معالجة استبدالية | Substitution therapy
ما هو معالجة استبدالية
العلاج بإعطاء مادة ناقصة؛ مثلاً إعطاء هرمونات داخلية ينتج عن نقصها مرض معين.سؤال من ذكر سنة
في الطب البديل
كيف يمكن علاج الزكام بالاعشاب
تساهم العديد من الطرق الطبيعية في علاج الزكام بشكل أسرع، ومنها الأعشاب. فيما يلي أبرز أعشاب لعلاج الزكام:
- الاستراغالوس (بالإنجليزية: Astragalus): تساعد هذه العشبة في تقوية المناعة ومنع نزلات البرد والإنفلونزا، ولها خصائص مضادة للفيروسات.
- الثوم: من أبرز العلاجات المنزلية لنزلات البرد، وذلك بفضل احتوائه على مركب الأليسين المعروف بخصائصه المضادة للبكتيريا والفطريات.
- عشبة إشنسا (بالإنجليزية: Echinacea): من الأعشاب التي يمكن استخدامها في الوقاية وعلاج نزلات البرد والإنفلونزا.
- الجينسنغ (بالإنجليزية: Ginseng): أيضاً من الأعشاب التي تساهم في علاج نزلات البرد والإنفلونزا.
- الزنجبيل: من أفضل الأعشاب في تخفيف السعال، ونزلات البرد المصحوبة بسيلان الأنف مع إفرازات أنفية، والتهاب الحلق.
وللمزيد من الفائدة، ينصح بإضافة العسل إلى مشروب الزنجبيل، حيث أن له خصائص مضادة للفيروسات و الميكروبات.
- إلدربيري (بالإنجليزية: Elderberry): تسمى أيضاً البلسان، وهي عشبة تستخدم في علاج نزلات البرد، والتهابات الجيوب الأنفية، والإنفلونزا.
- الأوكالبتوس (بالإنجليزية: Eucalyptus): قد يساعد استنشاق البخار بزيت الأوكالبتوس في تخفيف أعراض نزلات البرد والإنفلونزا.
وبالإضافة إلى الأعشاب، يجب أن تعرف ما هي الأغذية التي تساعد في علاج الزكام؟ وتشمل:
- الخضروات والفواكه: إذ تحتوي على الفيتامينات الهامة لتخفيف الزكام، وخاصة الغنية بفيتامين سي مثل الحمضيات، والفراولة، والفلفل الألوان.
- حساء الدجاج: تساعد السوائل الساخنة، مثل الحساء، على تقليل تراكم المخاط والحفاظ على رطوبة الجسم، وخاصةً حساء الدجاج الذي يتمتع بخصائص مضادة للالتهابات، وبالتالي يسهم في تقليل الآثار الجانبية لنزلات البرد.
أيضاً ينصح باتباع الإرشادات التالية لتخفيف الزكام:
- الحفاظ على رطوبة الجسم: وذلك بشرب كثير من الماء والسوائل الدافئة.
- الحصول على الراحة: يساعد النوم في تعزيز وظائف جهاز المناعة لمحاربة الفيروسات والبكتيريا الضارة.
- استنشاق الزيوت العطرية: للتخلص من المخاط مثل النعناع والأوكالبتوس.
- الغرغرة بالماء الدافئ والملح: لتخفيف التهاب الحلق.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
في الطب البديل
هل الزعتر يهدئ الأعصاب؟ وكيف يمكن استخدام الزعتر لتهدئة الأعصاب؟
نعم، يساهم الزعتر في تحسين المزاج وتهدئة الأعصاب، وذلك لاحتوائه على مادة الكارفاكرول (بالإنجليزية: Carvacrol)، والتي تساهم في رفع مستويات النواقل العصبية المسؤولة عن تحسين المزاج وتهدئة الأعصاب في الجسم.
أما بالنسبة لطريقة استخدام الزعتر لتهدئة الأعصاب فيمكن تحضير مغلي الزعتر وشربه دافئًا، كما يوجد عدد من المشروبات الأخرى التي تساهم في تهدئة الأعصاب، مثل الشاي الأخضر، والبابونج.
يشار إلى أن للزعتر عدد من الفوائد الصحية الأخرى، ومنها الآتي:
- التخفيف من حب الشباب.
- التخفيف من السعال.
- تنظيم ضغط الدم.
- تعزيز صحة الجهاز المناعي.
- الوقاية من العدوى البكتيرية.
- الوقاية من بعض أنواع مرض السرطان.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
في الطب البديل
ماهي الاعشاب التي تعالج السوفان عموما
سؤال من ذكر سنة
في الطب البديل
ماذا يعالج زيت الحبة السوداء؟ وهل فعلًا يساهم في علاج أمراض الجهاز التنفسي؟
نعم، يعتقد أن زيت الحبة السوداء يساهم في علاج بعض أمراض الجهاز التنفسي، ومنها الآتي:
- التهاب الجيوب الأنفية.
- ذات الرئة أو الالتهاب الرئوي.
- مرض الربو.
- الحساسية الموسمية.
- رفع مستوى المناعة بشكل عام والوقاية من بعض أمراض العدوى.
يعتقد أن زيت الحبة السوداء أو حبة البركة يساهم في علاج بعض المشاكل الصحية الأخرى أيضًا، ومنها الآتي:
- الصداع والصداع النصفي.
- تنظيم مستويات سكر الدم.
- تنظيم ضغط الدم.
- التخفيف من أعراض الأمراض الجلدية المزمنة، مثل الصدفية والأكزيما.
- الحد من التوتر والقلق النفسي.
- تعزيز صحة الشعر.
يجدر الذكر أن لكل من الفوائد المذكورة طريقة مختلفة لاستخدام زيت حبة البركة، وبشكل عام لم تثبت فاعلية الحبة السوداء في جميع الفوائد المذكورة، لذلك أنصحك باستشارة الطبيب أولًا قبل استخدام زيت الحبة السوداء لأهداف علاجية.
للمزيد:
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالطب البديل
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالطب البديل