التشنج الحجابي العابر الوبائي | Epidemic transient diaphragmatic spasm
ما هو التشنج الحجابي العابر الوبائي
التشنج الحجابي العابر الوبائي هو أحد أشكال العدوى الفيروسية والتي تسبب حمى وألم في الصدر أو في الجزء العلوي من البطن، كما يصاحبه أعراض مشابهة لأعراض الأنفلونزا.
يعد مرض التشنج الحجابي العابر الوبائي من الأمراض التي تصيب العضلات، وخاصة عضلات الصدر، حيث تتأثر به البطانة الخارجية من الرئتين.
يسبب المرض مجموعة الفيروسات الكوكساكية "ب “و "أ" والتي يمكن أن تنتقل عبر التنفس أو عن طريق البلع.
الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بمرض التشنج الحجابي العابر الوبائي
يعد هذا المرض من الأمراض الوبائية الشائعة، حيث أنه يمكنه أن يصيب الأطفال والبالغين في المواقف التي يمكن فيها التعرض للتواصل المباشر مع العديد من الأشخاص. وتكثر حالات الإصابة بهذا المرض في فصلي الصيف والخريف.
لا يعد المرض شائعاً لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 30 عام. ولا يوجد للمريض عوامل تزيد من خطر الإصابة به.
اعراض التشنج الحجابي العابر الوبائي
للفيروس المسبب لهذا المرض فترة احتضان تعادل الأربعة أيام، تليها مجموعة أعراض مفاجئة من ألم في الصدر وحمى. وقد تسبق هذه الأعراض أعراض أخرى متوسطة الشدة مثل الصداع والتعب والتهاب الحلق، وهي أعراض مشابهة لمرض الانفلونزا.
يكون الألم الذي يعاني منه المريض متمركزا في منطقة الصدر والجزء العلوي من البطن، ويكون هذا الألم عضلياً، ويتفاوت في درجة شدته. ويمكن أن يظهر هذا الألم في أجزاء أخرى من الجسم.
غالباً ما يكون الألم شديدا جدا، كما قد يصاحبه تعرّق غزير.
يكون الألم متقطعاً، ويدوم لفترات ما بين 15 إلى 30 دقيقة. وخلال التشنجات، يشعر المريض بصعوبة في التنفس. ويزيد سوء الألم في حال قام المريض بالسعال أو العطاس أو التنفس العميق.
يصف البالغين الألم وكأنه شبيه بطعنة سكين في الصدر، ويمكن أن يخطئ البعض في تشخيصه على أنه نوبة قلبية أو كسر في الضلع أو أي من الأمراض المؤلمة الأخرى.
عادةً ما يكون الألم في جزء واحد من الصدر أو البطن، لكن يمكن أن يكون هناك ألم في الرقبة أو الأطراف أيضاً. ويدوم الألم ليومين إلى أربعة أيام لكنه يمكن أن يعود مرة أخرى بعد يوم أو يومين.
قد يصاحب هذا المرض، عند إصابة الأطفال به، أعراض أخرى للعدوى مثل التقيؤ والغثيان وفقدان الشهية. كما قد يعانون من صداع والتهاب في الحلق.
اعراض التشنج الحجابي العابر الوبائي
للفيروس المسبب لهذا المرض فترة احتضان تعادل الأربعة أيام، تليها مجموعة أعراض مفاجئة من ألم في الصدر وحمى. وقد تسبق هذه الأعراض أعراض أخرى متوسطة الشدة مثل الصداع والتعب والتهاب الحلق، وهي أعراض مشابهة لمرض الانفلونزا.
يكون الألم الذي يعاني منه المريض متمركزا في منطقة الصدر والجزء العلوي من البطن، ويكون هذا الألم عضلياً، ويتفاوت في درجة شدته. ويمكن أن يظهر هذا الألم في أجزاء أخرى من الجسم.
غالباً ما يكون الألم شديدا جدا، كما قد يصاحبه تعرّق غزير.
يكون الألم متقطعاً، ويدوم لفترات ما بين 15 إلى 30 دقيقة. وخلال التشنجات، يشعر المريض بصعوبة في التنفس. ويزيد سوء الألم في حال قام المريض بالسعال أو العطاس أو التنفس العميق.
يصف البالغين الألم وكأنه شبيه بطعنة سكين في الصدر، ويمكن أن يخطئ البعض في تشخيصه على أنه نوبة قلبية أو كسر في الضلع أو أي من الأمراض المؤلمة الأخرى.
عادةً ما يكون الألم في جزء واحد من الصدر أو البطن، لكن يمكن أن يكون هناك ألم في الرقبة أو الأطراف أيضاً. ويدوم الألم ليومين إلى أربعة أيام لكنه يمكن أن يعود مرة أخرى بعد يوم أو يومين.
قد يصاحب هذا المرض، عند إصابة الأطفال به، أعراض أخرى للعدوى مثل التقيؤ والغثيان وفقدان الشهية. كما قد يعانون من صداع والتهاب في الحلق.
- يقوم الطبيب بتشخيص هذا المرض بالتحدث مباشرة إلى المريض لمعرفة الأعراض التي يعاني منها، بالإضافة إلى فحص منطقة الألم بحيث يلاحظ الطبيب مدى حساسية العضلات في منطقة الصدر عند لمسها.
- قد يسأل الطبيب المريض أو أهله في حال قد قام بالتواصل المباشر مع شخص آخر يعاني من نفس الأعراض.
- نادراً ما تكون التحاليل المخبرية أو صورة الأشعة للصدر من الأمور المفيدة عند تشخيص هذا المرض.
- يقوم الطبيب بتشخيص هذا المرض بالتحدث مباشرة إلى المريض لمعرفة الأعراض التي يعاني منها، بالإضافة إلى فحص منطقة الألم بحيث يلاحظ الطبيب مدى حساسية العضلات في منطقة الصدر عند لمسها.
- قد يسأل الطبيب المريض أو أهله في حال قد قام بالتواصل المباشر مع شخص آخر يعاني من نفس الأعراض.
- نادراً ما تكون التحاليل المخبرية أو صورة الأشعة للصدر من الأمور المفيدة عند تشخيص هذا المرض.
- مثلما هو الحال مع أي من الأمراض الفيروسية الأخرى، لا يوجد علاج محدد لهذا المرض.
- يمكن استخدام مسكنات الألم وخافضات الحرارة عند اللزوم. وقد يطلب الطبيب الاستخدام المؤقت للمسكنات المخدرة مثل البيثيدين.
- كما يمكن وضع قارورة من الماء الدافئ على منطقة الألم لتساعد على التخفيف من حدته.
- مثلما هو الحال مع أي من الأمراض الفيروسية الأخرى، لا يوجد علاج محدد لهذا المرض.
- يمكن استخدام مسكنات الألم وخافضات الحرارة عند اللزوم. وقد يطلب الطبيب الاستخدام المؤقت للمسكنات المخدرة مثل البيثيدين.
- كما يمكن وضع قارورة من الماء الدافئ على منطقة الألم لتساعد على التخفيف من حدته.
https://patient.info/doctor/bornholm-disease-pro
https://www.health24.com/Medical/Diseases/Bornholm-disease-Client-20120721
https://www.nhs.uk/conditions/bornholm-disease/
سؤال من أنثى سنة
السعال الديكي اعراضه وعلاجه
سؤال من أنثى سنة
مالفرق بين الدرن الرئوي السلبي و الإيجابي؟ وهل السلبي معدي؟
سؤال من أنثى سنة
هل مرض السل من اعراضه الغثيان المستمر
سؤال من أنثى سنة 30
ما هو سير مرض التليف الرئوي؟
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض الجهاز التنفسي
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض الجهاز التنفسي