الالتهابات: تشقّق الجلد وتلفه يزيدان خطر الإصابة بالعدوى البكتيرية.
اضطراب تنظيم حرارة الجسم: قلة التعرّق قد تؤدي إلى عدم تحمّل الحرارة وارتفاع درجة الحرارة.
مشاكل الحركة: شدّ وجفاف الجلد قد يقيّدان الحركة، مسببين ألمًا وتيبّسًا وصعوبة في المفاصل.
مشاكل العين والأذن: تراكم القشور قد يسدّ قناة الأذن (ضعف السمع) أو يؤثر على الجفون، مسببًا جفاف العين أو ضعف الرؤية.
5 من 6
علاج مرض جلد السمكة
يعتمد العلاج أساسًا على العناية اليومية بالجلد لتخفيف الأعراض والوقاية من العدوى. ويشمل ذلك نقع الجلد بالماء، وتقشير القشور بلطف، واستخدام المرطّبات بشكل متكرر، وفق إرشادات الطبيب.
وإذا كان السبب مرضًا آخر أو دواءً معيّنًا، يعالج الطبيب السبب أو يُغيير الدواء عند الإمكان. وفي الحالات الشديدة التي لا تتحسن بالعناية المنزلية، قد يصف الطبيب أدوية، مثل الريتينويدات. وقد تُستخدم مضادات حيوية عند حدوث تشققات أو التهابات في الجلد.
4 من 6
تشخيص مرض جلد السمكة
يُشخَّص المرض غالبًا من خلال الفحص السريري وتقييم أعراض المريض والتاريخ العائلي له، وفي بعض الحالات، قد يطلب الطبيب إجراء خزعة جلدية أو تحاليل وراثية للكشف عن طفرة الفيلاغرين.
3 من 6
أسباب مرض جلد السمكة
يحدث جلد السمكة غالبًا بسبب تغيّر وراثي يؤثر في إنتاج بروتين الفيلاغرين المسؤول عن تكوين حاجز الجلد، مما يؤدي إلى تراكم الخلايا الميتة وظهور القشور.
وأحيانًا قد يظهر لأسباب أخرى، مثل:
السرطان.
الفشل الكلوي.
مرض الإيدز.
الذئبة
استخدام بعض الأدوية، مثل:
سيميتيدين.
كلوفازيمين.
فيتامين ب3.
2 من 6
أعراض جلد السمكة
تختلف شدة الأعراض من حالة لأخرى، ولكن عادةً يبدو الجلد المصاب خشنًا ومغطىً بالقشور والتشققات، كما يشكو المصاب من الحكة، وفي الحالات الشديدة قد تظهر الأعراض الآتية:
فقاعات في الجلد.
طبقة صفراء رقيقة ولامعة تظهر عند الولادة ثم تجف وتتقشّر.
ألم شديد في الجلد خصوصًا عند تحريك المكان المصاب.
تساقط الشعر.
التهابات جلدية متكررة.
قلة التعرّق.
الحمى.
مشكلات في السمع أو البصر.
1 من 6
ما هو مرض جلد السمكة؟
مرض جلد السمكة (Ichthyosis) هو حالات جلدية نادرة تُسبب جفافًا شديدًا في الجلد، وتكوّن قشور واضحة تشبه حراشف السمك. تظهر الأعراض غالبًا منذ الولادة، ولكنها قد تتأخر وتظهر في مراحل لاحقة من الحياة.
صيدلانية حاصلة على شهادة البكالوريوس في الصيدلة من جامعة اليرموك عام 2019، أعمل في مجال كتابة وتدقيق المحتوى الطبي منذ عام 2019، وأسعى إلى تقديم معلومات دقيقة وموثوقة تعزز الوعي الصحي