التهاب السحايا والعنبية | Uveomeningitis
ما هو التهاب السحايا والعنبية
لا يعتبر التهاب العنبية والسحايا من الأمراض الشائعة، بل على العكس لذلك يعاني المصابون به من قلة المعلومات المتوفرة عن هذا المرض. يدعى التهاب العنبية والسحايا باسم العلماء الثلاثة الذين وصفوا المرض وهم Vogt-Koyanagi-Harada. وصف هؤلاء العلماء حالات العديد من المرضى الذين يعانون من التهاب العنبية، وانفصال الشبكية، وتشوهات عصبية، ومشاكل أخرى. تم وصف تلك الحالات خلال فترة زمنية طويلة نسبياً قبل أن تتضح الصورة الكاملة لهذا المرض. التهاب العنبية والشبكية هو مرض يصيب عدة أجهزة في جسم الإنسان، ويسبب مجموعة واسعة من الأعراض.
مرض Vogt-Koyanagi-Harada هو مرض مجهول السبب، يصيب بشكل أكثر شيوعاً المرضى الذين لديهم استعداد وراثي للمرض، وبشكل خاص السكان الآسيويين، والشرق أوسطيين، والإسبانيين، والأمريكيين الأصليين. غالبية الحالات تم تشخيصها عند الشباب بين العقدين الثاني إلى الخامس، لكن تم تشخيص حالات نادرة عند الأطفال، ويشيع المرض عند النساء بشكل أكبر منه عند الذكور. تشير الدراسات إلى أنّ سبب المرض هو مناعي ذاتي، حيث تتعرف الخلايا المناعية على الخلايا التي تحتوي صباغ الميلانين على أنّها خلايا غريبة وتبدأ بمهاجمتها. الميلانين هي المادة التي تعطي البشرة والشعر والعيون لونها، كما يوجد الميلانين في خلايا أخرى من الجسم مثل شبكية العين حيث يلعب دوراً في الرؤية، كما يوجد أيضاً في الأذن الداخلية.
مرض Vogt-Koyanagi-Harada هو اضطراب يؤثر على العديد من أجهزة الجسم، بما في ذلك العينين والأذنين والجلد والدماغ والحبل الشوكي (السحايا)، وأبرز الأعراض هي الأعراض العينية حيث يحدث ألم في العينين وخوف من الضياء، وفقدان للرؤية بشكل سريع ومفاجئ. يترافق المرض بمجموعة من الأعراض منها: الأعراض الرئيسة هي أعراض عينية، وقد تصيب كلتا العينين معاً أو تبدأ الأعراض في عينٍ واحدة ثم تنتقل إلى الأخرى. يمكن للطبيب أن يلاحظ تورماً وتهيجاً في العين، أو بقعاً داكنة تشير إلى بدء حدوث انفصال في الشبكية، أو تطور عقيدات صفراء صغيرة في الشبكية، أو إعتام عدسة العين، أو ارتفاع ضغط العين، أو نمو أوعية دموية جديدة غير طبيعية تحت الشبكية والتي تؤدي إلى تليف تحت الشبكية.
مرض Vogt-Koyanagi-Harada هو اضطراب يؤثر على العديد من أجهزة الجسم، بما في ذلك العينين والأذنين والجلد والدماغ والحبل الشوكي (السحايا)، وأبرز الأعراض هي الأعراض العينية حيث يحدث ألم في العينين وخوف من الضياء، وفقدان للرؤية بشكل سريع ومفاجئ. يترافق المرض بمجموعة من الأعراض منها: الأعراض الرئيسة هي أعراض عينية، وقد تصيب كلتا العينين معاً أو تبدأ الأعراض في عينٍ واحدة ثم تنتقل إلى الأخرى. يمكن للطبيب أن يلاحظ تورماً وتهيجاً في العين، أو بقعاً داكنة تشير إلى بدء حدوث انفصال في الشبكية، أو تطور عقيدات صفراء صغيرة في الشبكية، أو إعتام عدسة العين، أو ارتفاع ضغط العين، أو نمو أوعية دموية جديدة غير طبيعية تحت الشبكية والتي تؤدي إلى تليف تحت الشبكية.
علاج المرض هو استخدام الأدوية المثبطة للمناعة والكورتيزون بجرعات عالية، حيث يحتاج المرضى إلى استخدام الكورتيزون لفترات طويلة، ومن المهم تخفيفه تدريجياً بعد التحسن لتجنب حدوث الانتكاسات. يمكن للعلاج المبكّر أن يحسن الرؤية ويمنع فقدان السمع، ويميل المرضى الذين تم علاجهم في مرحلة مبكرة من المرض إلى التعافي بشكل كامل بعكس أولئك الذين تم علاجهم في وقت متأخر. يعتمد التحسن أيضاً على حسن معالجة المضاعفات البصرية الثانوية، بما في ذلك إعتام عدسة العين، والزرق، ونمو الأوعية الدموية الجديدة في الطبقة المشيمية للعين، وبعض تلك المضاعفات قد تحتاج للتدخل الجراحي. يعتبر المرض أكثر خطورةً عند الأطفال؛ فالمضاعفات تكون أكثر شدةً عند الأطفال منها عند البالغين، وخطر حدوث فقدان البصر عند الأطفال أعلى منه عند البالغين. يمكن لبعض الأعراض مثل الأعراض العصبية (رنين في الأذنين وتصلب الرقبة) وأعراض الأذن الداخلية (الدوخة والغثيان) أن تحتاج لعدة أسابيع قبل أن تبدأ بالتحسن، ولسوء الحظ فإنّ بعض المرضى قد لا يستردون كامل البصر أو السمع حتى مع العلاج المبكر، كما إنّ تساقط الشعر (الصلع) وتغيير لون الشعر والبقع البيضاء من الجلد (البهاق) قد يكون دائمًا أيضًا.
علاج المرض هو استخدام الأدوية المثبطة للمناعة والكورتيزون بجرعات عالية، حيث يحتاج المرضى إلى استخدام الكورتيزون لفترات طويلة، ومن المهم تخفيفه تدريجياً بعد التحسن لتجنب حدوث الانتكاسات. يمكن للعلاج المبكّر أن يحسن الرؤية ويمنع فقدان السمع، ويميل المرضى الذين تم علاجهم في مرحلة مبكرة من المرض إلى التعافي بشكل كامل بعكس أولئك الذين تم علاجهم في وقت متأخر. يعتمد التحسن أيضاً على حسن معالجة المضاعفات البصرية الثانوية، بما في ذلك إعتام عدسة العين، والزرق، ونمو الأوعية الدموية الجديدة في الطبقة المشيمية للعين، وبعض تلك المضاعفات قد تحتاج للتدخل الجراحي. يعتبر المرض أكثر خطورةً عند الأطفال؛ فالمضاعفات تكون أكثر شدةً عند الأطفال منها عند البالغين، وخطر حدوث فقدان البصر عند الأطفال أعلى منه عند البالغين. يمكن لبعض الأعراض مثل الأعراض العصبية (رنين في الأذنين وتصلب الرقبة) وأعراض الأذن الداخلية (الدوخة والغثيان) أن تحتاج لعدة أسابيع قبل أن تبدأ بالتحسن، ولسوء الحظ فإنّ بعض المرضى قد لا يستردون كامل البصر أو السمع حتى مع العلاج المبكر، كما إنّ تساقط الشعر (الصلع) وتغيير لون الشعر والبقع البيضاء من الجلد (البهاق) قد يكون دائمًا أيضًا.
https://reference.medscape.com/article/1229432-overview https://rarediseases.org/rare-diseases/vogt-koyanagi-harada-disease/ http://eyewiki.aao.org/Vogt-Koyanagi-Harada_Disease https://rarediseases.info.nih.gov/diseases/7862/vogt-koyanagi-harada-disease https://ojrd.biomedcentral.com/articles/10.1186/s13023-016-0412-4
سؤال من أنثى سنة
اعراض التهاب السحايا عند الطفال عمر 5 سنوات
سؤال من ذكر سنة
علاج مرض التهاب العصب المحيطي بالاعشاب
سؤال من ذكر سنة
ماعلاج التشنج خلف الاذن وتحت الذقن الناتجة عن مرض التهاب العصب السابع
تشنج عضلات الوجه نتيجة مشكلة في العصب السابع يعتبر أمر نادر، حيث يتميز اضطراب العصب السابع بمجموعة واسعة من الأعراض المميزة له. يحدث تشج عضلات الوجه نتيجة مرض العصب السابع بشكل أكبر عند التعرض لتوتر أو بعد التعب، أيضاً خلال النوم. وتصي بشكل أكبر المرضى بين عمر ال 50-60 عام. وينصح في حال استمرت التشجنات وازدادت بمراجعة الطبيب لعمل الفحوصات اللازمة وذلك لأن هذا العرض يمكن أن يرتبط بحصول ضغط على جذر العصب السابع نتيحة كتلة أو وعاء دموي.
أما عن علاج التشنجات فيمكن بعد معرفة السبب واستثناء وجود مشكلة في الأوعية الدموية، أو ورم بداية تجنب الأمور التي تزيد هذا التشنج. ويمكن التقليل من التشنجات عن طريق حقن مادة البوتكس بأمكان محددة، والحل الآخر هو التدخل الجراحي، ولكن يكون للحالات المتقدمة جداً.
سؤال من ذكر سنة 3
التهاب العصب.
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض العصبية