غيبوبة تنويمية | Hypnotic trance
ما هو غيبوبة تنويمية
الغيبوبة التنويمية هي الحالة التي يصل إليها الشخص الخاضع للتنويم المغناطيسي، وهي عملية يقوم بها الأخصائي النفسي أثناء العلاج، ويشعر خلالها المريض بتغيرات بالأحاسيس والتصورات والأفكار والسلوك. وعلى الرغم من أنه يتم استخدام التنويم المغناطيسي لجعل الأشخاص أكثر تيقظاً، إلا أن التنويم المغناطيسي يتضمن القدرة على الاسترخاء واستعادة الهدوء والسلامة الصحية.
من خطوات التنويم المغناطيسي، التخيل أو التفكير في مواقف إيجابية وسارّة. ويستجيب الأشخاص للتنويم المغناطيسي بطرق مختلفة، فبعض الأشخاص يصفون التنويم المغناطيسي بحالة من الانتباه المركّز، بحيث يشعرون فيها بالهدوء والاسترخاء، ويصف معظم الأشخاص هذه التجربة بأنها ممتعة.
تسمح الغيبة التنويمية للشخص بأن يكون أكثر انفتاحاً على الحوار والاقتراحات. ويمكنها أن تحسن من نجاح طرق العلاج الأخرى لكثير من الحالات، ومن ضمنها:
- الرهاب والخوف والقلق.
- اضطرابات النوم.
- الاكتئاب.
- التوتر.
- قلق ما بعد التعرض لصدمة.
- الحزن الشديد والشعور بالخسارة.
كما يمكن استخدام التنويم المغناطيسي للمساعدة على السيطرة على الألم، وفي المساعدة على التخلص من بعض العادات السيئة مثل التدخين وفرط تناول الطعام.
هل هناك دليل على أن التنويم المغناطيسي يمكن أن يكون مفيداً؟
نعم. هناك دراسة نُشرت في مجلة جوت جديرة بالملاحظة. وشملت الدراسة 204 أشخاص يعانون من متلازمة القولون العصبي. يتكون العلاج من 12 جلسة أسبوعية للتنويم المغناطيسي (تستمر لمدة ساعة واحدة). وأفاد 58 في المئة من الرجال و75 في المئة من النساء بأنه قد خفت لديهم أعراض المتلازمة مباشرة بعد الانتهاء من العلاج. أكثر من 80 في المئة من الذين أبلغوا عن التعافي الأولي كانوا لا يزالون يتحسنون بعد مرور ست سنوات. أقل من 10 في المئة من المشاركين حاولوا البحث عن علاجات أخرى بعد العلاج بالتنويم المغناطيسي.
هل يمكن لأي كان أن يصل إلى الغيبة التنويمية؟
يتفاوت الأشخاص في درجة استجابتهم للتنويم المغناطيسي. ويمكن أن تتأثر تجربة التنويم المغناطيسي عند بعض الأشخاص بالمخاوف التي تنشأ من بعض المفاهيم الخاطئة الشائعة. وعلى النقيض من بعض صور التنويم المغناطيسي في الكتب أو الأفلام أو التلفزيون، لا يفقد الأشخاص الذين يتم تنويمهم مغناطيسياً السيطرة على سلوكهم. حيث يبقى الشخص أثناء هذه العملية على دراية بمن هو وأين هو كما يتذكر ما حدث له خلال العملية.
هل هناك دليل على أن التنويم المغناطيسي يمكن أن يكون مفيداً؟
نعم. هناك دراسة نُشرت في مجلة جوت جديرة بالملاحظة. وشملت الدراسة 204 أشخاص يعانون من متلازمة القولون العصبي. يتكون العلاج من 12 جلسة أسبوعية للتنويم المغناطيسي (تستمر لمدة ساعة واحدة). وأفاد 58 في المئة من الرجال و75 في المئة من النساء بأنه قد خفت لديهم أعراض المتلازمة مباشرة بعد الانتهاء من العلاج. أكثر من 80 في المئة من الذين أبلغوا عن التعافي الأولي كانوا لا يزالون يتحسنون بعد مرور ست سنوات. أقل من 10 في المئة من المشاركين حاولوا البحث عن علاجات أخرى بعد العلاج بالتنويم المغناطيسي.
هل يمكن لأي كان أن يصل إلى الغيبة التنويمية؟
يتفاوت الأشخاص في درجة استجابتهم للتنويم المغناطيسي. ويمكن أن تتأثر تجربة التنويم المغناطيسي عند بعض الأشخاص بالمخاوف التي تنشأ من بعض المفاهيم الخاطئة الشائعة. وعلى النقيض من بعض صور التنويم المغناطيسي في الكتب أو الأفلام أو التلفزيون، لا يفقد الأشخاص الذين يتم تنويمهم مغناطيسياً السيطرة على سلوكهم. حيث يبقى الشخص أثناء هذه العملية على دراية بمن هو وأين هو كما يتذكر ما حدث له خلال العملية.
- قد لا يكون التنويم المغناطيسي مناسباً للأشخاص الذين يعانون من أعراض ذهانية، مثل الهلوسات والأوهام، أو للأشخاص الذين يتعاطون العقاقير أو الكحول.
- يمكن استخدام التنويم المغناطيسي للسيطرة على الألم فقط في حال قام الطبيب بتقييم الشخص للتحقق من عدم وجود أي اضطرابات بدنية تتطلب علاجا طبيا أو جراحيا.
- كما لا يمكننا اعتبار التنويم المغناطيسي وسيلة علاج فعالة أكثر من غيرها من سبل العلاج التقليدية، كالعلاج بالأدوية.
- يستخدم بعض المعالجين التنويم المغناطيسي لاستعادة الذكريات التي قد تكون مكبوتة ويعتقدون أنها مرتبطة بالاضطراب العقلي للشخص.
- مع ذلك، فإن جودة ومصداقية المعلومات التي قد يسترجعها المريض تحت التنويم المغناطيسي لا تعد موثوقة دائماً.
- بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يشكل التنويم المغناطيسي خطر خلق ذكريات زائفة -عادةً بسبب الاقتراحات غير المقصودة أو طرح الأسئلة المؤدية إلى ذلك من قبل المعالج.
- لهذه الأسباب، لم يعد التنويم المغناطيسي جزءًا شائعاً أو سائداً لمعظم أشكال العلاج النفسي.
- قد لا يكون التنويم المغناطيسي مناسباً للأشخاص الذين يعانون من أعراض ذهانية، مثل الهلوسات والأوهام، أو للأشخاص الذين يتعاطون العقاقير أو الكحول.
- يمكن استخدام التنويم المغناطيسي للسيطرة على الألم فقط في حال قام الطبيب بتقييم الشخص للتحقق من عدم وجود أي اضطرابات بدنية تتطلب علاجا طبيا أو جراحيا.
- كما لا يمكننا اعتبار التنويم المغناطيسي وسيلة علاج فعالة أكثر من غيرها من سبل العلاج التقليدية، كالعلاج بالأدوية.
- يستخدم بعض المعالجين التنويم المغناطيسي لاستعادة الذكريات التي قد تكون مكبوتة ويعتقدون أنها مرتبطة بالاضطراب العقلي للشخص.
- مع ذلك، فإن جودة ومصداقية المعلومات التي قد يسترجعها المريض تحت التنويم المغناطيسي لا تعد موثوقة دائماً.
- بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يشكل التنويم المغناطيسي خطر خلق ذكريات زائفة -عادةً بسبب الاقتراحات غير المقصودة أو طرح الأسئلة المؤدية إلى ذلك من قبل المعالج.
- لهذه الأسباب، لم يعد التنويم المغناطيسي جزءًا شائعاً أو سائداً لمعظم أشكال العلاج النفسي.
https://www.psychologytoday.com/us/basics/hypnosis
http://www.apa.org/topics/hypnosis/media.aspx
https://www.webmd.com/mental-health/mental-health-hypnotherapy#1
http://www.apa.org/monitor/2011/01/hypnosis.aspx
سؤال من أنثى سنة 44
جلطة جذع المخ هل يتحمل النقل بالسياره لمستشفى آخر وهو يتنفس اصطناعي
سؤال من ذكر سنة
دكتورجدتي اصابتها جلطة قلبية ودماغية ادى الى دخولها بغيبوبة فاقت منها تتكلم معنا قليلا وتسمع نطعمها طعام خفيف لكن الاطراف...
سؤال من ذكر سنة
مدة الغيبوبة بالنسبة لفتاة عندها 22 سنة عملة عمليتان بالمخ نتيجة حادثة في بطينات المخ
سؤال من أنثى سنة 22
اختي اصيبت بنزيف حاد في المخ وتم التشخيص انها سكتة دماغية وهي في غيبوبة منذ ٣ ايام و درجة الوعي...
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية