الاستفسار عن دواء الڤاليوم واضراره وهل يحق لي اخذه

للأرق عدة أسباب ومنها الأسباب النفسية، لذلك أنصحكِ بجلسات العلاج النفسي، فمن خلال العلاج النفسي يمكنكِ معالجة الأسباب التي تؤدي الى حالة الأرق.

لا أشجعك على تناول العلاجات المنومة ، فدواء فاليريان العشبي مثلاً له عدة آثار جانبية يجب مناقشتها مع طبيبك وخاصة ان استخدمته لفترة طويلة، والأفضل هو البحث عن طرق تساعدك على النوم بدون تناول الأدوية. حاول التعود على روتين يومي للنوم مثل النوم في ساعة محددة يومياً والقراءة في السرير وتناول كوب من الحليب الدافئ، والحفاظ على جو هادئ في البيت عن طريق خفض شدة الضوء والإستماع الى الموسيقى الهادئة، وعدم متابعة برامج التلفزيون التي تتميز بالإثارة أو الحديث في مواضيع عائلية موترة قبل النوم. أما سانت جونز فتنصح به العديد من الدراسات كعلاج بديل لمعالجة الإكتئاب الا أن لة أيضاً آثارا جانبية بالإضافة إلى تفاعله مع العديد من العلاجات التي تستخدم لمعالجة القلق مثلاً، لذلك أنصح باستشارة طبيبك في حال الإستمرار بتناوله لفترة طويلة.

هذا الدواء لا يسبب تهيؤات ولا يستعمل عند الحاجه ولا بد من مراجعة الطبيب للعلاج من الاوهام

لا أعراض ولا آثار جانبية

يجب المتابعة مع الطبيب النفسي والإلتزام بتعليماته، كما يجب البدء متابعة جلسات علاج نفسي مع معالج نفسي متخصص قبل التوقف عن الدواء

نحتاج علاج نفسي مكثف في جلسات كلامية

لا باس به يصلح للوسواس القهري و الاكتءاب بالطبع له اعراض جانبية متله متل اي دواء اخر لكن الاعراض قد تضهر على شخص و اخر لا او بعضها على شخص و اخرى على شخص تاني....

هو عقار لعلاج الكثير من الحالات ومنها الفوبيا وعادة يصاحبه علاج تعرضي وادراكي سلوكي تحت إشراف أخصائي النفسي حتى زوال الحالة بشكل كامل ولا ننص بإيقافه أو تعديل جرعه دون العودة للطببيب المعالج

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف مع الاخصائية نفسها لمعرفة أسباب القلق والشرود وعلاجها، وتدريب على الاسترخاء والتركيز .

تحياتي. العلاجات المضاده للاكتئاب بأنواعها المختلفه (ثلاثية الحلقات ومانعات ارتداد السيروتونين وكذلك مانعات استررداد النواقل العصبيه الأخرى كالسيروتونين والايبينفرين والدوبامين) وغيرها.. جميعها غير ادمانيه. اما استفسارك كيف تعلم انك بحاجتها ام لا فهذا يعتمد على طبيعة ونوعية الأعراض ومدتها ومدى تأثيرها عليك فهناك تشخيص يقوم على اشتراطات وأحكام طبيه معينه وهذا يتضح بعد التقييم والفحص من قبل الطبيب. وفي معظم حالات الاكتئاب خفيفة الشده يحتاج الشخص للدعم وللعلاج النفسي السلوكي("وهو له انواع وانماط ) وقد لا يحتاج للعلاج الدوائي. وفي حالات الاكتئاب او القلق او غيرها متوسطة الشده وذات تأثير سلبي على الأداء يحتاج الشخص للعلاج الدوائي لتعديل الخلل في النواقل العصبيه مقترناً بالعلاج النفسي السلوكي وبجميع الأحوال فإن الطبيب سيقيم الحاله وبناءً على التقييم توضع الخطه العلاجيه المناسبه. متمنيا لك الصحة والمعافاه