القلق والتوتر وماذا افعل اذا كان عندي لقاء

لا داعي للقلق هذاه أعراض تنجم عن الرهاب الذي يتمن علاجه بعض الأدوية المضادة للقلق والتوتر وعلاج ادراكي سلوكي وتعرضي تحت اشراف أخصائي نفسية وستتلاشى بشكل تدريجي و كامل

هذا مايشير الى اضطراب القلق الاجتماعي أو الرهاب الاجتماعي ,حيث يخشى المصاب من التحدث أو ااكلام و يتجنب الحديث أمام أشخاص بعينهم علاجه عن طريق حاصرات الفا متل ديديرال و علاج عن طريق أدوية معاوضة للسيروتونين مع علاج معرفي سلوكي تحت اشراف معالج نفسي

ستكون بداية للاعتماد والتعود فلا داعيالاسترخاء والتركيز أكثر فائدة

يجب ان تراجع طبيبا نفسيا.... هناك علاجات مفيدة جدا لحالتك باذن الله ولكن ينبغي أولا تقييم حالتك بدقة

اذا كانت الاعراض الموجودة مقتصرة على الرجفة ,دون وجود أعراض أخرى فهذا بعيد عن تسمية الرهاب

هذا نوع من انواع الرهاب (الفوبيا) يتم العلاج بالممارسة و محاولة التعود التدريجي مثلا ان تحاولي إجراء نفس السيناريو امام حشد قليل . مثل اصدقائك او اسرتك . ثم زيادة التدريب و المحاكاة للالقاء امام حشد اكبر بقليل . حتى تعتادي على هذا النوع من الالقاء و المناقشة امام حشد اكبر اذا استمرت المشكلة و واجهتي صعوبات في تجاوز هذه الحالة عليك بمراجعة أخصائي نفسي

يمكنك المتابعة مع معالج نفسي للتخفيف من الخوف والقلق ويجب المتابعة مع الطبيب بما يخص الدواء

خذه اعراض رحاب اجتماعي يؤكده الطبيب النفساني ويعالجه

الخجل الشديد كمفهوم، من الصعب جدا تحديده، ولكن يمكن وصفه بنوع من أنواع القلق الاجتماعي الذي يؤدي إلى حدوث مشاعر متنوعة تتراوح بين القلق والتوتر البسيط إلى مشاعر رعب وهلع واضحة تصنف في علم النفس تحت إطار أمراض القلق والتوتر، خصوصا وأن النهاية الطبيعية للخجل الشديد هي الشعور بالوحدة والانعزال عن المجتمع، وكلاهما من أهم أسباب وربما نتائج مرض الاكتئاب، والخجل حاليا يُمثل مشكلة اجتماعية منتشرة بشكل واسع، وتعالج مشاكل الخجل الشديد عادة باستخدام الطرق التالية: - تعليم وتدريب الأفراد المرضى على اكتساب المهارات الاجتماعية الفردية للاتصال والتفاعل مع الآخرين. - تعليم أنماط التفكير السليم والمنطقي في التعامل مع الآخرين. - تعليم وتدريب الفرد على زيادة ثقة المريض بنفسه وقدراته وبأهميته كفرد في المجتمع. - مواجهة وإزالة أسباب الخجل من خلال تعريض المريض تدريجيا لخبرات اجتماعية إيجابية، إحدى هذه الطرق هي ما تسمى بالتمثيل أو تقمص الأدوار والمواقف، بحيث يقوم المريض بالتظاهر بتمثيل دور إيجابي في مواقف تسبب الإحراج للمريض مثل التظاهر بالاتصال مع الآخرين وبدء حديث معهم وبمرور الوقت يتحول التظاهر والتمثيل إلى سلوك في الحياة الواقعية العادية. - تدريبه على تولي زمام المبادرة في مساعدة نفسه على التخلص من الخجل من خلال الإقدام على أداء شيء معين.. إما يحب أن يقوم به أو من الضروري القيام به ولكنه لا يفعله لأنه خجول. مع تذكر أن الخجل عندما يكون مناسبا للموقف يعتبر ميزة وصفة إيجابية ويعكس مواصفات الأدب والتهذيب والخلق الكريم إضافة لمواصفات الذوق والكياسة والتواضع واللطف، وبالتأكيد جميع هذه المواصفات تعتبر إيجابية. على أي حال، الخجل السلبي، هو الخلل الذي يحدث في السلوك الاجتماعي للفرد لأنه خجل غير مبرر وله عواقب نفسية سيئة على الفرد من ضمنها تدهور الصحة النفسية . والعلاج يتوقف على ارادة الشخص وعلى متابعته ومُثابرته في تطبق سلوكيات قد تبدو مُزعجة في البداية ولكنها تُمكنه من التخلص من هذه الحالة إلى الأبد، واذا كان الأمر صعب في البداية ولم تتمكن من تطبيق بعض السلوكيات المذكورة آنفاً يمكنك طلب المساعدة من أخصائي تفسية الذي بدوره سيضع لك علاج معرفي سلوكي يتناسب مع حالتك

لا داعي للقلق , هذا رهاب اجنماعي يمكنك التخلص منه عن طريق علاج ادراكي سلوكي وتعرضي وبتناول أدوية مضاضة للقلق لتخفيف التوتر التي يمكن أن يصفعا لك أخصائي النفسية