التقزم (تأخر النمو) | Stunted Growth
ما هو التقزم (تأخر النمو)
يعرف التقزم أو تأخر النمو بضعف أو اختلال نمو وتطور الأطفال وتراجعه بشكل كبير مقارنة بالمعدلات الطبيعية. لتحديد ما إذا كان الطفل يعاني من التقزم (أو تأخر النمو) تتم مقارنة نموه بمعدلات النمو الطبيعية الخاصة بالفئة العمرية التي يندرج تحتها الطفل.
يحدث تأخر النمو لأسباب عديدة يحدّدها الطبيب الذي قد يلاحظ هذا الخلل بنفسه أو بناءً على شكوى أهل الطفل. من الممكن علاج بعض حالات تأخر النمو، ومساعدة الطفل على بلوغ طول أقرانه الطبيعيين أو مستوى قريباً منهم إذا اكتشفت المشكلة مبكراً. من الضروري مراجعة الطبيب عند ملاحظة تقزم الطفل حيث إنه من الممكن أن يشير إلى مشكلة صحية أخرى.
- سوء التغذية: يعتبر سوء التغذية من أبرز أسباب التقزم أو تأخر النمو في الأطفال، حيث إنهم يحتاجون للعناصر الغذائية التي تضمن النمو السليم، وهذا ما يفسر انتشار تأخر النمو في المناطق والعائلات الفقيرة.
- عدم استهلاك الطفل لحليب الأم بشكل كافٍ.
- ممارسة الأم لعادات سيئة مثل: التدخين، وتناول العقاقير الممنوعة، أو الكحول خلال فترة الحمل.
- نقصان وزن الطفل خلال الحمل وعند الولادة.
- سوء تغذية الأم خلال مرحلة تكون الجنين.
- عدم كفاية التحفيز النفسي للطفل.
- التوتر الشديد.
- سوء الظروف الاقتصادية والاجتماعية.
- مستوى الصحة المتدني.
- تكرار التعرض للعدوى.
- الإسهال المتكرر.
- تدني مستوى هرمون الغدة الدرقية بسبب ضعف نشاطها.
- تدني مستوى هرمون النمو.
- أمراض القلب والكلى والرئتين.
- فقر الدم المنجلي.
- خلل التنسج العظمي الذي يؤثر على نمو العظام.
- الأسباب الوراثية، حيث إن العائلة التي تملك تاريخاً مرتبطاً بولادة أطفال متقزمين قد تستمر بإنجاب أطفال يعانون من مشاكل تتعلق بالنمو الجسدي.
- الأمراض الجينية مثل متلازمة تيرنر ومتلازمة داون.
- عدم الاهتمام بالصرف الصحي الأمر الذي يؤدي إلى تراجع شهية الأطفال، وانتشار بعض الأمراض كالإسهال الذي يؤدي بدوره إلى التقزم أو تأخر النمو.
يشير صغر حجم الطفل مقارنة بالأطفال الذين يشبهونه في العمر إلى وجود مشكلة في النمو، ويجب إيلائها اهتماماً خاصاً إذا كان حجم الطفل قريباً من الأطفال الذين يصغرونه بمقدار عامين أو أكثر بالإضافة إلى نموه بمعدل بطيء نسبياً.
بناءً على الأسباب المؤدية إلى تأخر النمو قد تصاحبه الأعراض التالية:
- عدم تناسب حجم الذراعين أو الأرجل مع حجم الجذع (إذا كان الطفل يعاني من أحد أنواع التقزم).
- الإمساك، أو جفاف الجلد والشعر، أو فقدان الطاقة وصعوبة الحفاظ على دفء الجسم إذا كان الطفل يعاني من نقص في هرمون الغدة الدرقية (Thyroxine).
- الإمساك، أو الإسهال، أو ظهور دم في البراز، أو الاستفراغ والغثيان إذا كان تأخر النمو بسبب أمراض المعدة او الأمعاء.
يشير صغر حجم الطفل مقارنة بالأطفال الذين يشبهونه في العمر إلى وجود مشكلة في النمو، ويجب إيلائها اهتماماً خاصاً إذا كان حجم الطفل قريباً من الأطفال الذين يصغرونه بمقدار عامين أو أكثر بالإضافة إلى نموه بمعدل بطيء نسبياً.
بناءً على الأسباب المؤدية إلى تأخر النمو قد تصاحبه الأعراض التالية:
- عدم تناسب حجم الذراعين أو الأرجل مع حجم الجذع (إذا كان الطفل يعاني من أحد أنواع التقزم).
- الإمساك، أو جفاف الجلد والشعر، أو فقدان الطاقة وصعوبة الحفاظ على دفء الجسم إذا كان الطفل يعاني من نقص في هرمون الغدة الدرقية (Thyroxine).
- الإمساك، أو الإسهال، أو ظهور دم في البراز، أو الاستفراغ والغثيان إذا كان تأخر النمو بسبب أمراض المعدة او الأمعاء.
من أكثر المؤشرات الأنثروبومترية المستخدمة لتقييم نمو الأطفال: مؤشر الوزن بالنسبة للطول، ومؤشر الوزن بالنسبة للعمر، ومؤشر الطول بالنسبة للعمر. يعاني الأطفال من التقزم تحديداً عندما يكون مؤشر الطول بالنسبة للعمر أقل من متوسط معايير نمو الأطفال حسب منظمة الصحة العالمية بمقدار يفوق انحرافين معياريين. تتراوح نسبة انتشار تناقص طول الطفل بالنسبة لعمره بين 5% و65% في الدول الأقل تطوراً.
لتشخيص التقزم أو تأخر النمو يتخذ الطبيب الإجراءات أوالفحوصات التالية:
- أخذ السيرة المرضية للطفل، ويتضمن هذا الاستفسار عن وزنه وطوله عند الولادة وطول باقي أفراد الأسرة، والاستفسارعما إذا كان أشخاص مقربون من الطفل يعانون من مشاكل تأخر النمو.
- قياس طول الطفل ووزنه لمدة ستة أشهر أو أكثر وتمثيلها بيانياً.
- بعض الصور التشخيصية مثل تصوير اليد والرسغ بالأشعة السينية.
- فحوصات الدم للكشف عن اختلالات الهرمونات كهرمون النمو، والغدة الدرقية، وبعض الأمراض المتعلقة بالمعدة والكلى والأمعاء والعظام.
من أكثر المؤشرات الأنثروبومترية المستخدمة لتقييم نمو الأطفال: مؤشر الوزن بالنسبة للطول، ومؤشر الوزن بالنسبة للعمر، ومؤشر الطول بالنسبة للعمر. يعاني الأطفال من التقزم تحديداً عندما يكون مؤشر الطول بالنسبة للعمر أقل من متوسط معايير نمو الأطفال حسب منظمة الصحة العالمية بمقدار يفوق انحرافين معياريين. تتراوح نسبة انتشار تناقص طول الطفل بالنسبة لعمره بين 5% و65% في الدول الأقل تطوراً.
لتشخيص التقزم أو تأخر النمو يتخذ الطبيب الإجراءات أوالفحوصات التالية:
- أخذ السيرة المرضية للطفل، ويتضمن هذا الاستفسار عن وزنه وطوله عند الولادة وطول باقي أفراد الأسرة، والاستفسارعما إذا كان أشخاص مقربون من الطفل يعانون من مشاكل تأخر النمو.
- قياس طول الطفل ووزنه لمدة ستة أشهر أو أكثر وتمثيلها بيانياً.
- بعض الصور التشخيصية مثل تصوير اليد والرسغ بالأشعة السينية.
- فحوصات الدم للكشف عن اختلالات الهرمونات كهرمون النمو، والغدة الدرقية، وبعض الأمراض المتعلقة بالمعدة والكلى والأمعاء والعظام.
تعتمد إمكانية علاج تأخر النمو على أسبابه، لذلك يجب تشخيص المشكلة الحاصلة في نمو الطفل والتعرف على أسبابها فوراً للبدء بالعلاج والمساعدة على نمو الطفل بشكل طبيعي. يعطى الطفل حقن من هرمون النمو إذا كانت المشكلة بسبب نقص مستواه عن المستوى الطبيعي. قد يعطى هذا الهرمون للطفل ثلاث مرات في الأسبوع وأحياناً يحتاجه الأطفال بشكل يومي.
تعتمد إمكانية علاج تأخر النمو على أسبابه، لذلك يجب تشخيص المشكلة الحاصلة في نمو الطفل والتعرف على أسبابها فوراً للبدء بالعلاج والمساعدة على نمو الطفل بشكل طبيعي. يعطى الطفل حقن من هرمون النمو إذا كانت المشكلة بسبب نقص مستواه عن المستوى الطبيعي. قد يعطى هذا الهرمون للطفل ثلاث مرات في الأسبوع وأحياناً يحتاجه الأطفال بشكل يومي.
- زيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة المتعلقة بالتغذية إذا ترافق التقزم أو تأخر النمو مع زيادة الوزن.
- ضعف إدراك الطفل.
- تأثر النمو العقلي.
- ضعف الأداء التعليمي.
- تدني الإنتاجية والأجور التي يتقاضاها الطفل عندما يكبر.
- سوء الظروف الاقتصادية والاجتماعية.
- الموت المبكر.
- انتقاله إلى الأجيال القادمة إذا كان في الأساس قد حصل لأسباب وراثية.
- زيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة المتعلقة بالتغذية إذا ترافق التقزم أو تأخر النمو مع زيادة الوزن.
- ضعف إدراك الطفل.
- تأثر النمو العقلي.
- ضعف الأداء التعليمي.
- تدني الإنتاجية والأجور التي يتقاضاها الطفل عندما يكبر.
- سوء الظروف الاقتصادية والاجتماعية.
- الموت المبكر.
- انتقاله إلى الأجيال القادمة إذا كان في الأساس قد حصل لأسباب وراثية.
يعتمد مآل هذه الحالة على أسبابها وسرعة البدء بالعلاج، حيث يؤدي التشخيص والعلاج المبكر إلى احتمالية كبرى في بلوغ الطفل الطول الطبيعي كغيره من الاطفال. أما إذا تأخر البدء بالعلاج فتزداد احتمالية بقاء قامة الطفل قصيرة ومعاناته من مضاعفات تأخر النمو الأخرى.
يعتمد مآل هذه الحالة على أسبابها وسرعة البدء بالعلاج، حيث يؤدي التشخيص والعلاج المبكر إلى احتمالية كبرى في بلوغ الطفل الطول الطبيعي كغيره من الاطفال. أما إذا تأخر البدء بالعلاج فتزداد احتمالية بقاء قامة الطفل قصيرة ومعاناته من مضاعفات تأخر النمو الأخرى.
سؤال من ذكر سنة
التقزم لدى الاطفال
سؤال من ذكر سنة
نقص النمو عند الأطفال
سؤال من أنثى سنة 42
بنت عمرها ١١ سنةو٨أشهر طول ١٣٧ وزن ٣٥ مخطط النمو أقل من طبيعي العمر العظمي أقل بسنة ونصف تحليل هرمون...
سؤال من ذكر سنة
تأخر الكلام
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الانمصطلحات طبية مرتبطة بأمراض الأطفال
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض الأطفال
حاسبات الطبي