدخول الجراثيم إلى المنطقة تحت الجلد، والتي تعد منطقة معرضة للجراثيم أكثر من غيرها بسبب قربها من المنطقة التناسلية الشرجية.
ويتشكل الخراج عندما تحاول دفاعات الجسم قتل تلك الجراثيم من خلال الاستجابة الالتهابية، حيث يتكون القيح من الخلايا البيضاء الميتة والجراثيم المقتولة.
إذا كان الخراج الإربي سطحياً، يظهر على شكل كتلة متنوعة الحجم مؤلمة عند لمسها، أو ما يسمى أيضاً بالتورم أو الانتفاخ. أما إذا كان الخراج عميقاً، فقد يكون غير واضحاً بالجس، لكن قد يسبب الألم تبعاً لموقعه.
وتتضمن أكثر أعراض الخراجات الإربية شيوعاً:
- إحساس بالحرارة في منطقة التورم.
- ألم موضعي.
- احمرار.
- حمى.
- في حال انثقاب الخراج الإربي، قد يحدث إفراز للقيح إلى سطح الجلد.
إذا كان الخراج الإربي سطحياً، يظهر على شكل كتلة متنوعة الحجم مؤلمة عند لمسها، أو ما يسمى أيضاً بالتورم أو الانتفاخ. أما إذا كان الخراج عميقاً، فقد يكون غير واضحاً بالجس، لكن قد يسبب الألم تبعاً لموقعه.
وتتضمن أكثر أعراض الخراجات الإربية شيوعاً:
- إحساس بالحرارة في منطقة التورم.
- ألم موضعي.
- احمرار.
- حمى.
- في حال انثقاب الخراج الإربي، قد يحدث إفراز للقيح إلى سطح الجلد.
تكون القصة المرضية والفحص السريري كافيان غالباً لتشخيص الخراج الإربي، لكن من أجل تحديد حجم ومرحلة العدوى يمكن أن يطلب الطبيب بعض الاختبارات والصور الشعاعية، وتتضمن تلك الاختبارات:
- التصوير بالأمواج فوق الصوتية، التصوير بالمرنان المغناطيسي، أو التصوير الطبقي المحوسب (نادراً ما يكون هناك حاجة إليه في الخراجات الإربية السطحية).
- بزل الخراج من أجل أخذ عينة لتحديد نوع الجراثيم المسببة للخراج وإجراء التحسس الجرثومي عليها من أجل تحديد الصاد الحيوي المناسب للعلاج.
- اختبارات دموية من أجل كشف وجود التهاب أو عدوى في الجسم.
وتخدم هذه الفحوص أيضاً في توفير المعلومات الضرورية من أجل الجراحة في حال الحاجة إليها.
تكون القصة المرضية والفحص السريري كافيان غالباً لتشخيص الخراج الإربي، لكن من أجل تحديد حجم ومرحلة العدوى يمكن أن يطلب الطبيب بعض الاختبارات والصور الشعاعية، وتتضمن تلك الاختبارات:
- التصوير بالأمواج فوق الصوتية، التصوير بالمرنان المغناطيسي، أو التصوير الطبقي المحوسب (نادراً ما يكون هناك حاجة إليه في الخراجات الإربية السطحية).
- بزل الخراج من أجل أخذ عينة لتحديد نوع الجراثيم المسببة للخراج وإجراء التحسس الجرثومي عليها من أجل تحديد الصاد الحيوي المناسب للعلاج.
- اختبارات دموية من أجل كشف وجود التهاب أو عدوى في الجسم.
وتخدم هذه الفحوص أيضاً في توفير المعلومات الضرورية من أجل الجراحة في حال الحاجة إليها.
سواء أكان الخراج الإربي سطحياً أم عميقاً، يجب أن يتم نزح القيح الموجود ضمنه، ويمكن أن يجرى هذا النزح تحت التخدير العام أو الموضعي، وعبر البزل بالإبرة، أو الشق أو الجراحة.
ومن أجل الوقاية من النكس وعودة تشكل الخراج، يقوم الجراح بإدخال منزح أو قطعة قماش ممتصة من أجل نزح باقي القيح الموجود ضمن الخراج، ويجب تبديل الضماد كل 24 ساعة من قِبل الطبيب أو الممرض.
يمكن أن يستخدم العلاج الدوائي أيضاً لإتمام الإجراء، ويهدف إلى علاج الأعراض والقضاء على الجراثيم المسببة للخراج، ويتضمن العلاج:
- مسكنات الألم من أجل تخفيف الألم الموضعي الناجم عن الخراج.
- خافضات الحرارة من أجل تخفيف الحمى المرافقة.
- الصادات الحيوية من أجل القضاء على الجراثيم المتبقية ضمن الخراج والوقاية من حدوث النكس وعودة تشكل الخراج مرة أخرى.
سواء أكان الخراج الإربي سطحياً أم عميقاً، يجب أن يتم نزح القيح الموجود ضمنه، ويمكن أن يجرى هذا النزح تحت التخدير العام أو الموضعي، وعبر البزل بالإبرة، أو الشق أو الجراحة.
ومن أجل الوقاية من النكس وعودة تشكل الخراج، يقوم الجراح بإدخال منزح أو قطعة قماش ممتصة من أجل نزح باقي القيح الموجود ضمن الخراج، ويجب تبديل الضماد كل 24 ساعة من قِبل الطبيب أو الممرض.
يمكن أن يستخدم العلاج الدوائي أيضاً لإتمام الإجراء، ويهدف إلى علاج الأعراض والقضاء على الجراثيم المسببة للخراج، ويتضمن العلاج:
- مسكنات الألم من أجل تخفيف الألم الموضعي الناجم عن الخراج.
- خافضات الحرارة من أجل تخفيف الحمى المرافقة.
- الصادات الحيوية من أجل القضاء على الجراثيم المتبقية ضمن الخراج والوقاية من حدوث النكس وعودة تشكل الخراج مرة أخرى.
سؤال من أنثى سنة
في أمراض باطنية
أعراض الفتق بالصره
سؤال من ذكر سنة
في أمراض باطنية
ماهي أهم التعليمات الواجب اتباعها بعد عملية الفتق الاربي ، وماهو احتمال عودة الفتق لمكان الاصابة.
سؤال من ذكر سنة
في أمراض باطنية
هل من الممكن توضيح ماهو الفتق الاربي ؟ بطني يقرقر والم في الخصية والبطن ...
سؤال من ذكر سنة
في أمراض باطنية
أشعر ببعض الالام بعد العمليه الفتق الشرسوفي. هل يمكن ان يحدث الفتق مرة اخرى ؟
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض باطنية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض باطنية